اللَّهْو ما
لَهَوْت به ولَعِبْتَ به وشغَلَك من هوى وطَربٍ ونحوهما وفي الحديث ليس شيء من
اللَّهْوِ إَلاَّ في ثلاث أَي ليس منه مباح إِلاَّ هذه لأَنَّ كلَّ واحدة منها
إِذا تأَملتها وجدتها مُعِينة على حَق أَو ذَرِيعة إِليه واللَّهْوُ اللَّعِب يقال
لهَوْت
اللَّهْو ما
لَهَوْت به ولَعِبْتَ به وشغَلَك من هوى وطَربٍ ونحوهما وفي الحديث ليس شيء من
اللَّهْوِ إَلاَّ في ثلاث أَي ليس منه مباح إِلاَّ هذه لأَنَّ كلَّ واحدة منها
إِذا تأَملتها وجدتها مُعِينة على حَق أَو ذَرِيعة إِليه واللَّهْوُ اللَّعِب يقال
لهَوْتُ بالشيء أَلهُو به لَهْواً وتَلَهَّيْتُ به إِذا لَعِبتَ به وتَشاغَلْت
وغَفَلْتَ به عن غيره ولَهِيتُ عن الشيء بالكسر أَلْهَى بالفتح لُهِيّاً
ولِهْياناً إِذا سَلَوْتَ عنه وتَرَكْتَ ذكره وإِذا غفلت عنه واشتغلت وقوله تعالى
وإِذا رأَوْا تجارةً أَو لَهْواً قيل اللَّهْوُ الطِّبْل وقيل اللهوُ كلُّ ما
تُلُهِّيَ به لَها يَلْهُو لَهْواً والْتَهى وأَلهاه ذلك قال ساعدة بن جؤيَّة
فَأَلْهَاهُمُ باثْنَيْنِ منْهمْ كِلاهُما به قارتٌ من النَّجِيعِ دَمِيمُ
والمَلاهِي آلاتُ اللَّهْو وقد تَلاهَى بذلك والأُلْهُوَّةُ والأُلْهِيَّةُ
والتَّلْهِية ما تَلاهَى به ويقال بينهم أُلْهِيَّةٌ كما يقال أُحْجِيَّةٌ
وتقديرها أُفْعُولةٌ والتَّلْهِيَةُ حديث يُتَلَهَّى به قال الشاعر بِتَلهِيةٍ
أَرِيشُ بها سِهامي تَبُذُّ المُرْشِياتِ من القَطِينِ ولهَتِ المرأَةُ إِلى حديث
المرأَة تَلْهُو لُهُوًّا ولَهْواً أَنِسَت به وأَعْجَبها قال
( * البيت لامرئ القيس وصدره أَلا زعمت بَسبَاسة اليومَ أنني )
كَبِرتُ وأَن لا يُحْسِنَ اللَّهْوَ أَمثالي وقد يكنى باللَّهْوِ عن الجماع وفي
سَجْع للعرب إِذا طلَع الدَّلْوُ أَنْسَلَ العِفْوُ وطلَب اللَّهْوَ الخِلْوُ أَي
طلَب الخِلْوُ التزويجَ واللَّهْوُ النكاح ويقال المرأَة ابن عرفة في قوله تعالى
لاهيةً قُلوبُهم أَي مُتشاغِلةً عما يُدْعَوْن إِليه وهذا من لَها عن الشيء إِذا
تَشاغل بغيره يَلْهَى ومنه قوله تعالى فأَنْتَ عنه تلَهَّى أَي تتشاغل والنبي صلى
الله عليه وسلم لا يَلْهوُ لأَنه صلى الله عليه وسلم قال ما أَنا من دَدٍ ولا
الدَّدُ مِنِّي والتَهَى بامرأَة فهي لَهْوَته واللَّهْوُ واللَّهْوةُ المرأَة
المَلْهُوّ بها وفي التنزيل العزيز لو أَرَدْنا أَن نَتَّخِذ لَهْواً لاتَّخَذْناه
من لَدُنَّا أَي امرأَةً ويقال ولداً تعالى الله عز وجل وقال العجاج ولَهْوةُ
اللاَّهِي ولو تَنَطَّسا أَي ولو تعمَّقَ في طلَب الحُسْن وبالغ في ذلك وقال أَهل
التفسير اللَّهْوُ في لغة أَهل حضرموت الولد وقيل اللَّهْوُ المرأَة قال وتأُويله
في اللغة أَن الولد لَهْوُ الدنيا أَي لو أَردنا أَن نتخذ ولداً ذا لَهْوٍ نَلهَى
به ومعنى لاتخذناه من لدنَّا أَي لاصْطفَيْناه مما نخلُق ولَهِيَ به أَحبَّه وهو
من ذلك الأَول لأَن حبك الشيء ضَرْب من اللهو به وقوله تعالى ومن الناس من يشتري
لَهْوَ الحديث ليُضِلَّ عن سبيل الله جاء في التفسير أَن لَهوَ الحديث هنا الغِناء
