السِتْرُ:
واحد السُتور
والأستار.
والسُتْرة: ما
يُسْتَرُ به
كائناً ما
كان. وكذلك
السِتارة،
والجمع
السَتائر.
والسَتْرُ
بالفتح: مصدر
سَتَرْتُ
الشيءَ
أَسْتُرُهُ،
إذا
عطَّيْتَه،
فاستتر هو.
وتَسَتَّرَ،
أي تَغَطَّى.
وجارِيَةٌ
مُسَتَّرَةٌ،
السِتْرُ:
واحد السُتور
والأستار.
والسُتْرة: ما
يُسْتَرُ به
كائناً ما
كان. وكذلك
السِتارة،
والجمع
السَتائر.
والسَتْرُ
بالفتح: مصدر
سَتَرْتُ
الشيءَ
أَسْتُرُهُ،
إذا
عطَّيْتَه،
فاستتر هو.
وتَسَتَّرَ،
أي تَغَطَّى.
وجارِيَةٌ
مُسَتَّرَةٌ،
أي مُخَدَّرَةٌ.
وقوله تعالى:
"حِجاباً
مَسْتوراً"،
أي حجاباً على
حِجابٍ،
والأوّل
مَسْتورٌ بالثاني،
يُزادُ بذلك
كثافة الحجاب
لأنَّه جَعَل
على قلوبهم
أكِنَّةً وفي
آذانهم
وَقْراً.
ويقال: هو
مفعول جاء في
لفظ الفاعل،
كقوله تعالى:
"إنَّه كانَ
وَعْدُهُ
مأتِيَّا"،
أي آتياً. ورَجُلٌ
مَسْتُورٌ
وسَتيرٌ، أي
عَفيف،
والجارية
سَتيرَةٌ.
والإسْتارُ
بكسر
الهَمْزَةِ في
العدد: أربعة.
والإسْتارُ
أيضاً وزن
أربعة مثاقيل
ونصف، والجمع
الأساتيرُ.
معنى
في قاموس معاجم
سارَ
يَسيرُ
سَيْراً
ومَسيراً
وتَسْياراً. يقال:
بارك الله لك
في مَسيرِكَ،
أي سَيْرِكَ.
وهو شاذٌّ،
لأنَّ قياس
المصدر من
فَعَلَ يَفْعَلُ
مَفْعَلٌ
بالفتح.
وسارَتِ
الدابة وسارَها
صاحبُها،
يتعدَّى ولا
يتعدى. قال
الهُذَليّ:
فلا
تَجْ
سارَ
يَسيرُ
سَيْراً
ومَسيراً
وتَسْياراً. يقال:
بارك الله لك
في مَسيرِكَ،
أي سَيْرِكَ.
وهو شاذٌّ،
لأنَّ قياس
المصدر من
فَعَلَ يَفْعَلُ
مَفْعَلٌ
بالفتح.
وسارَتِ
الدابة وسارَها
صاحبُها،
يتعدَّى ولا
يتعدى. قال
الهُذَليّ:
فلا
تَجْزَعَنْ
مِنْ
سُنَّةٍ
أَنْتَ
سِرْتَها
فأوَّلَ
راضي
سُنَّةٍ
مَنْ يَسيرُها
يقول:
أنت جعلتها
سائِرَةً في
الناس. وقولهم
في المثل:
سِرْ عنك، أي
تَغافَلْ
واحتملْ. وفيه
إضمارٌ، كأنه
قال: سِرْ
ودَعْ عنك
المِراءَ والشكَّ.
والسيرَةُ:
الطريقةُ.
يقال: سارَ
بهم سِيرَةً
حَسَنَةً.
والسيرَةُ
أيضاً:
المِيرَةُ.
والاسْتِيارُ:
الامتِيارُ.
والتَسْيارُ:
تَفْعالٌ من
السَيْرِ.
وسايَرَهُ،
أي جاراه
فتَسايَرا.
وبينهما
مَسِيرَةُ
يوم.
وسَيَّرَهُ
من بلده، أي
أخرجَهُ وأَجْلاهُ.
وسَيَّرْتُ
الجُلَّ عن
ظَهر الدابة: نزعته
عنه.
والمُسَيَّرُ
من الثياب:
الذي فيه خطوط
كالسُيور.
والسَيَّارَةُ:
القافلةُ. والسِيَرَاءُ:
بُرْدٌ فيه
خُطوط صفرٌ.
قال النابغة:
صَفْراءُ
كالسِيَراءِ
أُكمِلُ
خَلْقُها
كالغُصْنِ
في
غُلْوائِهِ المُتَأَوِّدِ
والسَيْرُ:
ما يُقَدُّ من
الجِلْدِ.
والجمع السُيورُ.
وسائِرُ
الناس:
جميعهم. وسارُ
الشيءِ: لغةٌ
في سائِرِهِ.
قال أبو ذؤيب
يصف ظَبيةً:
فَسَوَّدَ
ماءُ
المَرْدِ
فاها
فـلـونُـهُ
كَلَوْنِ
النَوُّور
وهي
أَدْماءُ
سارُها
ومن
أمثالهم في
اليأس من
الحاجة قولهم:
أَسائِرٌ
اليومَ وقد
زال الظُهر،
أي أتطمع فيما
بَعُدَ وقد
تبيَّنَ لك
اليأس؛ لأنَّ
من كان حاجته
اليوم
بَأَسْرِه
وقد زال
الظُهر وجبَ
أن ييأس منه،
كما ييأس
بغروب الشمس.