ماس [ مفرد ] : 1 - اسم فاعل من مس1 ومس2 / مس إلى ° ماس كهربائي . 2 - عاجل متأكد ، ضروري ، ملح دين ماس ° حاجة ماسة : مهمة أو ملحة - رحم ماسة : قرابة
قريبة . ...
ماس [ مفرد ] : 1 - اسم فاعل من مس1 ومس2 / مس إلى ° ماس كهربائي . 2 - عاجل متأكد ، ضروري ، ملح دين ماس ° حاجة ماسة : مهمة أو ملحة - رحم ماسة : قرابة قريبة .
معنى
في قاموس معاجم
ماس يميس ، مس ، ميسا وميسانا ، فهو مائس• ماس الشخص : اختال في مشيته وتبختر وتمايل ماست الحسناء بثوبها الجديد . ...
ماس يميس ، مس ، ميسا وميسانا ، فهو مائس• ماس الشخص : اختال في مشيته وتبختر وتمايل ماست الحسناء بثوبها الجديد .
معنى
في قاموس معاجم
لمس يلمس ويلمس ، لمسا ، فهو لامس ، والمفعول ملموس• لمس المصحف : مسه بيده ممنوع الاقتراب أو اللمس - { وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا
شديدا وشهبا } : طلبنا الوصول إليها لاستراق السمع - { ولو نزلنا عليك كتابا في قرطاس فلمسوه بأيديهم لقال الذين كفروا إن
لمس يلمس ويلمس ، لمسا ، فهو لامس ، والمفعول ملموس• لمس المصحف : مسه بيده ممنوع الاقتراب أو اللمس - { وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا } : طلبنا الوصول إليها لاستراق السمع - { ولو نزلنا عليك كتابا في قرطاس فلمسوه بأيديهم لقال الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين } ° له شعاع يكاد يلمس البصر : يذهب به . • لمس تغييرا في سلوكه : أحس به لمس تحسنا في موقفه - لمس فيها الحنان ? لمس الحقيقة : اهتدى إلى الصواب . • لمس المرأة : جامعها { أو لمستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا } [ ق ] .
معنى
في قاموس معاجم
لمس [ مفرد ] : مصدر لمس . • حاسة اللمس : إحدى الحواس الخمس الظاهرة ، وهي قوة منبثة في العصب المخالط لأكثر البدن ، تدرك بها الحرارة واليبوسة
ونحو ذلك حاسة اللمس قوية عند المكفوف . ...
لمس [ مفرد ] : مصدر لمس . • حاسة اللمس : إحدى الحواس الخمس الظاهرة ، وهي قوة منبثة في العصب المخالط لأكثر البدن ، تدرك بها الحرارة واليبوسة ونحو ذلك حاسة اللمس قوية عند المكفوف .
معنى
في قاموس معاجم
الأَلْماس
حجر شفّاف شديد اللمعان، ذو ألوان، وهو أعظم الحجارة النَّفيسة قيمة، وأشد الأجسام صلابة، يؤَثِّر في جميعها ولا يؤَثِّر فيه جسم (د).
حجر شفّاف شديد اللمعان، ذو ألوان، وهو أعظم الحجارة النَّفيسة قيمة، وأشد الأجسام صلابة، يؤَثِّر في جميعها ولا يؤَثِّر فيه جسم (د).
معنى
في قاموس معاجم
لَمَسَه
ـُِ لَمْساً: مسّه بيده. فهو لامِس. والمرأةَ: باشرها. ويقال: لكَذا شعاع يكاد يَلْمِس البصر: يخطفه أو يطمسه. قال ابن أحمر: فإنّ قصركما من ذاك أن تريا وجهاً يكاد سناه يلمس البصرا. ( لامَسَه ) ...
