البَرا:
الترابُ. قال
الراجز:
بِفيك من
سار إلى
القوم
البَرا
وفلانٌ
يُباري
فلاناً، أي
يعارضه ويفعل
مثل فعله.
وهما
يتباريان.
وفلان يُباري
الريحَ جوداً
وسخاءً.
وانْبَرى له،
أي اعترضَ له.
ابن السكيت:
تَبَرَّيْتُ
لمعروفه
البَرا:
الترابُ. قال
الراجز:
بِفيك من
سار إلى
القوم
البَرا
وفلانٌ
يُباري
فلاناً، أي
يعارضه ويفعل
مثل فعله.
وهما
يتباريان.
وفلان يُباري
الريحَ جوداً
وسخاءً.
وانْبَرى له،
أي اعترضَ له.
ابن السكيت:
تَبَرَّيْتُ
لمعروفه
تَبَرِّياً،
إذا
تعرَّضْتَ له.
وأنشد
الفرّاء:
وَأَهْلَةِ
وُدٍّ قد تَـبَـرَّيْتُ
وُدَُّهـمْ
وأَبْلَيْتُهُمْ
في الحمد
جُهْدي
ونائِلي
والبُرايَةُ:
النُحاتَةُ
وما بَرَيْتَ
من العود،
وكذلك
البُراء.
ويقال للبعير
إذا كان باقياً
على السير:
إنّه لذو
بُرايَةٍ،
وهو الشحم
واللحم.
والمِبْراةُ:
الحديدةُ
التي يُبرى
بها السهامُ.
وبَرَيْتُ
القلم
بَرْياً،
وبَرَيتُ
البعيرَ أيضاً،
إذا
حَسَرْتَهُ
وأذهبتَ لحمه.
معنى
في قاموس معاجم
الرَيْنُ:
الطَبَعُ
والدنس. يقال:
رانَ على قلبه
ذَنْبُهُ
يَرينُ
رَيْناً ورُيوناً،
أي غَلَب. قال
أبو عبيدة في
قوله تعالى:
"كَلا بَلْ
رانَ على
قُلوبهم ما
كانوا يَكْسِبون".
أي غَلَب.
وقال الحسن:
هو الذَنْب
على الذنب
حتّى يسوادَّ
القلب. وقا
الرَيْنُ:
الطَبَعُ
والدنس. يقال:
رانَ على قلبه
ذَنْبُهُ
يَرينُ
رَيْناً ورُيوناً،
أي غَلَب. قال
أبو عبيدة في
قوله تعالى:
"كَلا بَلْ
رانَ على
قُلوبهم ما
كانوا يَكْسِبون".
أي غَلَب.
وقال الحسن:
هو الذَنْب
على الذنب
حتّى يسوادَّ
القلب. وقال
أبو عبيد:
كلُّ ما غلبك
فقد رانَ بك،
ورانَكَ،
ورانَ عليك.
ورانَ النعاس
في العَين.
ورانَتِ
الخمر عليه:
غلبته. وقال
القَنانيُّ
الأعرابيُّ:
رينَ به، أي
انقُطِع به.
ورانَتْ نفسه
تَرينُ رَيْناً،
أي خَبُثَتْ
وغَثَتْ.
وأَرانَ
القوم، أي
هلكتْ ما
شيتُهم، وهم
مُرينونَ.