وغل على يغل ، غل ، وغلا ووغلانا ووغولا ، فهو واغل ، والمفعول موغول عليه• وغل على القوم في شرابهم : دخل عليهم فشرب معهم من غير أن يدعى إليه . ...
وغل على يغل ، غل ، وغلا ووغلانا ووغولا ، فهو واغل ، والمفعول موغول عليه• وغل على القوم في شرابهم : دخل عليهم فشرب معهم من غير أن يدعى إليه .
معنى
في قاموس معاجم
وغل في يغل ، غل ، وغولا ، فهو واغل ، والمفعول موغول فيه• وغل الشخص في الغابة : دخل وأمعن فيها ، دخل فيها وتوارى بها وغل في سيره : ذهب وأبعد . ...
وغل في يغل ، غل ، وغولا ، فهو واغل ، والمفعول موغول فيه• وغل الشخص في الغابة : دخل وأمعن فيها ، دخل فيها وتوارى بها وغل في سيره : ذهب وأبعد .
معنى
في قاموس معاجم
وغل1 [ مفرد ] : ج أوغال ( لغير المصدر ) : 1 - مصدر وغل على ° ما لي عن هذا الأمر وغل : أي بد . 2 - طفيلي ، داخل على قوم في طعامهم أو شرابهم بدون دعوة . 3 -
ضعيف نذل ساقط مقصر في كل شيء . 4 - دعي النسب . ...
وغل1 [ مفرد ] : ج أوغال ( لغير المصدر ) : 1 - مصدر وغل على ° ما لي عن هذا الأمر وغل : أي بد . 2 - طفيلي ، داخل على قوم في طعامهم أو شرابهم بدون دعوة . 3 - ضعيف نذل ساقط مقصر في كل شيء . 4 - دعي النسب .
معنى
في قاموس معاجم
وغل2 [ جمع ] : جج أوغال : شجر كثيف ملتف ضاع في الوغل . ...
وغل2 [ جمع ] : جج أوغال : شجر كثيف ملتف ضاع في الوغل .
معنى
في قاموس معاجم
غَلَّ
الماءُ بين الأشجار ـُ غَلاًّ: تخلَّلها وجرى فيها. وـ بَصَرُ فلان: حاد عن الصواب. وـ في الشيء: دخل فيه. وـ الشيءَ في غيره: أدخله فيه. ويقال: غَلَّ فلان المفاوز: دخلها وتوسَّطها. وغَلَّ الدهن أو الطّيب في رأسه: أدخله في أصول شعره. وـ فلاناً: وضع في يده أو عنقه الغُلّ. وفي ...
الماءُ بين الأشجار ـُ غَلاًّ: تخلَّلها وجرى فيها. وـ بَصَرُ فلان: حاد عن الصواب. وـ في الشيء: دخل فيه. وـ الشيءَ في غيره: أدخله فيه. ويقال: غَلَّ فلان المفاوز: دخلها وتوسَّطها. وغَلَّ الدهن أو الطّيب في رأسه: أدخله في أصول شعره. وـ فلاناً: وضع في يده أو عنقه الغُلّ. وفي التنزيل العزيز: {خذوه فغلّوه}. وـ الغِلالةَ: لبسها تحت الثّياب. وـ فلان غُلُولاً: خان في المغنم وغيره. وفي التنزيل العزيز: {ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة}. وـ صدره ـِ غِلاًّ، وغَليلاً: كان ذا غِشّ أو ضِغْن وحِقْد.