ـُِ لَمْساً: مسّه بيده. فهو لامِس. والمرأةَ: باشرها. ويقال: لكَذا شعاع يكاد يَلْمِس البصر: يخطفه أو يطمسه. قال ابن أحمر: فإنّ قصركما من ذاك أن تريا وجهاً يكاد سناه يلمس البصرا. ( لامَسَه ) مُلامَسة، ولِمَاساً: ماسّه. وـ المرأةَ: باشرها.( الْتَمَسَ ) الشيءَ: طلبه.( تَلَمَّسَ ) الشيءَ: تطلّبه مرة بعد أخرى.( الالْتِمَاس ): الطَّلَب. والتماس إعادة النظر. وـ ( في قانون المرافعات ): طريق الطَّعن في الحكم النهائي، يرفع إلى المحكمة التي أصدرته، لأسباب عدَّدَها القانون، يُطلب به إعادة النظر في هذا الحكم. ( مج ).( اللامِس ): يقال: امرأة لا تردّ يد لامِس: فاجرة. وفلان لا يَرُدّ يد لامس: لا مَنَعَة له.( اللَّمَاسَة ): الحاجة المقاربة.( اللُّمَاسَة ): اللَّمَاسَة.( اللَّمْس ): إحدى الحواسّ الخمس الظاهرة؛ وهي قوة مُنْبَثَّة في العَصَب تُدْرَك بها الحرارة والبرودة. والرُّطوبة واليبوسة، ونحو ذلك، عند التماسّ.( اللَّمْسَة ): المرّة من لمس. واللمسة الأخيرة في العمل الفني الملموس، كالنظرة الأخيرة في العمل الفني المكتوب: آخر عمل دقيق فيهما. ( مو ).( اللَّمُوس ): الدّعيّ.( اللَّمِيس ): المرأة الليِّنَة الملمس.( المُلْتَمَس ): ( في قانون المرافعات ): المدَّعَى عليه في الالتماس. ( مج ).( المُلْتَمِس ): ( في قانون المرافعات ): المُدَّعِي في الالتماس. ( مج ).
معنى
في قاموس معاجم
اللَّمْس
الجَسُّ وقيل اللَّمْسُ المَسُّ باليد لمَسَه يَلْمِسُهُ ويَلْمُسُه لَمْساً
ولامَسَه وناقة لَمُوس شُك في سَنامِها أَبِها طِرْقٌ أَم لا فَلُمِسَ والجمع
لُمْسٌ واللَّمْس كناية عن الجماع لَمَسَها يَلْمِسُها ولامَسَها وكذلك
المُلامَسَة وفي التنزيل
اللَّمْس
الجَسُّ وقيل اللَّمْسُ المَسُّ باليد لمَسَه يَلْمِسُهُ ويَلْمُسُه لَمْساً
ولامَسَه وناقة لَمُوس شُك في سَنامِها أَبِها طِرْقٌ أَم لا فَلُمِسَ والجمع
لُمْسٌ واللَّمْس كناية عن الجماع لَمَسَها يَلْمِسُها ولامَسَها وكذلك
المُلامَسَة وفي التنزيل العزيز أَو لَمَسْتُمُ النِّساء وقُرِئ أَو لامَسْتُمُ
النساء وروي عن عبد اللَّه بن عُمَر وابن مسعود أَنهما قالا القُبْلَة من اللَّمْس
وفيها الوُضوء وكان ابن عباس يقول اللَّمْسُ واللِّماسُ والمُلامَسَة كِناية عن الجماع
ومما يُسْتَدلّ به على صحة قوله قول العرب في المرأَة تُزَنُّ بالفجور هي لا
تَرُدُّ يَدَ لامِسٍ وجاء رجل إِلى النبي صلى اللَّه عليه وسلم فقال له إِن
امرأَتي لا تَرُدُّ يَدَ لامِس فأَمرَه بتطليقها أَراد أَنها لا تردُّ عن نفسها
كلَّ من أَراد مُراوَدَتها عن نفسها قال ابن الأَثير وقوله في سياق الحديث
فاسْتَمْتِعْ بها أَي لا تُمْسِكْها إِلا بقدْر ما تَقْضِي مُتْعَةَ النَّفْس منها
ومن وَطَرِها وخاف النبي صلى اللَّه عليه وسلم إِن أَوْجَبَ عليه طَلاقَها أَن
تتُوق نفسُه إِليها فيَقَع في الحَرام وقيل معنى لا تردُّ يدَ لامِس أَنها تُعطِي
من ماله من يطلُب منها قال وهذا أَشبه قال أَحمد لم يكن ليأْمُرَه بإِمْساكِها وهي
تَفْجُر قال عليٌّ وابن مسعود رضي اللَّه عنهما إِذا جاءكم الحديث عن رسول اللَّه
