بَتَلْتُ
الشيء
أَبْتِلُهُ
بالكسر
بَتْلاً، إذا
أَبَنْتَه من
غيره. ومنه
قولهم: طلَّقَها
بَتَّةً
بَتْلَةً.
والبَتولُ من
النساء: العذْراء
المنقطِعة من
الأزواج،
ويقال هي المنقطعة
إلى الله
تعالى عن
الدنيا.
والبَتولُ
والبَتيلَةُ:
فسيلةٌ تكون
بَتَلْتُ
الشيء
أَبْتِلُهُ
بالكسر
بَتْلاً، إذا
أَبَنْتَه من
غيره. ومنه
قولهم: طلَّقَها
بَتَّةً
بَتْلَةً.
والبَتولُ من
النساء: العذْراء
المنقطِعة من
الأزواج،
ويقال هي المنقطعة
إلى الله
تعالى عن
الدنيا.
والبَتولُ
والبَتيلَةُ:
فسيلةٌ تكون
للنَخلة قد
استغنَتْ عن
أمِّها، وتلك
النخلة
مُبْتِلٌ،
يستوي فيه
الواحد والجمع.
والبَتيلَةُ:
كلُّ عضوٍ
بلحمه،
والجمع بَتائِلُ.
يقال: امرأةٌ
مُبَتَّلَةٌ؛
بتشديد التاء
مفتوحةً، أي
تامّة
الخَلْقِ لم
يركب لحمُها
بعضُه بعضاً.
والتَبَتُّلُ:
الانقطاعُ عن الدُنيا
إلى الله،
وكذلك
التَبْتيلُ،
ومنه قوله
تعالى:
"وَتَبَتَّلْ
إلَيْهِ
تَبْتيلاً".
وانْبَتَلَ
فهو
مُنْبَتِلٌ،
أي انقطع، وهو
مثل
المُنْبَتِّ.
معنى
في قاموس معاجم
يقال:
ناقةٌ بِلْوُ
سَفَرٍ بكسر
الباء، وبِلْيُ
سَفَرٍ، للتي
قد أبلاها
السفر. والجمع
أَبْلاءٌ.
والبلْوَةُ
أيضاً بالكسر
والبِلْيَةُ
مثله.
والبَلِيَّةُ
والبَلاءُ
واحدٌ،
والجمع البَلايا.
والبَلِيَّةُ
أيضاً:
الناقةُ التي كانت
تُعْقَلُ في
الج
يقال:
ناقةٌ بِلْوُ
سَفَرٍ بكسر
الباء، وبِلْيُ
سَفَرٍ، للتي
قد أبلاها
السفر. والجمع
أَبْلاءٌ.
والبلْوَةُ
أيضاً بالكسر
والبِلْيَةُ
مثله.
والبَلِيَّةُ
والبَلاءُ
واحدٌ،
والجمع البَلايا.
والبَلِيَّةُ
أيضاً:
الناقةُ التي كانت
تُعْقَلُ في
الجاهلية عند
قبر صاحبها، فلا
تُعْلَفُ ولا
تُسْقَى حتّى
تموت. وقامت مُبَلِّياتُ
فلانٍ
يَنُحْنَ
عليه، وذلك أن
يَقُمْنَ
حولَ راحلته
إذا مات.
وبَلَوْتُهُ
بَلْواً:
جَرَّبْتُهُ
واختبرته.
بَلاهُ الله
بَلاءً،
وأَبْلاهُ
إبْلاءً
حسناً.
وابْتَلاهُ: اختبره.
التَبالي:
الاختِبارُ.
وقولهم: ما
أُباليهِ، أي
ما
أَكْتَرِثُ
له. وبَلي
الثوبُ يَبْلى
بِلىً بكسر
الباء، فإن
فَتَحْتَها
مَدَدْتَ. قال
العجاج:
والمرءُ
يُبْليهِ
بَلاءَ
السِـرْبـالْ
كَرُّ
الليالي
واختلافُ
الأَحوالْ
وأَبْلَيْتُ
الثوب. ويقال
للمُجِدَّ:
أَبْلِ
ويُخْلِفَ
اللهُ. وتقول:
أَبْلَيْتُ
فلاناً
يميناً، إذا
طَيَّبْتَ
نفسَه بها.
والبَلاءُ:
الاختبارُ؛
ويكون بالخير
والشر. يقال:
أَبْلاهُ
الله بَلاءً
حسناً.
وأَبْلَيْتُهُ
معروفاً. قال
زهير:
جَزى
اللهُ
بالإحسانِ
ما فَعَلا
بكم
وأبْلاهما
خيرَ
البَلاءَ
الذي يَبْلُو
أي
خيرَ الصنيع
الذي يَختبِر
به عبادَه.