( غُلَّ ): عَطِش أشدّ العطش. ويقال: غُلَّت يدُه إلى عنقه: أمسكت عن الإنفاق. فهو غليل، ومغلول. وفي التنزيل العزيز: {وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم}.( غَلَّ ) البعيرُ ـَ غُلَّة: صدر عن الماء ولم يَرْوَ. فهو غالّ.( أغَلَّ ) الرجلُ: خان في المغنم وغيره. وـ الضّيعةُ: أعطت الغَلَّة. وـ على عياله: أتاهم بالغَلّة. وـ الجازرُ في الجلد: سلخ فترك شيئاً من اللحم والشحم ملتزقاً بالجلد. وـ فلاناً: خوّنه.( غَلَّلَه ) بالغالية: طيَّبه بها. وـ فلانٌ الغلالة: لبسها تحت ثيابه.( اغتَلَّ ) فلانٌ بالغالية: تطيَّب بها. وـ الثوبَ: لبسه تحت الثياب. ويقال: هو مُغْتَلّ إليه: مشتاق إليه.( انْغَلّ ) في الشيء: دخل فيه.( تَغَلَّلَ ) في الشيء: انغلّ فيه. وـ بالغالية: تطيّب بها.( اسْتَغَلّ ) الضّيعةَ: أخذ غَلَّتَها. وـ فلاناً: طلب منه الغَلَّة. وـ فلاناً: انتفع منه بغير حقّ؛ لجاهه أو نفوذه. ( محدثة ).( الغَالّ ): الوادي المطمئنّ الكثير الشّجر. ( الجمع ) غُلاَّن.( الغَالَّة ): ما ينقطع من ساحل البحر فيجتمع في موضع.( الغِلالَة ): ثوب رقيق يلبس تحت الدّثار. ( الجمع ) غلائل.( الغِلّ ): العداوة والحقد الكامن. وفي التنزيل العزيز: {ونزعنا ما في صدورهم من غِلّ}.( الغُلّ ): طوق من حديد أو جلد يجعل في عنق الأسير أو المجرم أو في أيديهما. ( الجمع ) أغلال. وـ شدّة العطش وحرارته.( الغَلَل ): شدّة العطش وحرارته. وـ الماء الذي يجري في أصول الأشجار. وـ الماء الذي لا مجرى له، يظهر على وجه الأرض تارة ويختفي تارة أخرى. وـ اللّحم الذي ترك على الإهاب حين يسلخ.( الغَلَّة ): الدَّخْل من كراء دار أو ريع أرض. ( الجمع ) غَلاَّت، وغِلال.( الغُلَّة ): شدّة العطش وحرارته. وـ الغِلالة. وـ خرقة تُشَدّ على رأس الإبريق. وـ ما يُواري الإنسان. ( الجمع ) غُلَل.( الغَلُول ): الطعام أو الشراب الذي يدخل الجوف. يقال: نِعْم الغلول شراب شربته أو طعام طعمته: إذا كان موافقاً.( الغَلِيل ): شدّة العطش وحرارته. وـ الغيظ. يقال: شفى فلان غليله: غيظه. وـ الخيانة. ( الجمع ) غلائل.( المُغِلّ ): يقال: رجل مُغِلّ: ساكت على حقد وغلّ.
معنى
في قاموس معاجم
وَغَلَ
في الشّيءِ ـِ ( يَغِلُ ) وُغُولاً: أمعن فيه. يقال: أوغل في سيره. ويقال: أوغل في الشَّجر: دخل فيه وتوارى به. وـ على القوم في شرابهم وَغْلاً، ووَغَلاناً، ووُغُولاً: دخل عليهم فشرب معهم من غير أن يُدْعَى إليه. وـ ذهب وأبعد.( أَوْغَلَ ) في البلاد: ذهب وبالغ وأبعد. ويقال: أوغل ...
