النَّقْرَدةُ أَهمله الجوهريُّ وصاحبُ اللسان وقال الصاغانيُّ : هو الإِرْبابُ بالمكانِ أَي الإِقامة به ومالَكَ مُنَقْرِداً أَي مُقِيماً هكذا في النُّسخ على وزْن مُنْفَطِر ولا يخفَى أَنه ليس من هذا الباب بل يكون من قرد إِذا سكَن وذَلَّ وأَقامَ كما تقدَّم فالصواب : مُنَقْرِداً على وَزْن مُدحْرِجٍ كما هو ظاهِرٌ