لأَنه يُلْهى به عن ذكر الله عز وجل وكلُّ لَعِب لَهْوٌ وقال قتادة في هذه الآية
أَما والله لعله أَن لا يكون أَنفق مالاً وبحَسْب المَرء من الضلالة أَن يختار
حديث الباطل على حديث الحق وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أَنه حَرَّم بيعَ
المُغنِّية وشِراءها وقيل إِن لَهْوَ الحديث هنا الشِّرْكُ والله أَعلم ولَهِيَ
عنه ومنه ولَها لُهِيّاً ولِهْياناً وتَلَهَّى عن الشيء كلُّه غَفَل عنه ونَسِيَهُ
وترك ذكره وأَضرب عنه وأَلهاهُ أَي شَغَلَه ولَهِيَ عنه وبه كَرِهَه وهو من ذلك
لأَن نسيانك له وغَفْلَتك عنه ضرب من الكُرْه ولَهَّاه به تَلْهِيةً أَي عَلَّله
وتَلاهَوْا أَي لَها بضعُهم ببعض الأَزهري وروي عن عُمر رضي الله عنه أَنه أَخذ
أَربعمائة دينار فجعلها في صُرة ثم قال للغلام اذهب بها إِلى أَبي عبيدة ابن
الجرّاح ثم تَلَهَّ ساعة في البيت ثم انْظُرْ ماذا يَصْنَعُ قال ففرَّقها تَلَهَّ
ساعة أَي تَشاغَلْ وتَعَلَّلْ والتَّلَهِّي بالشيء التَّعَلُّلُ به والتَّمكُّثُ
يقال تَلَهَّيْت بكذا أَي تَعَلَّلْتُ به وأَقَمْتُ عليه ولم أُفارقُه وفي قصيد
كعب وقال كلُّ صَديق كنت آمُلُهُ ولا أُلْهِيَنّكَ إِني عنكَ مَشْغُول أَي لا
أَشغَلُك عن أَمرك فإِني مَشْغُول عنك وقيل معناه لا أَنفعك ولا أُعَلِّلُك فاعمل
لنفسك وتقول الْهَ عن الشيء أَي اتركه وفي الحديث في البَلَل بعد الوُضوء الْهَ
عنه وفي خبر ابن الزبير أَنه كان إِذا سمع صوت الرعد لَهِيَ عن حديثه أَي تَركه
وأَعْرَضَ عنه وكلُّ شيء تَركْتَه فقد لَهِيتَ عنه وأَنشد الكسائي إِلْهَ عنها فقد
أَصابَك مِنْها والْهَ عنه ومنه بمعنى واحد الأَصمعي لَهِيتُ من فلان وعنه فأَنا
أَلْهَى الكسائي لَهِيتُ عنه لا غير قال وكلام العرب لَهَوْتُ عنه ولَهَوْتُ منه
وهو أَن تدعه وتَرْفُضَه وفُلانٌ لَهُوٌّ عن الخير على فَعُولٍ الأَزهري اللَّهْو
الصُّدُوفُ يقال لَهَوْتُ عن الشيء أَلهُو لَهاً قال وقول العامة تَلَهَّيْتُ
وتقول أَلهاني فلان عن كذا أَي شَغَلني وأَنساني قال الأَزهري وكلام العرب جاء
بخلاف ما قال الليث يقولون لَهَوْتُ بالمرأَة وبالشيء أَلْهُو لَهْواً لا غير قال
ولا يجوز لَهاً ويقولون لَهِيتُ عن الشيء أَلْهى لُهِيّاً ابن بزرج لهَوْتُ
( * قوله « ابن بزرج لهوت إلخ » هذه عبارة الأَزهري وليس فيها أَلهو لهواً )
ولَهِيتُ بالشيء أَلْهو لَهْواً إِذا لعبت به وأَنشد خَلَعْتُ عِذارَها ولَهِيتُ
عنها كما خُلِعَ العِذارُ عن الجَوادِ وفي الحديث إِذا اسْتأْثَر اللهُ بشيء
فالْهَ عنه أَي اتْرُكْه وأَعْرِضْ عنه ولا تَتعرَّضْ له وفي حديث سهل بن سعد
فَلَهِيَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بشيءٍ كان بين يديه أَي اشتغل ثعلب عن
ابن الأَعرابي لَهِيتُ به وعنه كَرهته ولهوت به أَحببته وأَنشد صَرَمَتْ حِبالَكَ
فالْهَ عنها زَيْنَبُ ولقَدْ أَطَلْتَ عِتابَها لو تُعْتِبُ لو تُعْتِبُ لو