في الشّيءِ ـِ ( يَغِلُ ) وُغُولاً: أمعن فيه. يقال: أوغل في سيره. ويقال: أوغل في الشَّجر: دخل فيه وتوارى به. وـ على القوم في شرابهم وَغْلاً، ووَغَلاناً، ووُغُولاً: دخل عليهم فشرب معهم من غير أن يُدْعَى إليه. وـ ذهب وأبعد.( أَوْغَلَ ) في البلاد: ذهب وبالغ وأبعد. ويقال: أوغل في العلم أو الدِّين. وفي الحديث: ( إنَّ هذا الدِّين متين فأوغل فيه برفق ). وـ في السّير: أسرع فيه وأمعن. وـ الحاجة فلاناً في كذا: أوْلَجَتْه فيه.( تَوَغَّلَ ) في البلاد: أوغل فيها. ويقال: تَوَغَّل في العِلم أو في الدِّين.( الوَاغِلُ ): الدَّاخِل على طعام القوم وشرابهم من غير دعوة.( الوَغْلُ ): الدَّاخل على القوم في طعامهم أو شرابهم غير مَدْعُوّ إليه. وـ الشّراب الذي يشربه الواغل. وـ الضّعيف النّذل السّاقط المقَصّر في كلّ شيء. وـ السيّئ الغذاء. وـ الشجر الملتفّ. وـ الزُّوَان الذي يأكله الحمام. ( الجمع ) أوغال.( الوَغِلُ ): السيِّئ الغذاء. وـ دَعِيّ النَّسَب.
معنى
في قاموس معاجم
غَلَتِ
القدر تَغْلي
غَلْياً
وغَلَياناً. وأغْلَيْتُها
أنا.
والغالِيةُ
من الطيب:
تقول منه:
تَغَلَّيْتُ
بالغالِيَةِ....
غَلَتِ
القدر تَغْلي
غَلْياً
وغَلَياناً. وأغْلَيْتُها
أنا.
والغالِيةُ
من الطيب:
تقول منه:
تَغَلَّيْتُ
بالغالِيَةِ.
معنى
في قاموس معاجم
الوَغْلُ من
الرجال النَّذْل والضعيف الساقط المقصِّر في الأَشياء والجمع أَوْغال وأَنشد
وحاجِبٍ كَرْدَسَه في الحَبْلِ مِنَّا غُلامٌ كان غيرَ وَغْلِ حتى افتدى مِنَّا
بمالٍ جِبْلِ والوَغْل والوَغِل المدَّعي نسَباً ليس منه والجمع أَوْغالٌ
والوَغْلُ والوَغ
الوَغْلُ من
الرجال النَّذْل والضعيف الساقط المقصِّر في الأَشياء والجمع أَوْغال وأَنشد
وحاجِبٍ كَرْدَسَه في الحَبْلِ مِنَّا غُلامٌ كان غيرَ وَغْلِ حتى افتدى مِنَّا
بمالٍ جِبْلِ والوَغْل والوَغِل المدَّعي نسَباً ليس منه والجمع أَوْغالٌ
والوَغْلُ والوَغِلُ السَّيِّءُ الغِذاء وحكى سيبويه وَغِل على المضارعة والوَغْل
والواغِلُ الأُولى عن كراع الذي يدخُل على القوم في طعامهم وشرابهم من غير أَن
يَدْعُوه إِليه أَو يُنْفِق معهم مثل ما أَنفَقُوا قال الشاعر فمَتى واغِلٌ
يَنُبْهُمْ يُحَيُّو هُ وتُعْطَفْ عليه كأْسُ الساقي ويروى وتَعْطِفْ عليه كفُّ
الساقي وقال امرؤ القيس فاليومَ أُسقَى غيرَ مُسْتَحْقِبٍ إِثْماً من الله ولا
واغِلِ وقيل الواغِلُ الداخِل على القوم في شَرابهم وقيل هو الداخِل عليهم في
طعامهم وقال يعقوب الواغِلُ في الشراب كالوارِش في الطعام وقد وَغَلَ يَغِلُ
وَغَلاناً ووَغْلاً إِذا دخل على القوم في شَرابهم فشَرِب معهم من غير أَن يُدْعى
إِليه واسم ذلك الشراب الوَغْلُ قال عمرو بن قَمِيئة إِن أَكُ مِسْكِيراً فلا
