معنى أساء التعبير في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
أَسَّيْتُهُ
تَأْسِيَةً،
أي
عَزَّيْتُهُ. وآسَيْتُهُ
بمالي
مواساةً، أي
جعلته إسْوَتي
فيه.
وواسَيْتُهُ
لغةٌ ضعيفةٌ
فيه. والإسّوَةُ
والأَسْوَةُ
بالكسر والضم
لغتان، وهي ما
يَأْتَسي به
الحزين،
يتعزَّى به.
وجمعها إسىً
وأسىً. ثمَّ
سُمِّيَ
الصب
أَسَّيْتُهُ
تَأْسِيَةً،
أي
عَزَّيْتُهُ. وآسَيْتُهُ
بمالي
مواساةً، أي
جعلته إسْوَتي
فيه.
وواسَيْتُهُ
لغةٌ ضعيفةٌ
فيه. والإسّوَةُ
والأَسْوَةُ
بالكسر والضم
لغتان، وهي ما
يَأْتَسي به
الحزين،
يتعزَّى به.
وجمعها إسىً
وأسىً. ثمَّ
سُمِّيَ
الصبرُ أسىً.
وائتَسى به،
أي اقتدى.
يقال: لا
تَأْتَسِ بمن
ليس لك بأُسْوَة،
أي لا تَقتَدِ
بمن ليس لك
بقدوة. وتأسَّى
به، أي
تعزَّى.
وتآسَوْا، أي
آسى بعضهم
بعضاً. قال
الشاعر:
وإنَّ
الأولى
بالطَفِّ من
آلِ هاشمٍ
تآسَوْا
فَسَنُّوا
للكرام الـتَّـآسِـيا
ولي
في فلان
إِسْوَةٌ
وأُسْوَةٌ،
أي قدوةٌ
وائتمام.
والأسى،
مفتوحٌ مقصورٌ:
المداواةُ
والعلاجُ،
وهو الحزنُ
أيضاً. وأهل
البادية
يسمُّون
الخاتنة
آسِيَةً، كنايةً.
والآسِيَةُ
أيضاً:
السارِيَةُ،
والجمع الأَواسي.
قال النابغة:
فإنْ
تَكُ قد
وَدَّعْتَ
غير
مُذَمَّمٍ
أَواسِيَ
مُلْكٍ
أَنْبَتَتْها الأوائلُ
والآسي:
الطبيبُ،
والجمع
الأساةُ.
وأَسيَ على
مصيبته
بالكسر يأْسى
أَسىً، أي حزن
وقد أَسِيتُ
لفلانٍ، أي
حزِنتُ له.
معنى
في قاموس معاجم
العِبْرَةُ:
الاسم من
الاعتبار.
والعَبْرَةُ
بالفتح:
تحلُّب الدمع.
تقول منه:
عَبِرَ الرجل
بالكسر
يَعْبَرُ
عَبَراً، فهو
عابِرٌ،
والمرأة
عابِرٌ أيضاً.
قال الحارث بن
وعلة:
يقولُ
ليَ
النَهديُّ
هل أنتَ
مُردِفي
العِبْرَةُ:
الاسم من
الاعتبار.
والعَبْرَةُ
بالفتح:
تحلُّب الدمع.
تقول منه:
عَبِرَ الرجل
بالكسر
يَعْبَرُ
عَبَراً، فهو
عابِرٌ،
والمرأة
عابِرٌ أيضاً.
قال الحارث بن
وعلة:
يقولُ
ليَ
النَهديُّ
هل أنتَ
مُردِفي
وكيف
رِداف
الغِرِّ
أمُّك عابِـرُ
وكذلك
عَبِرَتْ
عينه
واسْتَعْبَرَتْ،
أي دَمَعت.
والعَبْرَانُ:
الباكي.
والعَبَرُ
بالتحريك:
سُخْنةٌ في
العين
تُبكيها.
والعُبْرُ
بالضم مثله.
