لَبِيَ
من الطَّعام ـَ لَبْياً: أكثر منه.( لَبَّى ) بالحج: قال لَبَّيْك اللهمّ لَبَّيْك. وـ الرجلَ: قال له لَبَّيْك. ( وانظر: لبب ).
من الطَّعام ـَ لَبْياً: أكثر منه.( لَبَّى ) بالحج: قال لَبَّيْك اللهمّ لَبَّيْك. وـ الرجلَ: قال له لَبَّيْك. ( وانظر: لبب ).
معنى
في قاموس معاجم
كَلَبَ
الفرسَ ـُ كَلْباً: همزه بالكُلاَّب.( كَلِبَ ) الكَلْبُ ـَ كَلَباً: أصابه داء الكلَب. فهو كلِب. وـ الرجل وغيره: عضَّه الكلب الكَلِب. فهو كَلِيب. ( الجمع ) كَلْبى. وـ أكل كثيراً بلا شِبَع. وـ عطش عطشاً شديداً. وـ الشَّجر: خشُن ورقه من العطش فعَلِق بثَوْب من يمُرّ به وآذاه. ...
الفرسَ ـُ كَلْباً: همزه بالكُلاَّب.( كَلِبَ ) الكَلْبُ ـَ كَلَباً: أصابه داء الكلَب. فهو كلِب. وـ الرجل وغيره: عضَّه الكلب الكَلِب. فهو كَلِيب. ( الجمع ) كَلْبى. وـ أكل كثيراً بلا شِبَع. وـ عطش عطشاً شديداً. وـ الشَّجر: خشُن ورقه من العطش فعَلِق بثَوْب من يمُرّ به وآذاه. فهو كَلِب. وـ السَّيْر على الأسير: جفَّ عليه وآذاه. وـ الدَّهْر على أهْلِه: اشتدَّ. ويقال: كَلِب العَدُوّ، وكلِب السَّائل. وـ على الشيء: اشتدَّ حِرْصه عليه. وـ عليه: غضب وسفه.( كُلِبَ ) كَلاباً: ذهب عقله من الكَلَب، فهو مكلوب.( كالَبَه ): عاداه. ( كَلَّبَ ) الأسير: قيَّدَه بالكَلْب. وـ الكَلْب ونحوه: علَّمه أخذ الصَّيْد. وفي التنزيل العزيز: {وما علمتم من الجوارح مكلبين}.( اكْتَلَبَ ) فلان: استعمل السَّيْر أو الطاقة من اللِّيف في الخَرْز.( تَكَالَبَ ) القوم: تجاهروا بالعداوة. وـ على الأمر: حرصوا عليه. وـ على الشيء: تواثبوا كما تفعل الكلاب.( اسْتَكْلَبَ ) الرّجل: نبح لتسمعه الكلاب فتنبح فيستدِلّ بها على مكان أهلها. وـ الكَلْب: كَلِب.( الكَالِب ): صاحب الكلاب المُعدَّة للصَّيد، أو سائسها. وـ جماعة الكلاب.( الكَلْب ): حيوان أهلي من الفصيلة الكلبية ورتبة اللواحم، فيه سلالات كثيرة تربى للحراسة، أو للصيد، أو للجرّ. وـ كلّ سبع عقور؛ وربما وصف به، ( الجمع ) كِلاب، وأكْلُب. وـ كل ما وثِّق به شيء، كالحبل. وـ حديدة عقفاء تكون في طرف الرحل يعلق فيها الزاد. وـ خشبة يُعمد بها الحائط. وـ حديدة الرَّحى في رأس القطب. وـ طرف الأكمة. وـ سمك على هيئة الكلب. وكلب الفَرس: الخَطّ وسط ظهره. يقال: استوى على كلب فرسه.( الكَلَب ): مرض مُعْدٍ يعرف برهبة الماء، ينتقل فيروسه في اللّعاب بالعضّ من الفصيلة الكَلبيّة إلى الإنسان وغيره، ومن ظواهره تقلّصات في عضلات التنفس والبلع، وخِيفة الماء، وجنون، واضطرابات أخرى شديدة في الجهاز العصبيّ. ويقال: دفعت عنك كلب فلان: أذاه وشرّه. وـ حدّة الشتاء.( الكَلْبَة ): أنثى الكلب. وـ الشوكة العارية من الأغصان. وأمّ كلبة: الحمّى. والكلبتان: أداة يأخذ بها الحداد الحديد المحمّى. يقال: حديدة ذات كلبتين. وـ أداة تخلع بها الأسنان. ( مو ).( الكُلْبَة ): الشدّة من كلّ شيء. وـ الضّيق في العيش. وـ القحط. وـ شدّة البرد. وـ الخُصْلَة من اللِّيف يخرز بها. وـ الشَّعْر النابت في جانبَيْ خَطْم الكلب والسِّنَّور.