تُرْضِيك وقال العجاج دارَ لُهَيَّا قَلْبِكَ المُتَيَّمِ يعني لَهْو قلبه
وتَلَهَّيْتُ به مثله ولُهَيَّا تصغير لَهْوى فَعْلى من اللهو أَزَمان لَيْلى عامَ
لَيْلى وحَمِي أَي هَمِّي وسَدَمي وشَهْوَتي وقال صَدَقَتْ لُهَيَّا قَلْبيَ
المُسْتَهْتَرِ قال العجاج دارٌ لِلَهْوٍ للمُلَهِّي مِكْسالْ جعل الجارية لَهْواً
للمُلَهِّي لرجل يُعَلِّلُ بها أى لمن يُلَهِّي بها الأَزهري بإِسناده عن أَنس بن
مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال سأَلت ربي أَن لا يُعَذِّبَ اللاهينَ من
ذُرِّيَّة البشر فأَعْطانِيهم قيل في تفسير اللاهينَ إِنهم الأَطفال الذين لم
يَقْتَرفُوا ذنباً وقيل هم البُلْه الغافِلُون وقيل اللاهُون الذين لم
يَتَعَمَّدوا الذنب إِنما أتوه غَفْلة ونِسياناً وخَطأً وهم الذين يَدْعُون الله
فيقولون رَبَّنا لا تؤاخِذْنا إِن نَسِينا أَو أَخْطَأْنا كما علمهم الله عز وجل
وتَلَهَّتِ الإِبل بالمَرْعى إِذا تَعَلَّلَتْ به وأَنشد لَنا هَضَباتٌ قد ثَنيْنَ
أَكارِعاً تَلَهَّى ببَعْضِ النَّجْمِ واللَّيْلُ أَبْلَقُ يريد ترْعى في القمر
والنَّجْمُ نبت وأَراد بهَضَباتٍ ههنا إِبلاً وأَنشد شمر لبعض بني كلاب وساجِيةٍ
حَوْراءَ يَلْهُو إِزارُها إِلى كَفَلٍ رابٍ وخَصْرٍمُخَصَّرِ قال يَلْهُو
إِزارُها إِلى الكَفَلِ فلا يُفارِقُه قال والإِنسانُ اللاهي إِلى الشيءِ إِذا لم
يُفارِقْه ويقال قد لاهى الشيءَ إِذا داناهُ وقارَبَه ولاهى الغُلامُ الفِطامَ
إِذا دنا منه وأَنشد قول ابن حلزة أَتَلَهَّى بها الهَواجِزَ إِذْ كُلْ لُ ابْنِ
هَمٍّ بَلِيّةٌ عَمْياء قال تَلَهِّيه بها رُكُوبه إِياها وتَعَلُّله بسيرها وقال
الفرزدق أَلا إِنَّما أَفْنى شَبابيَ وانْقَضى على مَرِّ لَيْلٍ دائبٍ ونهَارِ
يُعِيدانِ لي ما أَمْضَيا وهُما مَعاً طَريدانِ لا يَسْتَلْهِيانِ قَراري قال
معناه لا ينتظران قراري ولا يَسْتَوْقِفاني والأَصل في الاسْتِلْهاء بمعنى التوقف
أَن الطاحِنَ إِذا أَراد أَن يُلقِيَ في فم الرحى لَهْوة وقَفَ عن الإِدارة وقْفة
ثم استعير ذلك ووضع موضع الاسْتِيقاف والانتظار واللُّهْوةُ واللَّهْوةُ ما
أَلقَيْتَ في فَمِ الرَّحى من الحُبوب للطَّحْن قال ابن كلثوم ولَهْوَتُها قُضاعةَ
أَجْمَعِينا وأَلْهَى الرَّحى وللرَّحى وفي الرَّحى أَلقى فيها اللَّهوة وهو ما
يُلقِيه الطاحن في فم الرَّحى بيده والجمع لُهاً واللُّهْوةُ واللُّهْيةُ الأَخيرة
على المُعاقبة العَطِيَّةُ وقيل أَفضل العطايا وأَجْزلُها ويقال إِنه لمِعْطاء
لِلُّها إِذا كان جَواداً يُعطي الشيء الكثير وقال الشاعر إِذا ما باللُّها ضَنَّ
الكِرامُ وقال النابغة عِظامُ اللُّها أَبْناءُ أَبْناءِ عُدْرَةٍ لَهامِيمُ
يَسْتَلْهُونَها بالجراجِرِ يقال أَراد بقوله عِظام اللُّها أَي عظام العَطايا
يقال أَلهَيْت له لُهْوَةً من المال كما يُلْهَى في خُرْتَي الطَّاحُونة ثم قال
يَسْتَلْهُونَها الهاء للمَكارم وهي العطايا التي وصَفها والجَراجِرُ الحَلاقِيم
ويقال أَراد باللُّها الأَمْوال أَراد أَن أَموالهم كثيرة وقد اسْتَلْهَوْها أَي