أَشرَب ال وَغْلَ ولا يَسلَمُ مِنِّي البَعير وشُربٌ واغِلٌ على النسَب قال الجعدي
فشَرِبْنا غير شُرْبٍ واغِلٍ وعَلَلْنا عَلَلاً بعد نَهَلْ وفي حديث عليّ عليه
السلام المتَعَلّق بها كالواغِل المُدَفَّع الواغِلُ الذي يَهْجُم على الشُّرَّاب
ليشرب معهم وليس منهم فلا يَزال مُدَفَّعاً بينهم وفي حديث المقداد فلمّا أَن
وَغَلَتْ في بَطني أَي دَخَلتْ ووَغَلَ في الشيء وُغولاً دخل فيه وتوارى به وقد
خُصَّ ذلك بالشجَر فقيل وَغَل الرجل يَغِل وُغولاً ووَغْلاً أَي دخل في الشجر
وتَوارى فيه ووَغَل ذهَب وأَبعَد قال الراعي قالت سُلَيمى أَتَنْوي اليومَ أَمْ
تَغِلُ ؟ وقد يُنَسِّيكَ بعضَ الحاجةِ العَجَلُ وكذلك أَوْغَل في البلاد ونحوها
وتوَغَّل في الأَرض ذهَب فأَبعَد فيها وكذلك أَوْغَل في العِلْم وفي الحديث إِن
هذا الدين مَتِينٌ فأَوْغِلْ فيه بِرِفقٍ يُريد سِرْ فيه برِفق وابلُغِ الغاية
القُصْوى منه بالرِّفق لا على سبيل التهافُتِ والخُرْق ولا تحمِل على نفسك
وتكلِّفها ما لا تُطيقه فتَعجِزَ وتَترُك الدين والعَمل وفي حديث عِكْرمة مَن لم
يغتسِل يوم الجمعة فَلْيَسْتَوْغِل أَي فَليغْسِل مَغابِنَه ومَعاطِفَ جسده وهو
اسْتِفْعال من الوُغُول الدُّخول وكلُّ داخِل فهو واغِل وكلُّ داخِل في شيء دُخولَ
مستعجِلٍ فقد أَوْغَل فيه قال أَبو زيد غَلَّ في البلاد وأَوغَل بمعنى واحد إِذا
ذهب فيها أَوْغَل القومُ وتَوَغَّلوا إِذا أَمْعَنوا في السّير والوُغول الدخول في
الشيء والإِيغالُ السَّير السريعُ وقيل الشديد والإِمْعانُ في السير قال الأَعشى مَرِحَتْ
حُرَّة كقَنْطَرَةِ الرُّو مِيِّ تَفْرِي الهَجِير بالإِرْقال تقطَعُ الأَمعَزَ
المُكَوكِب وخداً بِنَواجٍ سَرِيعةِ الإِيغال وأَوْغَل القوم إِذا أَمْعَنوا في
سَيرِهم داخِلين بين ظَهْراني الجِبال أَو في أَرض العدُوِّ وكذلك توغَّلوا
وتغَلْغَلوا وأَما الوُغول فإِنه الدُّخول في الشيء وإِن لم يُبعَد فيه
وأَوْغَلَتْه الحاجةُ قال المتنخل الهذلي حتى يَجِيء وجُنْحُ الليل يُوغِلُه
والشَّوْكُ في وَضحِ الرِّجْلين مَركوزُ وما لكَ عن ذلك وَغْلٌ أَي بُدٌّ وقيل أَي
مَلجَأٌ والمعروف وَعْلٌ وقد تقدم وزعم يعقوب أَن غَيْنه بدَل من عين وَعْل وزعم
الأَصمعي أَن الواغِل الذي هو الداخِلُ على القوم في شَرابهم ولم يُدْعَ إِنما
اشتقَّ من هذا أَي ليس له مكان يلجَأُ إِليه قال ابن سيده فإِن كان هذا فخَليقٌ
أَن لا يكون بدَلاً لأَنَّ المُبْدل لا يبلغ من القوة أَن يصرَّف هذا التصريف والوَغْلُ
الشجر الملتفُّ أَنشد أَبو حنيفة فلمَّا رأَى أَنْ ليس دون سَوادِها ضَراءٌ ولا
وَغْلٌ من الحَرَجات واسْتَوْغَل الرجلُ غَسَل مَغابِنَه وبَواطِن أَعضائه والله
أَعلم