يقال: لأمِّه
العُبْرُ
والعَبَر.
ورأى فلانٌ
عُبْرَ
عينيه، أي ما
يُسخِّن
عينيه.
وعِبْرُ النهر
وعَبْرُهُ:
شَطُّه
وجانبه. قال
الشاعر:
وما
الفرات إذا
جادت
غواربُه
تَرمي
أَواذِيُّه
العِبْرَيْنِ بالزَبَدِ
وجملٌ
عُبْرُ أسفار،
وجمال عُبْرُ
أسفار، وناقة
عُبْرُ أسفار،
يستوي فيه
الجمع
والمؤنث،
وكذلك عِبْرُ
أسفار بالكسر.
والعُبْرُ
أيضاً بالضم:
الكثير من
كلِّ شيء.
والعُبْرِيُّ:
ما نبت من
السِدْرِ على
شطوط الأنهار
وعَظُمَ.
والشِعْرى
العُبورُ:
إحدى
الشِعْرَيَيْنِ،
وهي التي خلفَ
الجوزاء،
سمِّيت بذلك
لأنها
عَبَرَتِ
المجرّة. والمِعْبَرُ:
ما يُعْبَرُ
عليه من
قنطرةٍ أو سفينة.
وقال أبو
عبيد:
المِعْبَرُ:
المركَبُ الذي
يُعْبَرُ فيه.
ورجلٌ عابِرُ
سبيل، أي مارُّ
الطريقِ
وعَبَرَ
القومُ، أي
ماتوا. قال الشاعر:
فإن
نَعْبُرْ
فإنَّ لنا
لُـمَـاتٍ
وإن
نَغْبُرْ
فنحن على
نذُورِ
يقول:
إنْ مُتْنا
فلنا أقرانٌ،
وإن بقَينا فنحن
ننتظر ما لا
بدَّ منه،
كأنَّ لنا في
إتيانه
نَذْراً.
وعَبَرْتُ
النهر وغيره
أَعْبُرُهُ
عَبْراً،
وعُبوراً.
وعَبَرْتُ
الرؤيا أَعْبُرُها
عِبارَةً:
فَسَّرتها،
قال الله تعال:
"إن كُنْتُمْ
للرؤيا
تَعبُرون"َ
أوصَلَ الفعل
باللام كما
يقال: إن كنتَ
للمال جامعاً.
قال الأصمعي:
عَبَرْتُ
الكتاب
أَعْبُرُهُ
عَبْراً، إذا
تدبّرتَه في
نفسك ولم
تَرْفَعْ به
صوتك. وقولهم:
لغة عابِرَة،
أي جائزة. قال
الكسائي:
أعْبَرْتُ
الغنمَ، إذا
تركتها عاماً
لا تجزّها.
وقد
أَعْبَرْتُ
الشاةَ فهي
مُعْبَرَةٌ.
وغلامٌ مُعْبَرٌ
أيضاً: لم
يُخْتَنْ.
وجارية
مُعْبَرَةٌ:
لم تُخْفَضْ.
وسهم
مُعْبَرٌ:
مُوفَّرُ الريش.
وعَبَّرْتُ
الرؤيا
تَعْبيراً:
فَسّرتها.
وعَبَّرت عن
فلانٍ أيضاً،
إذا تكلمت
عنه. واللسان
يُعَبِّرُ
عما في
الضمير.
وتَعْبِيرُ
الدراهم:
وزنُها جملةً
بعد التفاريق.
واسْتَعْبَرْتُ
فلاناً
لرؤيايَ، أي
قصصتُها عليه ليَعْبُرَها.
والعبير:
أخلاط تجمع
بالزَعفران،
عن الأصمعي.
وقال أبو
عبيدة:
العَبِيرُ عند
العرب:
الزعفرانُ
وحْدَه. وأنشد
للأعشى:
وتـبـردُ
بَـرْدَ
رداءِ
الـعـــرو
سِ في
الصيف
رَقرقَت فيه
العَبيرا