استكثروا منها وفي حديث عمر منهم الفاتِحُ فاه لِلُهْوَةٍ من الدنيا اللُّهْوةُ
بالضم العطِيَّة وقيل هي أَفضل العَطاء وأَجزله واللُّهْوة العَطيَّة دَراهِمَ
كانت أَو غيرها واشتراه بَلُهْوَةٍ من مال أَي حَفْنَةٍ واللُّهْوةُ الأَلف من
الدنانير والدراهم ولا يقال لغيرها عن أَبي زيد وهُمْ لُهاء مائةٍ أَي قَدْرُها
كقولك زُهاء مائة وأَنشد ابن بري للعجاج كأَنَّما لُهاؤه لِمَنْ جَهَر لَيْلٌ
ورِزُّ وَغْرِه إِذا وَغَر واللَّهاةُ لَحمة حَمْراء في الحَنك مُعَلَّقَةٌ على
عَكَدَةِ اللسان والجمع لَهَياتٌ غيره اللَّهاةُ الهَنةُ المُطْبِقة في أَقصَى
سَقْف الفم ابن سيده واللَّهاةُ من كلّ ذي حَلق اللحمة المُشْرِفة على الحَلق وقيل
هي ما بين مُنْقَطَع أَصل اللسان إِلى منقطَع القلب من أَعلى الفم والجمع لَهَواتٌ
ولَهَياتٌ ولُهِيٌّ ولِهِيٌّ ولَهاً ولِهاء قال ابن بري شاهد اللَّها قول الراجز
تُلْقِيه في طُرْقٍ أَتَتْها من عَلِ قَذْف لَهاً جُوفٍ وشِدْقٍ أَهْدَلِ قال
وشاهد اللَّهَواتِ قول الفرزدق ذُبابٌ طارَ في لَهَواتِ لَيْثٍ كَذاكَ اللَّيْثُ
يَلْتَهِمُ الذُّبابا وفي حديث الشاة المسمومة فما زلْتُ أَعْرِفُها في لَهَوات
رسولِ الله صلى الله عليه وسلم واللَّهاةُ أَقْصى الفم وهي من البعير العربيّ
الشِّقْشِقةُ ولكلل ذي حلق لهَاة وأَما قول الشاعر يا لكَ من تَمْرٍ ومن شِيشاءٍ
يَنْشَبُ في المَسْعَلِ واللَّهاءِ فقد روي بكسر اللام وفتحها فمن فتحها ثم مدَّ
فعلى اعتقاد الضرورة وقد رآه بعض النحويين والمجتمع عليه عكسه وزعم أَبو عبيد أَنه
جمع لَهاً على لِهاء قال ابن سيده وهذا قول لا يُعرج عليه ولكنه جمع لَهاةٍ كما
بينَّا لأَن فَعَلَة يكسَّر على فِعالٍ ونظيره ما حكاه سيبويه من قولهم أَضاةٌ
وإِضاءٌ ومثله من السالم رَحَبةٌ ورِحابٌ ورَقَبةٌ ورِقابٌ قال ابن سيده وشرحنا
هذه المسأَلة ههنا لذهابها على كثير من النُّظَّار قال ابن بري إِنما مدّ قوله في
المَسْعَل واللَّهاء للضرورة قال هذه الضرورة على من رواه بفتح اللام لأَنه مدّ
المقصور وذلك مما ينكره البصريون قال وكذلك ما قبل هذا البيت قد عَلِمَتْ أُمُّ
أَبي السِّعْلاء أَنْ نِعْمَ مأْكُولاً على الخَواء فمدَّ السِّعْلاء والخَواء
ضرورة وحكى سيبويه لَهِيَ أَبُوك مقلوب عن لاهِ أَبوك وإِن كان وزن لَهِيَ فَعِلَ
ولاهِ فَعَلٌ فله نظير قالوا له جاهٌ عند السلطان مقلوب عن وجْهٍ ابن الأَعرابي
لاهاهُ إِذا دنا منه وهالاهُ إِذا فازعه النضر يقال لاهِ أَخاك يا فلان أَي
افْعَلْ به نحو ما فَعَل بك من المعروف والْهِهِ سواء وتَلَهلأْتُ أَي نَكَصْتُ
واللَّهْواء ممدود موضع ولَهْوةُ اسم امرأَة قال أَصدُّ وما بي من صُدُودٍ ولا
غِنًى ولا لاقَ قَلْبي بَعْدَ لَهوةَ لائقُ
معنى
في قاموس معاجم
اللَهاةُ:
الهَنَةُ
المطبقة في
أقصى سقف الفم،
والجمه
اللَها
واللَهَواتُ
واللَهَياتُ
أيضاً.
واللُهْوَةُ
بالضم: ما
يُلقيه
الطاحن في فَم
الرحى بيده؛
تقول منه:
أَلْهَيْتُ
في الرَحى.
