تفصَّدَ يتفصَّد، تفصُّدًا، فهو متفصِّد
• تفصَّد الدَّمُ ونحوُه: انفصد، سال "جاء يتفصَّد جبينه عَرَقًا: يسيل عَرَقُ جبينه"....
تفصَّدَ يتفصَّد، تفصُّدًا، فهو متفصِّد
• تفصَّد الدَّمُ ونحوُه: انفصد، سال "جاء يتفصَّد جبينه عَرَقًا: يسيل عَرَقُ جبينه".
معنى
في قاموس معاجم
تفصد يتفصد ، تفصدا ، فهو متفصد• تفصد الدم ونحوه : انفصد ، سال جاء يتفصد جبينه عرقا : يسيل عرق جبينه . ...
تفصد يتفصد ، تفصدا ، فهو متفصد• تفصد الدم ونحوه : انفصد ، سال جاء يتفصد جبينه عرقا : يسيل عرق جبينه .
معنى
في قاموس معاجم
فصد يفصد ، فصدا وفصادا ، فهو فاصد ، والمفعول مفصود• فصد المريض : شق عرقه ، أخرج مقدارا من دم وريده بقصد العلاج . ...
فصد يفصد ، فصدا وفصادا ، فهو فاصد ، والمفعول مفصود• فصد المريض : شق عرقه ، أخرج مقدارا من دم وريده بقصد العلاج .
معنى
في قاموس معاجم
فصد [ مفرد ] : 1 - مصدر فصد . 2 - ( طب ) إسالة مقدار من دم وريد المريض بقصد العلاج . • فصد شريان : ( طب ) شق جراحي لشريان . ...
فصد [ مفرد ] : 1 - مصدر فصد . 2 - ( طب ) إسالة مقدار من دم وريد المريض بقصد العلاج . • فصد شريان : ( طب ) شق جراحي لشريان .
معنى
في قاموس معاجم
فَصَدَ
العِرْقَ ـِ فَصْداً، وفِصاداً: شقّه. ويقال: فصد المريضَ: أخرج مقداراً من دم وريده بقصد العلاج. وفصد الناقة: شقّ عروقها ليستخرج دمها فيشربه؛ وكان ذلك عند القحط. ومنه المثل: ( لم يحرم القرى من فصد له ): يضرب لمن نال بعض حاجته. وفصد له عطاء: أعطاه إياه.( أفْصَدَت ) الشجرةُ: ...
العِرْقَ ـِ فَصْداً، وفِصاداً: شقّه. ويقال: فصد المريضَ: أخرج مقداراً من دم وريده بقصد العلاج. وفصد الناقة: شقّ عروقها ليستخرج دمها فيشربه؛ وكان ذلك عند القحط. ومنه المثل: ( لم يحرم القرى من فصد له ): يضرب لمن نال بعض حاجته. وفصد له عطاء: أعطاه إياه.( أفْصَدَت ) الشجرةُ: انشقّت عيون ورقها وبدت أطرافه.( فَصّد ): مبالغة في فصد. ويقال: فصّد السيل الأرض: شقّقها وخدّدها. وـ الشيءَ: نقعه بماء قليل.( افْتَصَد ): فصد.( انْفَصَد ) الدم ونحوه: سال.( تَفَصّد ) الدم: سال. جاء يتفصّد جبينه عَرَقاً، يريدون: يتفصّد عرق جبينه.( الفَاصِدَان ): موضع جريان الدّموع على الوجه.( أبُو فَصَادَة ): طير من الفصيلة الفُتّاحية، ورتبة العصفوريات المشرومات المناقير، يتغذى بالحشرات.( المِفْصَد ): المبضع يفصد به.
