أَخَذْتُ
الشيء
آخُذُهُ
أَخْذاً:
تناولته. والإخذُ
بالكسر، الاسمُ.
والأمْر منه
خُذُ، وأصله
اُؤْخُذْ
إلاَّ أنهم
استثقلوا
الهمزتين
فحذفوهما
تخفيفاً وقولهم
أخذ عنك، أي
خُذْ ما أقول،
ودَعّ عنك الشكَّ
والمِراءَ.
يقال: خُذِ
الخِطامَ،
وخُذْ
با
أَخَذْتُ
الشيء
آخُذُهُ
أَخْذاً:
تناولته. والإخذُ
بالكسر، الاسمُ.
والأمْر منه
خُذُ، وأصله
اُؤْخُذْ
إلاَّ أنهم
استثقلوا
الهمزتين
فحذفوهما
تخفيفاً وقولهم
أخذ عنك، أي
خُذْ ما أقول،
ودَعّ عنك الشكَّ
والمِراءَ.
يقال: خُذِ
الخِطامَ،
وخُذْ
بالخِطامِ
بمعنىً.
ونجومُ
الأخذِ:
منازلُ القمرِ؛
لأنَّ القمر
يأخذ كل ليلة
في منزلٍ منها.
وآخَذَهُ
بذنبه
مؤاخذةً.
ويقال:
ائْتَخَذوا
في القتال،
بهمزتين، أي
أخذ بعضُهم
بعضاً. والاتِّخاذُ:
افتعالٌ
أيضاً من
الأخذ، إلاَّ أنه
أُدغِم بعد
تليين الهمزة
وإبدال التاء.
والأَخيذُ:
الأسيرُ،
والمرأةُ
أَخيذَةٌ. والأُخْذَةُ
بالضم:
رُقْيَةٌ
كالسِحر، أو
خَرَزةٌ
تُؤَخِّذُ
بها النساءُ
الرجالَ، من
التَأْخيذِ.
وأَخِذَ
الفَصيلُ
بالكسر
يَأْخذُ أَخَذاً:
اتَّخَمَ من
اللبن. ويقال
أيضاً: رَجُلٌ
أَخِذٌ، أي
رَمِدٌ.
وبعينه
أُخُذٌ
بالضم، أي
رَمَدٌ. قال
الأصمعيّ:
المُسْتَأْخِذُ:
المطَأْطئُ
رأسَه من رمدٍ
أو وجعٍ.
والتأْخاذُ: تَفْعالٌ
من الأخذ.
والإخاذَةُ:
شيء كالغدير، والجمع
إخاٌذ، وجمع
الإخاذِ
أُخُذٌ وقد
يخَّفف. قال
الشاعر:
وغادَرَ
الأُخْذَ
والأَوْخاذَ
مُتْرَعَةً
تَطْفو
وأَسْجَلَ
أَنهاءً وغُدْرانا
والإخاذَةُ
والإخاذ
أيضاً: أرضٌ
يحوزها الرجلُ
لنفسه أو
السلطانُ.
ويقال: ذهبَ
بنو فلان ومَن
أَخَذَّ
أَخْذَهُمْ
أي ومن سار بسيرتهم.
وحكى أبو
عمرو:
اسْتُعْمِلَ
فلانٌ على
الشام وما
أَخَذَ
إخْذَهُ
بالكسر، أي لم
يأخذ ما وجبَ
عليه من حسن
السيرة.
ويقال: لو
كنتَ منّا
لأخذت
بإخْذنا، أي
بخلائقنا
وشكلنا.