والجمع لُهاً.
واللُهْوَةُ
أيضاً:
العطيَّة،
دراهمَ كانت أو
اللَهاةُ:
الهَنَةُ
المطبقة في
أقصى سقف الفم،
والجمه
اللَها
واللَهَواتُ
واللَهَياتُ
أيضاً.
واللُهْوَةُ
بالضم: ما
يُلقيه
الطاحن في فَم
الرحى بيده؛
تقول منه:
أَلْهَيْتُ
في الرَحى.
والجمع لُهاً.
واللُهْوَةُ
أيضاً:
العطيَّة،
دراهمَ كانت أو
غيرها،
والجمع
اللُها. يقال:
إنَّه
لمِعْطاءُ
اللُها، إذا
كان جواداً
يعطي الشيء
الكثير.
ولَهِيتُ عن
الشيء بالكسر
ألْهَى
لُهِيًّا
ولُهْياناً،
إذا سلوتَ عنه
وتركت ذكره
وأضربتَ عنه.
وألْهاهُ، أي
شغله.
ولَهَّاهُ به
تَلْهِيَةً،
أي علَّله.
ولَهَوْتُ
بالشيء ألْهو
لَهْواً، إذا
لعبتَ به.
وتَلَهَّيْتُ
به مثله.
وتَلاهوا، أي
لَها بعضهم
ببعض. وقد
يكنَّى
باللَهْوِ عن
الجماع. وقوله
تعالى: "لو أردْنا
أن نتَّخِذَ
لَهْواً"
قالوا: امرأة،
ويقال ولداً.
وتقول: الْهَ
عن الشيء، أي
اتركه. وفي
الحديث في
البلل بعد
الوضوء:
"الْهَ عنه". وكان
ابن الزبير
رضي الله عنه
إذا سمع صوت
الرعد لَهِيَ
عنه، أي تركه
وأعرض عنه.
الأصمعيّ: إلْهَ
عنه ومنه
بمعنًى. وفلان
لَهُوٌّ عن
الخير، على
فَعولٍ.
والأُلْهِيَّةُ
من اللهو؛
يقال: بينهم
أُلْهِيَّةٌ،
كما تقول أُحْجِيَّةٌ،
وتقديرها
أُفْعولةٌ.
وهم لُهاءُ مائةٍ
مثل قولك:
زهاء مائةٍ.
معنى
في قاموس معاجم
الوَلَهُ الحزن
وقيل هو ذهاب العقل والتحير من شدّة الوجد أَو الحزن أَو الخوف والوَلَهُ ذهاب
العقل لفِقْدانِ الحبيب وَلهَ يَلِه مثل وَرِم يَرِمُ ويَوْلَهُ على القياس ووَلَه
يَلِهُ الجوهري وَلِهَ يَوْلَه وَلَهاً وولَهاناً وتَوَلَّه واتَّلَه وهو افتعل
فأ
الوَلَهُ الحزن
وقيل هو ذهاب العقل والتحير من شدّة الوجد أَو الحزن أَو الخوف والوَلَهُ ذهاب
العقل لفِقْدانِ الحبيب وَلهَ يَلِه مثل وَرِم يَرِمُ ويَوْلَهُ على القياس ووَلَه
يَلِهُ الجوهري وَلِهَ يَوْلَه وَلَهاً وولَهاناً وتَوَلَّه واتَّلَه وهو افتعل
فأُدغم قال مُلَيْحٌ الهذلي إِذا ما حال دون كلامِ سُعْدَى تَنائي الدارِ واتَّلَه
الغَيُورُ والوَلَهُ يكون من الحزن والسرور مثل الطَّرَبِ ورجل وَلْهانُ ووالِهٌ
وآلِهٌ على البدل ثَكْلانُ وامرأَة وَلْهَى ووالهٌ ووالِهَةٌ ومِيلاهٌ شديدة الحزن
على ولدها والجمع الوُلَّه وقد وَلَّهها الحُزْنُ والجَزَعُ وأَوْلَهها قال حاملةٌ
دَلْوِيَ لا محمولَهْ مَلأَى من الماء كعينِ المُولَهْ المُولَهُ مُفْعَلٌ من الوَلَهِ
وكل أُنثى فارقت ولدها فهي والِهٌ قال الأَعشى يذكر بقرة أَكل السباع ولدها
فأَقبلَتْ والِهاً ثَكْلى على عَجَلٍ كلٌّ دهاها وكلٌّ عندَها اجْتَمعا ابن شميل
ناقة مِيلاهٌ وهي التي فَقدت ولدها فهي تَلِهُ إِليه يقال وَلَهَتْ إِليه تَلِهُ
أَي تَحِنُّ إِليه شمر المِيلاهُ الناقةُ تُرِبُّ بالفحل فإِذا فَقَدَتْهُ
وَلَهَتْ إِليه وناقة والِهٌ قال والجمل إِذا فَقَدَ أُلاَّفَهُ فحنَّ إِليها