معنى
في قاموس معاجم
الفصدُ شَقُّ
العِرْقِ فَصدَه يَفْصِدُه فَصْداً وفِصاداً فهو مَفْصُودٌ وفَصِيدٌ وفَصَدَ
الناقةَ شَقَّ عِرْقَها ليستخرِجَ دَمَهَ فيشرَبَه وقال الليث الفَصْدُ قطع
العُروق وافْتَصَدَ فلانٌ إِذا قطعَ عرْقَه فَفَصَد وقد فَصَدَتْ وافْتَصدَتْ ومن
أَمثالهم في
الفصدُ شَقُّ
العِرْقِ فَصدَه يَفْصِدُه فَصْداً وفِصاداً فهو مَفْصُودٌ وفَصِيدٌ وفَصَدَ
الناقةَ شَقَّ عِرْقَها ليستخرِجَ دَمَهَ فيشرَبَه وقال الليث الفَصْدُ قطع
العُروق وافْتَصَدَ فلانٌ إِذا قطعَ عرْقَه فَفَصَد وقد فَصَدَتْ وافْتَصدَتْ ومن
أَمثالهم في الذي يُقْضَى له بعضُ حاجته دون تمامها لم يُحْرَمْ من فُصْدَ له
بإِسكان الصاد مأْخوذ من الفَصيدِ الذي كان يُصْنَعُ في الجاهلية ويؤْكل يقول كما
يتبلغ المضطر بالفصيد فاقنع أَنت بما ارتفع من قضاء حاجتك وإِن لم تُقْضَ كلُّها
ابن سيده وفي المثل لم يُحْرَمْ من فُصْد له ويروي لم يحرم من فُزْدَ له أَي
فُصِدَ له البعير ثم سكنت الصاد تخفيفاً كما قالوا في ضُرِبَ ضُرْبَ وفي قُتِلَ
قُتْلَ كقول أَبي النجم لو عُصْرَ منه البانُ والمِسْكُ انعَصَرْ فلما سكنت الصاد
وضَعُفَتْ ضارَعوا بها الدال التي بعدها بأَن قلبوها إِلى أَشبه الحروف بالدال من
مخرج الصاد وهو الزاي لأَنها مجهورة كم أن الدال مهجورة فقالوا فُزْد فإِن تحركت
الصاد هنا لم يجز البدل فيها وذلك نحو صَدَرَ وصَدَفَ لا تقول فيه زَدَرَ ولا
زَدَفَ وذلك أَن الحركة قوّت الحرف وحصنته فأَبعدته من الانقلاب بل قد يجوز فيها
إِذا تحركت إِشمامها رائحة الزاي فأَما أَن تخلُص زاياً وهي متحركة كما تخلص وهي
ساكنة فلا وإِنما تقلب الصاد زاياً وتشم رائحتها إِذا وقعت قبل الدال فإِن وقعت
قبل غيرها لم يجز ذلك فيها وكل صاد وقعت قبل الدال فإِنه يجوز أَن تشمها رائحة
الزاي إِذا تحركت وأَن تقلبها زاياً محضاً إِذا سكتت وبعضهم يقول قُصْدَ له بالقاف
أَي من أُعْطِيَ قَصْداً أَي قليلاً وكلام العرب بالفاء قال يعقوب والمعنى لم يحرم
من أَصاب بعض حاجته وإِن لم ينلها كلها وتأْويل هذا أَن الرجل كان يضيف الرجل في
شدة الزمان فلا يكون عنده ما يَقْرِيه ويَشِحُّ أَن ينحر راحلته فيفصدها فإِذا خرج
الدم سَخَّنَه للضيف إِلى أَن يَجْمُد ويَقْوَى فيطعمه إِياه فجرى المثل في هذا
فقيل لم يحرم من فَزْدَ له أَي لم يحرم القِرَى من فُصِدت له الراحلة فَحَظِيَ
بدمها يستعمل ذلك فيمن طلب أَمراً فنال بعضه والفَصِيدُ دَمٌ كان يوضع في الجاهلية
في مِعًى من فَصْدِ عِرْقِ البعير ويُشْوى وكان أَهل الجاهلية يأْكلونه ويطعمونه الضيف
في الأَزْمة ابن كُبْوَةَ الفَصيدَة تمرٌ يُعْجَنُ ويُشابُ بشيء من دم وهو دواء
يُداوَى به الصبيان قاله في تفسير قولهم ما حُرِمَ من فُصْد له وفي حديث أَبي رجاء
العُطاردي أَنه قال لما بلغنا أَن النبي صلى الله عليه وسلم أَخذ في القتل هرَبْنا
فاسْتَثَرْنا شِلْوَ أَرنبٍ دَفيناً وفَصَدْنا عليها لا أَنسى تلك الأُكْلَةَ قوله
فَصَدْنا عليها يعني الإِبل وكانوا يَفْصِدونها ويعالِجون ذلك الدمَ ويأْكلونه عند
الضرورة أَي فصدنا على شلو الأَرنب بعيراً وأَسلنا عليه دمه وطبخناه وأَكلنا
وأَفْصَدَ الشجرُ وانفَصَدَ انشقت عُيون ورقه وبَدَتْ أَطرافُه والمُنْفَصِدُ
السائل وكذلك المُتَفَصِّدُ يقال تَفَصَّدَ جبينُه عَرَقاً إِنما يريدون تَفَصَّد
عَرَقُ جبينِه وكذلك هذا الضرب من التمييز إِنما هو في نية الفاعل وانفَصَدَ
الشيءُ وتَفصَّدَ سالَ وفي الحديث أَن النبي صلى الله عليه وسلم كان إِذا نزل عليه
الوحيُ تَفَصَّدَ عَرَقاً يقال هو يتفصد عرقاً ويَتَبَضَّعُ عرقاً أَي يسيلُ عرقاً
معناه أَي سالَ عَرَقُهُ تشبيهاً في كثرته بالفِصاد وعَرَقاً منصوب على التمييز
وقال ابن شميل رأَيت في الأَرض تفصيداً من السيل أَي تَشَقُّقاً وتَخَدُّداً وقال
أَبو الدُّقَيْشِ التفصيدُ أَن يُنْقَع بشيءٍ من ماءٍ قليل ويقال فصَد له عطاءً
أَي قَطع له وأَمضاهُ يَفْصِدُه فَصْداً