صلى اللَّه عليه وسلم فظُنُّوا أَنه الذي هو أَهْدى وأَتْقَى أَبو عمرو اللَّمْس
الجماع واللَّمِيس المرأَة اللَّيِّنة المَلْمَس وقال ابن الأَعرابي لَمَسْتُه
لَمْساً ولامَسْتُه مُلامَسَة ويفرق بينهما فيقال اللَّمْسُ قد يكون مَسَّ الشيء
بالشيء ويكون مَعْرِفَة الشيء وإِن لم يكن ثَمَّ مَسٌّ لجَوْهَرٍ على جوهر
والمُلامَسَة أَكثر ما جاءت من اثنين والالْتِماسُ الطَّلَب والتَلَمُّسُ
التَّطَلُّب مرَّة بعد أُخرى وفي الحديث اقْتُلُوا ذا الطُّفْيَتَيْنِ والأَبْتَرَ
فإِنهما يَلْمِسان البَصَر وفي رواية يَلْتَمِسان أَي يَخْطِفان ويَطْمِسان وقيل
لَمَسَ عَيْنَه وسَمَل بمعنًى واحد وقيل أَراد أَنهما يَقْصِدان البَصَر باللَّسْع
في الحيَّات نوع يُسَمَّى الناظِر متى وقَد نَظَرُه على عَيْن إِنسان مات من ساعته
ونوعٌ آخر إِذا سَمِع إِنسانٌ صوته مات وقد جاء في حديث الخُدْريِّ عن الشاب
الأَنصاريِّ الذي طَعَنَ الحَيَّة بِرُمْحِه فماتت ومات الشاب من ساعته وفي الحديث
من سَلَكَ طريقاً يَلْتَمِسُ فيه عِلماً أَي يَطلبُه فاستعار له اللَّمْس وحديث
عائشة فالْتَمَسْتُ عِقْدِي والْتَمَسَ الشيءَ وتَلَمَّسَه طَلَبَه الليث اللَّمْس
باليد أَن تطلب شيئاً ههنا وههنا ومنه قول لبيد يَلْمِسُ الأَحْلاسَ في مَنزِلهِ
بِيَدَيْهِ كاليَهُوديِّ المُصَلْ
( * قوله « كاليهودي المصل » هو بهذا الضبط في الأصل )
والمُتَلَمِّسَةُ من السِّمات يقال كواه والمُتَلَمِّسَةَ والمثلومةً
( * قوله « والمثلومة » هكذا في الأَصل بالمثلثة وفي شرح القاموس المتلومة
بالمثناة الفوقية ) وكَوَاه لَماسَ إِذا أَصاب مكان دائه بالتَّلَمُّسِ فوقع على
داء الرجُل أَو على ما كان يَكْتُمُ والمُتَلَمِّس اسم شاعر سمي به لقوله فهذا
أَوانُ العِرْضِ جُنَّ ذُبابُهُ زَنابِيرُه والأَزْرَقُ المُتَلَمِّسُ يعني
الذُّباب الأَخْضَر وإِكافٌ مَلْمُوسُ الأَحْناء إِذا لُمِسَت بالأَيدي حتى
تَسْتَوي وفي التهذيب هو الذي قد أُمِرَّ عليه اليَدُ ونُحِت ما كان فيه من
ارْتفاع وأَوَدٍ وبَيْعُ المُلامَسَةِ أَن تَشْترِيَ المَتاع بأَن تَلمِسَه ولا
تنظرَ إِليه وفي الحديث النَّهْيُ عن المُلامَسَة قال أَبو عبيد المُلامَسَة أَن
يقول إِن لَمَسْتَ ثوبي أَو لمَسْتُ ثوبَك أَو إِذا لَمَسْت المبيع فقد وجب البيع
بيننا بكذا وكذا ويقال هو أَن يَلْمِسَ المَتاع من وراء الثوْب ولا ينظر إِليه ثم
يُوقِع البيع عليه وهذا كله غَرَرٌ وقد نُهِي عنه ولأَنه تعليقٌ أَو عُدولٌ عن
الصِّيغَة الشَرْعِيَّة وقيل معناه أَن يجعل اللَّمْس بالي قاطعاً للخيار ويرجع
ذلك إِلى تعليق اللُّزُوم وهو غير نافِذٍ واللَّماسَة واللُّماسَة الحاجة المقاربة
وقول الشاعر لَسْنا كأَقْوامٍ إِذا أَزِمَتْ فَرِحَ الللَّمُوسُ بثابت الفَقْر
اللَّمُوس الدَّعِيُّ يقول نحن وإِن أَزِمَتْ السَّنَةُ أَي عَضَّت فلا يطمع
الدَّعِيُّ فينا أَن نُزوِّجَه وإِن كان ذا مال كثير ولَمِيسُ اسم امرأَة
ولُمَيْسٌ ولَمَّاس اسمان
معنى
في قاموس معاجم
اللمْسُ:
المَسُّ
باليد. وقد
لَمَسَهُ
يَلْمُسُهُ
ويَلْمِسُهُ.