والِهٌ أَيضاً قال الكميت وَلِهَتْ نفْسيَ الطَّرُوبُ إِليهم وَلَهاً حالَ دون
طَعْمِ الطعامِ ولِهَتْ حَنَّتْ وناقة والِهٌ إِذا اشتدّ وَجْدُها على ولدها
الجوهري المِيلاهُ التي من عادتها أَن يشتدّ وجْدُها على ولدها صارت الواو ياء
لكسرة ما قبلها قال الكميت يصف سحاباً كأَنَّ المَطافِيلَ المَوالِيهَ وَسْطَه
يُجاوِبُهُنَّ الخَيْزُرانُ المُثَقَّبُ والتَّوْلِيهُ أَن يُفَرَّقَ بين المرأَة
وولدها زاد التهذيب في البيع وفي الحديث لا تُوَلَّهُ والدةٌ على ولدها أَي لا
تُجْعَلُ والهاً وذلك في السبايا والوَلَهُ يكون بين الوالدة وولدها وبين الإِخوة
وبين الرجل وولده وقد وَلَهتْ وأَوَلهها غيرُها وقيل في تفسير الحديث لا تُوَلَّه
والدة على ولدها أَي لا يُفَرَّقُ بينهما في البيع وكل أُنثى فارقت ولدها فهي
والِهٌ وفي حديث نُقَادَةَ الأَسَدِيِّ غير أَن لا تُوَلِّه ذَاتَ ولد عن ولدها
وفي حديث الفَرَعَةِ تُكْفِئُ إِناءَك وتُوَلِّه ناقَتَك أَي تَجْعَلُها والِهَةً
بذبحك ولدها وقد أَولَهْتُها ووَلَّهْتُها تَوْلِيهاٍ وفي الحديث أَنه نهى عن
التَّوْلِيهِ والتَّبْرِيحِ وماءٌ مُولَهٌ ومُوَلَّهٌ أُرْسلَ في الصحراء فذهب
وأَنشد الجوهري مَلأَى من الماء كعينِ المُولَهْ ورواه أَبو عمرو تمشي من الماء
كمشي المُولَهْ قال ابن بري يعني أَنها دلو كبيرة فإذا رفعها من البئر رَفَعَتْ معها
الدِّلاءَ الصِّغَار فهي أَبداً حاملة لا محمولة لأَن الدلاءَ الصغارَ لا تحملها
وقول مُليح فهنَّ هَيَّجْنَنا لمَّا بَدَوْنَ لَنا مِثْلَ الغَمامِ جَلْتْهُ
الأُلَّهُ الهُوجُ عَنى الرياحَ لأَنه يُسْمَعُ لها حَنِينٌ كحَنينِ الرياح وأَراد
الوُلَّهَ فأَبدل من الواو همزة للضمة والمِيلاهُ الريح الشديدة الهُبُوبِ ذاتُ
الحَنِين قال ابن دريد وزعم قوم من أَهل اللغة أَن العنكبوت تسمَّى المُولَه قال
وليس بثَبْتٍ والمِيلَه الفَلاةُ التي تُوَلِّه الناسَ وتُحَيِّرُهم قال رؤبة به
تَمَطَّتْ غَوْلَ كلّ مِيلَهِ بنا حَراجِيجُ المَهاري النُّفَّهِ أَراد البلاد
التي تُوَلِّهُ الإِنسان أَي تحيره والوَلِيهةُ اسم موضع والوَلَهانُ اسم شيطان
يُغْري الإِنسانَ بكثرة استعمال الماء عند الوضوء وفي الحديث الوَلَهانُ اسم شيطان
الماءِ يُولِعَ الناسَ بكثرة استعمال الماء وأَما ما أَنشده المازني قد صَبَّحَتْ
حَوْضَ قِرىً بَيُّوتا يَلِهَنَ بَرْدَ مائِه سُكُوتا نَسْفَ العجوزِ الأَقِطَ
المَلْتُوتا قال يَلِهْنَ بردَ الماء أَي يُسْرِعْنَ إِليه وإِلى شربه ولَهَ
الوالِه إِلى ولدها حَنِيناً
معنى
في قاموس معاجم
الوَلهُ:
ذهابُ العقل،
والتحيُّرُ
من شدة الوجد.
ورجلٌ
والِهٌ، وامرأةٌ
والِهٌ
ووالِهَةٌ.
قال الأعشى:
فأقبلتْ
والِهاً
ثَكْلى على
عَجَلٍ
كُلٌّ
دهاها
وكُلٌّ
عندها
اجتَمعا
وقد
وَلِهَ
يَوْلَهُ
الوَلهُ:
ذهابُ العقل،
والتحيُّرُ
من شدة الوجد.
