العَلُّ:
القُراد المهزول.
والعَلُّ:
الرجل
المسنُّ
الصغير الجثة،
يشبَّه
بالقراد. وبنو
العلاَّتِ،
هم أولاد
الرجل من
نسوةٍ شتَّى،
سمِّيت بذلك
لأنَّ الذي
تزوَّجها على
أولى قد كانت
قبلها ثمَّ علَّ
من هذه.
والعلَلُ:
الشربُ
الثاني. يقال:
عَ
العَلُّ:
القُراد المهزول.
والعَلُّ:
الرجل
المسنُّ
الصغير الجثة،
يشبَّه
بالقراد. وبنو
العلاَّتِ،
هم أولاد
الرجل من
نسوةٍ شتَّى،
سمِّيت بذلك
لأنَّ الذي
تزوَّجها على
أولى قد كانت
قبلها ثمَّ علَّ
من هذه.
والعلَلُ:
الشربُ
الثاني. يقال:
عَلَلٌ بعد
نَهَلٍ.
وعلَّهُ
يَعُلُّهُ
ويَعِلُّهُ،
إذا سقاه
السقية
الثانية.
وعلَّ بنفسه،
يتعدَّى ولا
يتعدَّى.
وأعلَّ
القومُ: شربتْ
إبلهم
العَلَلَ.
والتَعْليلُ:
سقيٌ بعد سقي،
وجَنْيُ
الثمرة مرّة
بعد أخرى.
وعلَّ الضاربُ
المضروبَ،
إذا تابعَ
عليه الضربَ.
وفي المثل:
عَرَضَ عليَّ
سَوْمَ
عالَّةٍ، أي
لم يبالغ؛ لأن
العالَّةُ لا
يُعرضُ عليها
الشربُ عَرْضاً
يُبالغ فيه
كالعرض على
الناهِلةِ.
وأعْلَلْتُ
الإبل، إذا
أصدَرتها قبل
رِيّها. والعِلَّةُ:
المرض، وحدثٌ
يشغل صاحبه عن
وجهه، كأنَّ
تلك العلَّةَ
صارت شُغلاً
ثانياً منَعَه
شُغله الأول.
واعتلَّ، أي
مرض، فهو
عَليلٌ. ولا
أعَلَّكَ
الله، أي لا
أصابك
بعِلَّةٍ. واعتَلَّ
عليه
بعِلَّةٍ
واعْتَلَّهُ،
إذا اعتاقَه
عن أمر.
واعْتَلَّهُ:
تجنَّى عليه.
وقولهم: على
عِلاَّتِهِ
أي على كلِّ
حال. قال زهير:
إنَّ
البخيلَ
ملومٌ حيث
كان ولَ
كِنَّ
الجوادَ على
عِلاَّتِهِ هَرِمُ
وعَلَّلَهُ
بالشيء، أي
لهَّاه به،
كما
يُعَلَّلُ
الصبيُّ بشيءٍ
من الطعام
يتجزَّأ به عن
اللبن. يقال: فلانٌ
يعَلِّلُ
نفسه
بتَعَلَّةٍ.
وتَعَلَّلَ
به، أي تلهَّى
به وتجزَّأ.
وعُلَّ
الشيءُ فهو
معلولٌ.
والمُعَلِّلُ:
يومٌ من أيام
العجوز، لأنه
يُعَلِّلُ
الناس بشيءٍ
من تخفيف البرد.
والعُلالةُ
بالضم: ما
تَعَلَّلْتَ
به. والعُلالَة:
بقيَّة
اللبن،
والحلبَة بين
الحلبتين،
وبقيَّةُ
جُرْي الفرس،
وبقيَّةُ
كلِّ شيء.
يقال
تعالَلْتُ
الناقة، إذا
استخرجت ما عندها
من السير.
وعَلَّ
ولَعَلَّ
لغتان بمعنًى.