ويكنى به عن
الجماع. وكذلك
المُلامَسَةُ.
والالتِماسُ:
الطلبُ. والتَلَمُّسُ:
التطلُّب
مرّةً بعد
أخرى.
واللماسَة
بالضم: الحاجة
المقاربة.
ونُهِيَ عن
بيع المُلامَسَةِ،
وهو أن يقول:
اللمْسُ:
المَسُّ
باليد. وقد
لَمَسَهُ
يَلْمُسُهُ
ويَلْمِسُهُ.
ويكنى به عن
الجماع. وكذلك
المُلامَسَةُ.
والالتِماسُ:
الطلبُ. والتَلَمُّسُ:
التطلُّب
مرّةً بعد
أخرى.
واللماسَة
بالضم: الحاجة
المقاربة.
ونُهِيَ عن
بيع المُلامَسَةِ،
وهو أن يقول:
إذا لَمَسْتُ
المَبيعَ فقد
وجب البيع
بيننا بكذا.
معنى
في قاموس معاجم
مَسِسْتُه
بالكسر أَمَسُّه مَسّاً ومَسيساً لَمَسْتُه هذه اللغة الفصيحة ومَسَسْتُه بالفتح
أَمُسُّه بالضم لغة وقال سيبويه وقالوا مِسْتُ حذفوا فأَلقَوا الحركة على الفاء
كما قالوا خِفْتُ وهذا النحو شاذ قال والأَصل في هذا عربي كثير قال وأَمَّا الذين
قالوا
مَسِسْتُه
بالكسر أَمَسُّه مَسّاً ومَسيساً لَمَسْتُه هذه اللغة الفصيحة ومَسَسْتُه بالفتح
أَمُسُّه بالضم لغة وقال سيبويه وقالوا مِسْتُ حذفوا فأَلقَوا الحركة على الفاء
كما قالوا خِفْتُ وهذا النحو شاذ قال والأَصل في هذا عربي كثير قال وأَمَّا الذين
قالوا مَسْتُ فشبهوها بلست الجوهري وربما قالوا مِسْتُ الشيء يحذفون منه السين
الأُولى ويحولون كسرتها إِلى الميم وفي حديث أَبي هريرة لو رأَيْتُ الوُعُولَ
تَجْرُشُ ما بين لابَتَيْها ما مِسْتُها هكذا روي وهي لغة في مَسْتُها ومنهم من لا
يحوّل كسرة السين إِلى الميم بل يترك الميم على حالها مفتوحة وهو مثل قوله تعالى
فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُون يكسر ويفتح وأَصله ظَلِلْتُم وهو من شواذ التخفيف وأَنشد
الأَخفش لابن مَغْرَاءَ مِسْنا السَّماء فَنِلْناها وَطَاءَلَهُمْ حتى رَأَوْا
أُحُداً يَهْوِي وثَهْلانَا وأَمْسَسْتُه الشيء فَمَسَّه والمَسِيسُ المَسُّ وكذلك
المِسِّيسَى مثل الخِصِّيصَى وفي حديث موسى على نبينا وعليه الصلاة والسلام ولم
نجد مَسّاً من النَّصَب هو أَول ما يُحَسُّ به من التَّعب والمَسُّ مَسُّك الشيءَ
بيدك قال اللَّه تعالى وإِن طلَّقْتُمُوهُنَّ من قَبْلِ أَن تُمَاسُّوهُنَّ وقرئ
من قبل أَن تَمَسُّوهُنّ قال أَحمد بن يحيى اختار بعضهم ما لم تَمَسُّوهُنّ وقال
لأَنَّا وجَدنا هذا الحرف في غير موضع من الكتاب بغير أَلف يَمْسَسْنِي بَشَرٌ فكل
شيء من هذا الكتاب فهو فعل الرجل في باب الغشيان وفي حديث فتح خيبر فَمَسَّهُ
بعذاب أَي عاقَبَه وفي حديث أَبي قتادة والمِيضَأَة فأَتيته بها فقال مَسُّوا منها
