بَتَرْتُ
الشيء
بَتْراً:
قطعتُه قبل
الإتمام.
والانْبِتارُ:
الانقطاعُ.
والباتِرُ:
السيفُ
القاطعُ.
والأَبْتَرُ:
المقطوعُ
الذَّنَبِ.
تقول منه: بَتِرَ
بالكسر
يَبْتَرُ
بَتَراً.
والأَبْتَرُ:
الذي لا
عَقِبَ له.
وكل أمرٍ
انقَطَع من الخيْر
أثر
بَتَرْتُ
الشيء
بَتْراً:
قطعتُه قبل
الإتمام.
والانْبِتارُ:
الانقطاعُ.
والباتِرُ:
السيفُ
القاطعُ.
والأَبْتَرُ:
المقطوعُ
الذَّنَبِ.
تقول منه: بَتِرَ
بالكسر
يَبْتَرُ
بَتَراً.
والأَبْتَرُ:
الذي لا
عَقِبَ له.
وكل أمرٍ
انقَطَع من الخيْر
أثرهُ فهو
أَبْتَرُ.
وخطب زيادٌ
خطبته
البَتْراءَ،
لأنَّه لم
يحمد الله
فيها، ولم
يصلِّ على
النبي صلى الله
عليه وسلم.
ابن السكيت:
الأَبْتَرانِ:
العبدُ
والعَيْرُ
قال: سُمِّيا
أَبْتَرَيْنِ
لقلَّة
خيرهما. وقد
أَبْتَرَهُ
الله، أي صَيَّرَهُ
أَبْتَرَ.
ويقال رجلٌ
أُباتِر، بضم
الهمزة، للذي
يقطع
رَحِمَهُ.
معنى
في قاموس معاجم
التَوْرُ:
إناءٌ يشرب
فيه.
والتَوْرُ:
الرسولُ بين
القوم. قال
ابن دريد: وهو
عربيّ صحيح.
وأنشد:
والتّوْرُ
فيما
بَيْنَنا
مُـعْـمَـلُ
يَرْضى
به
المَأْتيُّ
والمُرْسِلُ
وفلانٌ
يُتارُ على أن
يُؤْخ
التَوْرُ:
إناءٌ يشرب
فيه.
والتَوْرُ:
الرسولُ بين
القوم. قال
ابن دريد: وهو
عربيّ صحيح.
وأنشد:
والتّوْرُ
فيما
بَيْنَنا
مُـعْـمَـلُ
يَرْضى
به
المَأْتيُّ
والمُرْسِلُ
وفلانٌ
يُتارُ على أن
يُؤْخَذَ، أي
يُدارُ على أن
يؤخذ.
معنى
في قاموس معاجم
البورُ:
الرجلُ
الفاسدُ
الهالكُ الذي
لا خير فيه.
وامرأةٌ
بورٌ، أيضاً
حكاه أبو
عبيدة. وقومٌ
بورٌ: هَلكى.
قال الله
تعالى: "وكنتم
قَوْماً
بوراً"، وهو
جمع بائِرٍ.
وقد بارَ
فلانٌ أي هلك.
وأبارَهُ
الله: أهلكه.
ورجلٌ حائرٌ
بائِرٌ، إذا
لم يتّ
البورُ:
الرجلُ
الفاسدُ
الهالكُ الذي
لا خير فيه.
وامرأةٌ
بورٌ، أيضاً
حكاه أبو
عبيدة. وقومٌ
بورٌ: هَلكى.
قال الله
تعالى: "وكنتم
قَوْماً
بوراً"، وهو
جمع بائِرٍ.
وقد بارَ
فلانٌ أي هلك.
وأبارَهُ
الله: أهلكه.
ورجلٌ حائرٌ
بائِرٌ، إذا
لم يتَّجه
لشيء. وهو
إتْباعٌ
لحائرٍ.
وبارَهُ
يَبورُهُ، أي
جرَّبه واختبره،
والابْتيارُ
مثله. قال
الكميت:
قَبيحٌ
بمثليَ
نَعْتُ
الفَـتـا
ةِ
إِمَّا
ابْتِهاراً
وإمَّا
ابتِيارا
يقول:
إمَّا
بُهتاناً
وإما
اختباراً
بالصدق
لاستخراج ما
عندها. وبَرْتُ
الناقةَ
أَبورُهَا
بَوراً
بالفتح، وهو
أن تَعرِضَها
على الفحل
تنظر
أَلاقِحٌ هي
أمْ لا،
لأنَّها إذا
كانت لاقِحاً
بالتْ في وجه
الفحل إذا
تشمَّمَها.
ويقال أيضاً:
بارَ الفحلُ
الناقةَ
وابْتارَها،
إذا تشمَّمها
ليعرف
لِقاحها من
حِيالِها.
ومنه قولهم:
بُرْ لي ما
عند فلانٍ، أي
اعْلَمْهُ
وامْتَحِنْ
لي ما في نفسه.
والبَوارُ:
الهلاكُ. وحكى
الأحمر: نزلَتْ
بَوارِ على
الكُفّار مثل
قَطامِ.
وأنشد:
إن
التَظالُمَ
في الصَديقِ
بَوارِ
وبارِ
المتاعُ:
كَسَدَ. وبارَ
عملُه: بَطلَ.
ومنه قوله
تعالى:
"ومَكْرُ
أُولَئِكَ هو
يَبورُ".
والبارياءُ
والبورياءُ:
التي من
القصب. وقال
الأصمعي:
البورياءُ
بالفارسية،
وهو بالعربية
بارِيٌّ
وبوريٌّ.