يقال: عَلَّكَ
تفعل وعَلِّي
أفعل
ولَعَلِّي أفعل.
وربَّما
قالوا:
عَلَّني
ولَعَلَّني.
وأنشد أبو زيد
لحاتم:
أريني
جواداً مات
هُزلاً
لَعَلَّني
أرى ما
تَرَيْنَ أو
بخيلاً مُخَلَّدا
ويقال
أصله عَلَّ،
وإنما زيدت
اللام توكيداً
ومعناه
التوقّع
لمرجوٍّ أو
مخوفٍ، وفيه
طمعٌ وإشفاقٌ.
وهو حرف مثل
إنّ وليت
وكأنّ ولكنّ،
إلا أنها تعمل
على الفِعل
لشبههنّ به،
فتنصب الاسم
وترفع الخبر.
واليَعاليلُ:
سحائبٌ بعضها
فوق بعض،
الواحد
يَعْلولٌ. قال
الكميت:
كأنَّ
جماناً
واهِيَ
السِلْكِ
فـوقـه
كما
انهَلَّ من
بيضٍ
يَعاليلَ
تَسْكُبُ
ويقال:
اليَعاليلُ
نُفَّاخاتٌ
تكون فوق الماء.
علل تعليلا. 1-ه: سقاه سقيا بعد سقي. 2-ه بالشيء: شغله ولهاه به «علله بالوعد، علله بالطعام». 3-الشيء: بين علته وأثبته بالدليل «علل القائد إخفاق
جيشه». 4-الكلمة: ذكر وجهها من الإعلال. 5-الكلمة: أدخل فيها الإعلال. 6-ه: عالجه من علته. 7-المال: أحسن العناية ب
علل تعليلا. 1-ه: سقاه سقيا بعد سقي. 2-ه بالشيء: شغله ولهاه به «علله بالوعد، علله بالطعام». 3-الشيء: بين علته وأثبته بالدليل «علل القائد إخفاق جيشه». 4-الكلمة: ذكر وجهها من الإعلال. 5-الكلمة: أدخل فيها الإعلال. 6-ه: عالجه من علته. 7-المال: أحسن العناية به. 8-الثمرة: قطفها مرة بعد أخرى.
معنى
في قاموس معاجم
علل. 1-مص. عل. 2-الشرب ثانية أو تباعا بعد الشرب الأول....
علل. 1-مص. عل. 2-الشرب ثانية أو تباعا بعد الشرب الأول.
معنى
في قاموس معاجم
عَلَّلَ النَّفْسَ بالوُعود شغلها و أطمعها و لَهاها بها، وعَد نَفْسَه بها، ترقَّب الحُصولَ على الوعود
عَلَّلَ النَّفْسَ بالوُعود شغلها و أطمعها و لَهاها بها، وعَد نَفْسَه بها، ترقَّب الحُصولَ على الوعود
معنى
في قاموس معاجم
عَلَّلَه بالأَوْهام استماله بها
عَلَّلَه بالأَوْهام استماله بها
معنى
في قاموس معاجم
عَلَّلَ كلمة ذكَر وجهها من الإعلال
عَلَّلَ كلمة ذكَر وجهها من الإعلال
معنى
في قاموس معاجم
الوَهْمُ من
خَطَراتِ القلب والجمع أَوْهامٌ وللقلب وَهْمٌ وتَوَهَّمَ الشيءَ تخيَّله
وتمثَّلَه كان في الوجود أَو لم يكن وقال تَوهَّمْتُ الشيءَ وتفَرَّسْتُه
وتَوسَّمْتُه وتَبَيَّنْتُه بمعنى واحد قال زهير في معنى التوَهُّم فَلأْياً
عَرَفْتُ الدار بعدَ تَ
الوَهْمُ من
خَطَراتِ القلب والجمع أَوْهامٌ وللقلب وَهْمٌ وتَوَهَّمَ الشيءَ تخيَّله