أَي خذوا منها الماء وتوضَّؤُوا ويقال مَسِسْتُ الشيءَ أَمَسُّه مَسّاً لَمَسْتَه
بيدك ثم استعير للأَخذ والضرب لأَنهما باليد واستعير للجماع لأَنه لَمْسٌ وللجُنون
كأَن الجن مَسَّتْه يقال به مَسٌّ من جنون وقوله تعالى ولم يَمْسَسْني بَشَرٌ أَي
لم يَمْسَسْني على جهة تزوُّجٍ ولم أَكُ بغيّاً أَي ولا قُرِبْتُ على غير حد
التزوُّج وماسَّ الشيءُ مُمَاسَّةً ومِساساً لَقِيَه بذاته وتَمَاسَّ الجِرْمانِ
مَسَّ أَحدُهما الآخر وحكى ابن جني أَمَسَّهُ إِياه فعدَّاه إِلى مفعولين كما ترى
وخص بعض أَهل اللغة فرس مُمَسٌّ بِتَحْجيل أَراد مُمَسٌّ تَحْجيلاً واعتقد زيادة
الباء كزيادتها في قراءة من قرأَ يُذْهِبُ بالأَبصار ويُنبِت بالدُّهن من تذكرة
أَبي عليّ ورَحِمٌ ماسَّةٌ ومَسَّاسَةٌ أَي قَرَابَة قَرِيبة وحاجةٌ ماسَّة أَي
مُهِمَّة وقد مَسَّتْ إِليه الحاجة ووجَدَ مَسَّ الحُمَّى أَي رَسَّها وبَدْأَها
قبل أَن تأْخذه وتظهر وقد مَسَّتْه مَوَاسُّ الخَبَلِ والمَسُّ الجُنون ورجل
مَمْسُوسٌ به مَسٌّ من الجُنون ومُسْمِسَ الرجلُ إِذا تُخُبِّطَ وفي التنزيل
العزيز كالذي يَتَخَبَّطُه الشيطان من المَسِّ المَسُّ الجنون قال أَبو عمرو
الماسُوسُ
( * قوله « الماسوس » هكذا في الأصل وفي شرح القاموس بالهمز وقوله المدلس هكذا
بالأصل وفي شرح القاموس والمالوس ) والمَمْسُوس والمُدَلَّسُ كله المجنون وماءٌ
مَسُوسٌ تََناولته الأَيدي فهو على هذا في معنى مفعول كأَنه مُسَّ حين تُنُووِل
باليد وقيل هو الذي إِذا مَسَّ الغُلَّة ذَهَبَ بها قال ذو الإِصْبَع العَدْواني
لوْ كُنْتَ ماءً كُنْتَ لا عَذْبَ المَذاقِ ولا مَسُوسا مِلْحاً بعِيدَ القَعْرِ
قَدْ فَلَّتْ حِجارَتُهُ الفُؤُوسا فهو على هذا فعول في معنى فاعل قال شمر سئل
أَعرابي عن رَكِيَّةٍ فقال ماؤها الشِّفاء المَسُوسُ الذي يَمسُّ الغُلَّة
فيَشْفِيها والمَسُوس الماء العذب الصافي ابن الأَعرابي كل ما شفى الغَلِيلَ فهو
مَسُوسٌ لأَنه يَمُسُّ الغُلَّةَ الجوهري المَسُوس من الماء الذي بين العذْبِ والمِلح
وريقة مَسُوسٌ عن ابن الأَعرابي تذهب بالعطش وأَنشد يا حَبَّذا رِيقَتُكِ
المَسُوسُ إِذْ أَنْتِ خَوْدٌ بادِنٌ شَمُوسُ وقال أَبو حنيفة كَلأ مسوسٌ نامٍ في
الراعية ناجعٌ فيها والمَسُوسُ التِّرْياقُ قال كثيِّر فقَدْ أَصْبَحَ الرَّاضُونَ
إِذ أَنْتُمُ بها مَسُوسُ البِلادِ يَشْتَكُونَ وبالَها وماء مَسُوسٌ زُعاقٌ
يُحْرِق كل شيء بمُلوحته وكذلك الجمع ومَسَّ المرأَة وماسَّها أَتاها ولا مَساسَ