ورجلٌ
والِهٌ، وامرأةٌ
والِهٌ
ووالِهَةٌ.
قال الأعشى:
فأقبلتْ
والِهاً
ثَكْلى على
عَجَلٍ
كُلٌّ
دهاها
وكُلٌّ
عندها
اجتَمعا
وقد
وَلِهَ
يَوْلَهُ
وَلهاً
ووَلَهاناً،
وتَوَلَّهَ
واتَّلَهَ.
والتَوْليهُ:
أن يفَرَّقَ
بين المرأة
وولدها. وفي
الحديث: "لا
تُوَلَّهُ
والدةٌ
بولدها" أي لا
تُجعل
والِهاً،
وذلك في
السبايا.
وناقةٌ والِهٌ،
إذا اشتدَّ
وَجْدها على
ولدها. والميلاهُ:
التي من
عادتها أن
يشتدَّ
وَجدُها على ولدها،
قال الكميت
يصف سحاباً:
كأنَّ
المَطافيلَ
المَوالِيهَ
وَسْطَهُ
يُجاوِبُهُنَّ
الخيزُرانُ المُثَقَّـبُ
وماءٌ
مولَهٌ
ومُوَلَّهٌ:
أُرسِلَ في
الصحراء فذهب.
قال الراجز:
حامِلَةٌ
دَلْوُكَ لا
مَحْمولهْ
مَلأى
من الماء
كَعيْنِ
المُولَهْ
ورواه
أبو عمرو:
تَمْشي
من الماءِ
كَمَشْي
المُولَهْ
قال:
والمولَهُ:
العنكبوت.
وقال رؤبة:
به
تَمَطَّتْ
عَرْضَ
كُلِّ
ميلَهِ
بِنا
حَراجيجُ
المَهاري
النُفَّهِ
أراد
البلاد التي
تُوَلِّهُ
الإنسان، أي
تحيِّرهُ.
معنى
في قاموس معاجم
أ و : أو حرف إذا دخل الخبر دل على الشك والإبهام وإذا دخل الأمر والنهي دل على التخيير أو الإباحة فالشك كقولك رأيت زيدا أو عمرا والإبهام
كقوله تعالى { وإنا أو إياكم لعلي هدى } والتخيير كقولك كل السمك أو اشرب اللبن أي لا تجمع بينهما والإباحة كقولك جالس الحس
أ و : أو حرف إذا دخل الخبر دل على الشك والإبهام وإذا دخل الأمر والنهي دل على التخيير أو الإباحة فالشك كقولك رأيت زيدا أو عمرا والإبهام كقوله تعالى { وإنا أو إياكم لعلي هدى } والتخيير كقولك كل السمك أو اشرب اللبن أي لا تجمع بينهما والإباحة كقولك جالس الحسن أو بن سيرين وقد تكون بمعنى إلى نحو ما تقول لأضربنه أو يتوب وقد تكون بمعنى بل في توسع الكلام قال الشاعر بدت مثل قرن الشمس في رونق الضحى وصورتها أو أنت في العين أملح يريد بل أنت وقوله تعالى { وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون } بمعنى بل يزيدون وقيل معناه إلى مائة ألف عند الناس أو يزيدون عند الناس لأن الله تعالى لا يشكأوائِل في و أ ل
معنى
في قاموس معاجم
أ وِّ : في أَ وِ هَ...
أ وِّ : في أَ وِ هَ
معنى
في قاموس معاجم
أ و ل : التَأْويلُ تفسير ما يئول إليه الشيء وقد أَوَّلَهُ تأويلا و تَأوَّلَهُ بمعنى و آلُ الرجل أهله وعياله و آلُهُ أيضا أتباعه و الآلُ
الشخص والآل أيضا الذي تراه في أول النهار وآخره كأنه يرفع الشخوص وليس هو السراب و الآلَةُ الأداة وجمعه آلاتٌ و الآلَةُ
أ و ل : التَأْويلُ تفسير ما يئول إليه الشيء وقد أَوَّلَهُ تأويلا و تَأوَّلَهُ بمعنى و آلُ الرجل أهله وعياله و آلُهُ أيضا أتباعه و الآلُ الشخص والآل أيضا الذي تراه في أول النهار وآخره كأنه يرفع الشخوص وليس هو السراب و الآلَةُ الأداة وجمعه آلاتٌ و الآلَةُ أيضا الجنازة و الإيالَةُ السياسة يقال آلَ الأمير رعيته من باب قال و إيَالاً أيضا أي ساسها وأحسن رعايتها و آلَ رجع وبابه قال يقال طبخ الشراب فآل إلى قدر كذا وكذا أي رجع و الأُيَّلُ بضم الهمزة وكسرها الذكر من الأوعال وأوّلُ موضعه وأَلَ أولُو جمع لا واحد له من لفظه واحده ذو و أُولاَتُ للإناث واحدتها ذات تقول جاءني أُولُو الألباب و أُولاتُ الأحمال