أَلا
الرجل
يَأْلو، أي
قَصَّرَ.
وفلانٌ لا يَأْلوكَ
نصْحاً، فهو
آلٍ،
والمرأةُ
آلِيَةٌ وجمعها
أَوالٍ. ويقال
أيضاً: أَلَّى
يُؤَلِّي
تَأْليَةً،
إذا قصَّر
وأبطأ. وتقول:
آلاهُ يَأْلوهُ
أَلْواً:
استطاعه. قال
العرجيّ:
إذا
قادَهُ
السُ
أَلا
الرجل
يَأْلو، أي
قَصَّرَ.
وفلانٌ لا يَأْلوكَ
نصْحاً، فهو
آلٍ،
والمرأةُ
آلِيَةٌ وجمعها
أَوالٍ. ويقال
أيضاً: أَلَّى
يُؤَلِّي
تَأْليَةً،
إذا قصَّر
وأبطأ. وتقول:
آلاهُ يَأْلوهُ
أَلْواً:
استطاعه. قال
العرجيّ:
إذا
قادَهُ
السُوَّاسُ
لا
يَملكونـه
وكان
الذي
يَأْلونَ
قَولاً له
هَلا
أي
يستطيعون. قال
ابن السكيت:
قولُهم: لا
دَرَبْتُ ولا
ائْتَلَيْتُ،
هو افتعلتُ من
قولك: ما
أَلَوْتُ
هذا، أي ما
استطعتُه. أي
ولا استطعتُ.
والآلاء:
النِعَمُ، واحدها
أَلاً
بالفتح، وقد
يُكْسَرُ
ويُكْتَبُ
بالياء،
مثاله مِعىً
وأَمْعاءٌ.
وآلى يُؤلي
إيلاءً:
حَلَفَ.
وتَأَلَّى
وائْتَلى
مثلُه فيه.
ويقال أيضاً:
ائْتَلى في
الأمر، إذا
قصَّر.
والأَلِيَّةُ:
اليمينُ،
والجمع
أِلايا. قال
الشاعر:
قليلُ
الألايا
حافظٌ
ليمـينـه
وإنْ
سَبَقَتْ
منه
الألِيَّةُ
بَرَّتِ
وكذلك
الأُلْوَةُ
والألْوَةُ
والإلْوَةُ. وأما
الأُلوَّةُ
بالتشديد،
فهو العود
الذي يُتَبَخَّرُ
به. وفيه
لغتان
أُلُوَّةٌ
وأَلُوَّةٌ.
والمِثْلاةُ
بالهمز:
الخِرْقَةٌ
التي تُمسكها
المرأةُ عند
النَوح وتشير
بها؛ والجمع
المآلي. والأَلْيَةُ
بالفتح:
ألْيَة
الشاة، ولا
تقل إلْيَة
ولا لِيَّةً.
فإذا
ثَنّيْتَ
قلتَ أَلْيان
فلا تلحقه
التاء. وكبشٌ
آلى على
أَفْعَلَ ونعجةٌ
أَلْيا،
والجمع
أُلْيٌ على
فعلٍ. ويقال أيضاً:
كبْشٌ
أَلَيانٌ
بالتحريك،
ونعحةٌ أَلْيانَةٌ
وكِباشٌ
أَلْياناتٌ.
ورجلٌ آلى، أي
عظمُ
الألْيَةِ.
وامرأةٌ
عَجْزاء، ولا
تقل ألْياء،
وبعضهم يقوله.
وقد أَليَ
الرجلُ بالكسر
يَأْلى أليٌ.
والألْيَةُ:
اللحمةُ التي
في أصل
الإبهام
وأَلْيَةُ
الحافِرِ:
مؤخَّرُهُ.