أَي لا تَمَسَّني ولا مِساس أَي لا مُماسَّة وقد قرئ بهما وروي عن الفراء إِنه
لَحَسَنُ المَسّ والمَسِيس جماع الرجلِ المرأَةَ وفي التنزيل العزيز إِنَّ لَك في
الحَياةِ أَن تَقُولَ لا مِساس قرئ لا مَساسَ بفتح السين منصوباً على التَّبْرِئَة
قال ويجوز لا مَساسِ مبني على الكسر وهي نفي قولك مَساسِ فهو نفي ذلك وبنيت مَساسِ
( * قوله « وبنيت مساس إلخ » كذا بالأصل ) على الكسر وأَصلها الفتح لمكان الأَلف
فاختير الكسر لالتقاء الساكنين الجوهري أَما قول العرب لا مَساسِ مثل قَطامِ
فإِنما بني على الكسر لأَنه معدول عن المصدر وهو المَسُّ وقوله لا مَساس لا تخالط
أَحداً حرم مخالطة السامريّ عقوبة له ومعناه أَي لا أَمَسّ ولا أُمَس ويكنى
بالمساس عن الجماع والمُماسَّةُ كناية عن المباضَعَة وكذلك التَّمَاس قال تعالى من
قبل أَن يَتَماسَّا وفي الحديث فأَصَبْت منها ما دون أَن أَمَسَّها يريد أَنه لم
يجامعها وفي حديث أُم زرع زوجي المَسُّ مَسُّ أَرْنَب وصفَتْه بلين الجانب وحسن
الخَلْقِ قال الليث لا مِساس لا مُماسَّة أَي لا يَمَسُّ بعضُنا بعضاً وأَمَسَّه
شَكْوى أَي شكا إِليه أَبو عمرو الأَسْنُ لُعْبة لهم يسمونها المَسَّة والضَّبَطَة
غيره والطَّريدةُ لعبة تسميها العامة المَسَّة والضَّبَطَة فإِذا وقعت يد اللاعب
من الرَّجُلِ على بدنه رأْسه أَو كَتِفه فهي المَسَّة فإِذا وقعت على رجله فهي
الأَسْنُ والمِسُّ النُّحاس قال ابن دريد لا أَدري أَعربي هو أم لا والمَسْمَسَة
والمَسْماسُ اختلاط الأَمر واشتباهه قال رؤبة إِن كُنْتَ من أَمْرِكَ في مَسْماس
فاسْطُ على أُمِّكَ سَطْوَ الماس خفف سين الماس كما يخففونها في قولهم مَسْتُ
الشيءَ أَي مَسَسْتُه قال الأَزهري هذا غلط الماسِي هو الذي يُدْخل يده في حَياء
الأُنثى لاستخراج الجنين إِذا نَشِب يقال مَسَيْتُها أَمْسِيها مَسْياً روى ذلك
أَبو عبيد عن الأَصمعي وليس المَسْيُ من المَسِّ في شيء وأَما قول الشاعر أَحَسْنَ
بِهِ فَهُنَّ إِلَيْه شُوسُ أَراد أَحْسَسْنَ فحذف إِحدى السينين فافهم
معنى
في قاموس معاجم
ل م س : اللَّمْسُ باليد وقد لَمَسَه من باب ضرب ونصر و الالْتِمَاسُ الطلب و التَلَمُّسُ التطلب مرة بعد أخرى وبيع المُلاَمَسَة هو أن يقول
إذا لمست المبيع فقد وجب البيع بيننا بكذا...
ل م س : اللَّمْسُ باليد وقد لَمَسَه من باب ضرب ونصر و الالْتِمَاسُ الطلب و التَلَمُّسُ التطلب مرة بعد أخرى وبيع المُلاَمَسَة هو أن يقول إذا لمست المبيع فقد وجب البيع بيننا بكذا