وتمثَّلَه كان في الوجود أَو لم يكن وقال تَوهَّمْتُ الشيءَ وتفَرَّسْتُه
وتَوسَّمْتُه وتَبَيَّنْتُه بمعنى واحد قال زهير في معنى التوَهُّم فَلأْياً
عَرَفْتُ الدار بعدَ تَوهُّمِ
( * صدر البيت وقَفْتُ بها من بعدِ عشرين حِجَّةً )
والله عز وجل لا تُدْرِكُه أَوْهامُ العِبادِ ويقال تَوَهَّمْت فيَّ كذا وكذا
وأَوْهَمْت الشيء إذا أَغفَلْته ويقال وَهِمْتُ في كذا وكذا أي غلِطْتُ ثعلب
وأَوْهَمْتُ الشيءَ تركتُه كلَّه أُوهِمُ وفي حديث النبي صلى الله عليه وسلم أَنه
صلَّى فأَوْهَم في صلاتِه فقيل كأَنك أَوْهَمْت في صلاتِك فقال كيف لا أُوهِمُ
ورُفغُ أَحدِكم بين ظُفُره وأَنْمُلَتِه ؟ أي أَسقَط من صلاته شيئاً الأَصمعي
أَوْهَمَ إذا أَسقَط وَوَهِمَ إذا غَلِط وفي الحديث أنه سجَد للوَهَمِ وهو جالس أي
للغلط وأَورد ابنُ الأَثير بعضَ هذا الحديث أَيضاً فقال قيل له كأَنك وَهِمْتَ قال
وكيف لا أَيهَمُ ؟ قال هذا على لغة بعضهم الأَصلُ أَوْهَمُ بالفتح والواوِ فكُسِرت
الهمزةُ لأَنَّ قوماً من العرب يكسِرون مُسْتقبَل فَعِل فيقولون إعْلَمُ وتِعْلَم
فلما كسر همزة أوْهَمُ انقلبت الواوُ ياءً ووَهَمَ إليه يَهِمُ وَهْماً ذَهب وهْمُه
إليه ووَهَمَ في الصلاة وَهْماً ووهِِمَ كلاهما سَهَا ووَهِمْتُ في الصلاة
سَهَوْتُ فأَنا أَوْهَمُ الفراء أَوْهَمْتُ شيئاً ووَهَمْتُه فإذا ذهب وَهْمُك إلى
الشيء قلت وَهَمْت إلى كذا وكذا أَهِمُ وَهْماً وفي الحديث أَنه وَهَم في تزويج
ميمونةَ أي ذهَب وَهْمُه ووَهَمْت إلى الشيءِ إذا ذهب قلبُك إليه وأَنت تريد
غيرَهُ أَهِمُ وَهْماً الجوهري وَهَمْتُ في الشيء بالفتح أَهِمُ وَهْماً إذا ذهَبَ
وَهْمُك إليه وأَنت تريد غيره وتوَهَّمْتُ أي ظننت وأَوْهَمْتُ غيري إيهاماً
والتَّوْهِيمُ مثلُه وأَنشد ابن بري لحُميد الأَرْقط يصف صَقْراً بَعِيد توْهِيم
الوِقاع والنَّظَرْ وَوَهِمَ بكسر الهاء غَلِط وسَها وأَوْهَم من الحساب كذال
أَسقط وكذلك في الكلام والكتاب وقال ابن الأَعرابي أَوْهَم ووَهِمَ ووَهَمَ سواء
وأَنشد فإن أَخْطَأْتُ أَو أَوْهَمْتُ شيئاً فقد يَهِمُ المُصافي الحَبيبِ قوله
شيئاً منصوب على المصدر وقال الزِّبْرِقان بن بَدْر فبِتِلك أَقْضي الهَمَّ إذ
وَهِمَتْ به نَفْسي ولستُ بِنَأْنإٍ عَوّارِ شمر أَوْهَمَ ووَهِمَ وَوَهَمَ بمعنى
