بواسطة محمد بوزاهير
جاءت الكلمة في الحديث الشريف ؛ ومعناها :
في آخر الزمان وعند اقتراب الساعة يقل العلم ويذهب العلماء
ويتولى الأمر والإفتاء من ليس أهلا ويكون سيد القوم
أرذلهم ويذل أهل الخير والصلاح فهناك يتكلم الرويبضة وهو الخامل الفاسد الماجن،
وقد كان قبل ذلك حقيرًا مهينًا لا يجرؤ على الكلام ولا على التصرف
وليس له رأي ولا يلتفت إليه لصغاره ونذالته وهوانه،
لكن عند انقراض الصالحين وذهاب أهل العلم يترأس في الناس أراذلهم
ويكون لهم الأمر والنهي والتصرف حتى يأتي أمر الله تعالى. في آخر الزمان وعند اقتراب الساعة يقل العلم ويذهب العلماء
ويتولى الأمر والإفتاء من ليس أهلا ويكون سيد القوم
أرذلهم ويذل أهل الخير والصلاح فهناك يتكلم الرويبضة وهو الخامل الفاسد الماجن،
وقد كان قبل ذلك حقيرًا مهينًا لا يجرؤ على الكلام ولا على التصرف
وليس له رأي ولا يلتفت إليه لصغاره ونذالته وهوانه،
لكن عند انقراض الصالحين وذهاب أهل العلم يترأس في الناس أراذلهم
ويكون لهم الأمر والنهي والتصرف حتى يأتي أمر الله تعالى.