وأما اولَى فهو أيضا جمع لا واحد له من لفظه واحده ذا للمذكر وذه للمؤنث يمد ويقصر فإن قصرته كتبته بالياء وإن مددته بنيته على الكسر فقلت أولاءِ ويستوي فيه المذكر والمؤنث وتدخل عليه ها للتنبيه فتقول هؤُلاءِ قال أبو زيد ومن العرب من يقول هؤلاء قومك فيكسر الهمزة وينون أيضا وتدخل عليه كاف الخطاب تقول أولئِكَ و أولاَكَ قال الكسائي من قال أولئك فواحده ذلك و أولالِكَ مثل أولئك وربما قالوا أولئك في غير العقلاء قال الشاعر ذم المنازل بعد منزلة اللوى والعيش بعد أولئك الأيام وقال تعالى { إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا } وأما الأُلَى بوزن العلى فهو أيضا جمع لا واحد له من لفظه واحده الذي
معنى
في قاموس معاجم
ل ه ا : اللَّهَاةُ الهنة المُطبقة في أقصى سقف الفم والجمع اللَّهَا و اللَّهَوَاتُ و اللَّهَيَاتُ أيضا و اللَّهْوةُ بالضم العطية دراهم
كانت أو غيرها والجمع اللُّهَا و لَهِيَ عن اشيء لُهِياًّ بالضم والتشديد و لُهْياناً بضم اللام وكسرها سلا عنه وترك ذكره وأ
ل ه ا : اللَّهَاةُ الهنة المُطبقة في أقصى سقف الفم والجمع اللَّهَا و اللَّهَوَاتُ و اللَّهَيَاتُ أيضا و اللَّهْوةُ بالضم العطية دراهم كانت أو غيرها والجمع اللُّهَا و لَهِيَ عن اشيء لُهِياًّ بالضم والتشديد و لُهْياناً بضم اللام وكسرها سلا عنه وترك ذكره وأضرب عنه و الْهَاهُ شَغَلَه و لَهَّاهُ به تَلْهِيَةً علَلَّه و لَهَا بالشيء من باب عدا لعِبَ به و تَلَهَّى به مثله و تَلاَهَوْا أي لها بعضهم ببعض وقوله تعالى { لو أردنا أن نتخذ لَهْوا } قالوا امرأة وقيل ولدا وتقول الْهَ عن الشيء أي اتْرُكْهُ وفي الحديث في البلل بعد الوضوء { الْهَ عنه } وكان بن الزُبير إذا سمع صوت الرعد لَهِيَ عن حديثه أي تركه وأعرض عنه الأصمعي إلْهَ عنه ومنه بمعنى
معنى
في قاموس معاجم
و ل ه : الوَلَهُ ذهاب العقل والتحير من شدة الوجد وقد وَلِه بالكسر يوله وَلَهاً و وَلَهَاناً أيضا بفتح اللام و تَوَلَّه و اتَّلَه ورجل
وَالِه وامرأة وَالِهٌ أيضا و وَالَهةٌ و التَّولِيهُ أن يفرق بين المرأة وولدها وفي الحديث { لا تُوَلَّهُ والدة بولدها } أ
و ل ه : الوَلَهُ ذهاب العقل والتحير من شدة الوجد وقد وَلِه بالكسر يوله وَلَهاً و وَلَهَاناً أيضا بفتح اللام و تَوَلَّه و اتَّلَه ورجل وَالِه وامرأة وَالِهٌ أيضا و وَالَهةٌ و التَّولِيهُ أن يفرق بين المرأة وولدها وفي الحديث { لا تُوَلَّهُ والدة بولدها } أي لا تُجعل والها وذلك في السبايا
معنى
في قاموس معاجم
أو. حرف عطف، من معانيه: 1-الشك، نحو: «قرأت فصلا أو بعض الفصل». 2-الإبهام، نحو: «نحن أو أنتم على حق أو على ضلال». 3-التخيير، نحو: «أدرس الأدب أو
الطب». 4-التقسيم، نحو: «النفس في نظر الفلاسفة نباتية، أو حيوانية، أو إنسانية». 5-إلى أن، وهي هنا تنصب الفعل ا
أو. حرف عطف، من معانيه: 1-الشك، نحو: «قرأت فصلا أو بعض الفصل». 2-الإبهام، نحو: «نحن أو أنتم على حق أو على ضلال». 3-التخيير، نحو: «أدرس الأدب أو الطب». 4-التقسيم، نحو: «النفس في نظر الفلاسفة نباتية، أو حيوانية، أو إنسانية». 5-إلى أن، وهي هنا تنصب الفعل المضارع بـ «أن» مضمرة بعدها، نحو: «سجن اللص أو يتوب».