قال ولا أَرى الصحيح إلاَّ هذا الجوهري أَوْهَمْتُ الشيءَ إذا تركته كلَّه يقال
أَوْهَمَ من الحساب مائةً أي أَسقَط وأَوْهَمَ من صلاته ركعةً وقال أبو عبيد
أَوْهَمْتُ أَسقطتُ من الحساب شيئاً فلم يُعَدِّ أَوْهَمْتُ وأَوْهَم الرجلُ في
كتابه وكلامه إذا أَسقَط ووَهِمْتُ في الحساب وغيره أَوْهَم وَهَماً إذا غَلِطت
فيه وسَهَوْت ويقال لا وَهْمَ من كذا أي لا بُدَّ منه والتُّهَمةُ أصلها الوُهَمةُ
من الوَهْم ويقال اتَّهَمْتُه افتِعال منه يقال اتَّهَمْتُ فلاناً على بناء
افتعَلْت أي أَدخلتُ عليه التُّهَمة الجوهري اتَّهَمْتُ فلاناً بكذا والاسم
التُّهَمةُ بالتحريك وأَصل التاء فيه واوٌ على ما ذكر في وَكلَ ابن سيده التُّهَمةُ
الظنُّ تاؤه مبدلةٌ من واوٍ كما أبدلوها في تُخَمةٍ سيبويه الجمع تُهَمٌ واستدل
على أَنه جمع مكسر بقول العرب هي التُّهَمُ ولم يقولوا هو التُّهمُ كما قالوا هو
الرُّطَبُ حيث لم يجعلوا الرُّطَبَ تكسيراً إنما هو من باب شَعيرة وشَعير
واتَّهَمَ الرجلَ وأَتْهَمه وأَوْهَمَه أَدخلَ عليه التُّهمةَ أي ما يُتَّهَم عليه
واتَّهَم هو فهو مُتَّهمٌ وتَهيمٌ وأَنشد أَبو يعقوب هُما سَقياني السُّمَّ من
غيرِ بِغضةٍ على غيرِ جُرْمٍ في إناءِ تَهِيمِ وأَتْهَم الرجُل على أَفْعَل إذا
صارت به الرِّيبةُ أبو زيد يقال للرجل إذا اتَّهَمْتَه أَتْهَمْتُ إتْهاماً مثل
أَدْوَأْتُ إدْواءً وفي الحديث أَنه حُبس في تُهْمةٍ التُّهْمةُ فُعْلةٌ من
الوَهْم والتاء بدل من الواو وقد تفتح الهاء واتَّهَمْتُه ظننتُ فيه ما نُسب إليه
والوَهْمُ الطريق الواسع وقال الليث الوَهْمُ الطريقُ الواضح الذي يَرِدُ المَوارِدَ
ويَصْدُرُ المَصادِرَ قال لبيد يصف بعيرهَ وبعيرَ صاحبه ثم أَصْدَرْناهُما في
واردٍ صادرٍ وَهْمٍ صُواهُ كالمُثُلْ أَراد بالوَهْمِ طريقاً واسعاً قال ذو الرمة
يصف ناقته كأَنها جَمَلٌ وَهْمٌ وما بَقِيتْ إِلاَّ النَّحيرةُ والأَلْواحُ
والعَصَبُ أَراد بالوَهْم جملاً ضَخْماً والأُنثى وَهْمةٌ قال الكميت يَجْتابُ
أَرْدِيَةَ السَّرابِ وتارةً قُمُصَ الظّلامِ بوَهْمةٍ شِمْلالِ والوَهْم العظيمُ
من الرجال والجمالِ وقيل هو من الإِبل الذَّلولُ المُنْقادُ مع ضِخَمٍ وقوّةٍ
والجمع أَوهامٌ ووُهومٌ ووُهُمٌ وقال الليث الوَهْمُ الجملُ الضخم الذَّلُولُ