( الكَلِبَة ): أرض كلِبَة: لم يجدْ نباتها ريًّا فيبس. وـ من الشجر: اليابسة تَعْلَق بمن يمُرّ بها.( الكَلْبِيَّة ): مذهب يقوم على مجاراة الطبيعة، وعدم المبالاة بالعرف، وهو مذهب أنتستانس وأتباعه. ( مج ).( الكَلْبيُّون ): أتباع الكلبيّة. وـ طائفة من فلاسفة اليونان الأخلاقيين ظهروا بعد سقراط. ومن أهم مبادئهم التقشف واحتقار الملذات المادّيّة والاستهزاء بمن يتتبع الهفوات.( الكَلاَّب ): صاحب الكلاب المُعدَّة للصَّيد. وـ سائِسها. ( الجمع ) كلاليب.( الكُلاَّب ): المِهْماز، وهو الحديدة التي على خُفّ الرائض يَهْمِز بها جنب الفرس. وـ حديدة معوجّة الرأس يُنْشَل بها الشيء أو يعلَّق. وـ من البازي: مخلبه. وـ من الشّجر: شوكه. وـ أداة يخلع بها الأسنان. ( الجمع ) كلاليب.( الكَلِيب ): جماعة الكلاب.( المُكالِب ): الجريء.( المَكْلَبَة ): بلدة مكلبة: كثيرة الكلاب.
معنى
في قاموس معاجم
اللُّبايةُ البَقِيَّةُ من النبت عامة وقيل
البَقِيَّةُ من الحَمض وقيل هو رقيق الحَمْض والمَعْنَيان متقاربان ابن الأَعرابي
اللُّبابة شَجر الأُمْطِيّ قال الفراء وأَنشد لُبايةً من هَمِقٍ عَيْشُومِ
والهَمِقُ نبت والعَيْشُوم اليابس والأُمْطِيُّ الذي يعمل من
اللُّبايةُ البَقِيَّةُ من النبت عامة وقيل
البَقِيَّةُ من الحَمض وقيل هو رقيق الحَمْض والمَعْنَيان متقاربان ابن الأَعرابي
اللُّبابة شَجر الأُمْطِيّ قال الفراء وأَنشد لُبايةً من هَمِقٍ عَيْشُومِ
والهَمِقُ نبت والعَيْشُوم اليابس والأُمْطِيُّ الذي يعمل منه العلك وحكى أَبو
ليلى لبَيت الخُبْزة في النار أَنضجتها ولَبَّيْتُ بالحج تَلْبِية قال الجوهري
وربما قالوا لبَّأْت بالهمز وأَصله غير الهمز ولَبَّيت الرجل إِذا قلت له لَبَّيْك
قال يونس بن حبيب الضبي لَبَّيك ليس بمثنى وإِنما هو مثال عَلَيك وإِليك وحكى أَبو
عبيد عن الخليل أَن أَصل التلبية الإِقامة بالمكان يقال أَلْبَبْت بالمكان
ولَبَّبْت لغتان إِذا أَقمت به قال ثم قلبوا الباء الثانية إِلى الياء استثقالاً
كما قالوا تَظَنَّيْت وإِنما أَصلها تَظَنَّنْت قال وقولهم لبَّيْك مثنى على ما ذكرناه
في باب الباء وأَنشد للأَسدي دَعَوْتُ لِما نابَني مِسْوَراً فَلَبَّى فَلَبَّيْ
يَدَيْ مِسْوَرِ قال ولو كان بمنزلة على لقال فَلَبَّى يَدَيْ مسور لأَنك تقول على
زيد إِذا أَظهرت الاسم وإِذا لم تظهر تقول عليه كما قال الأَسدي أَيضاً دَعَوْتُ
فَتًى أَجابَ فَتًى دَعاه بَلَبَّيْهِ أَشَمُّ شَمَرْدَلِيُّ قال ابن بري في تفسير
قوله فَلَبَّيْ يَديْ مِسْورِ يقول لبي يدي مِسور إِذا دعاني أَي أُجيبه كما
يُجيبني الأَحمر يقال بينهم المُلْتَبِية غير مهموز أَي مُتَفاوِضون لا يكتم بعضهم
بعضاً إِنكاراً وأَكثر هذا الكلام مذكور في لبب وإِنما الجوهري أَعاد ذكره في هذا
المكان أَيضاً فذكرناه كما ذكره واللَّبْوُ قبيلة من العرب النسب إِليه لَبَوِيٌّ
على غير قياس وقد تقدم في الهمز