الغُنَّةُ:
صوتٌ في
الخيشوم.
والأغَنُّ:
الذي يتكلم من
قِبل خياشيمه.
يقال: ظبيٌ
أغَنُّ. ووادٍ
أغَنُّ، أي
كثير العشب،
لأنَّه إذا كان
كذلك ألِفه
الذِبَّانُ،
وفي أصواتها
غُنَّةٌ. ومنه
قيل للقرية
الكثيرة
الأهل والعشب:
غَنَّاءُ.
وأمَّا قولهم:
الغُنَّةُ:
صوتٌ في
الخيشوم.
والأغَنُّ:
الذي يتكلم من
قِبل خياشيمه.
يقال: ظبيٌ
أغَنُّ. ووادٍ
أغَنُّ، أي
كثير العشب،
لأنَّه إذا كان
كذلك ألِفه
الذِبَّانُ،
وفي أصواتها
غُنَّةٌ. ومنه
قيل للقرية
الكثيرة
الأهل والعشب:
غَنَّاءُ.
وأمَّا قولهم:
وادٍ
مُغِنٌّ، فهو
الذي صار فيه
صوت
الذِبَّانِ،
ولا يكون
الذِبَّانُ
إلا في وادٍ
مخصبُ، معشبٍ.
وأغَنَّ السقاءُ،
إذا امتلأ.
وأغَنَّ
الوادي، فهو
مُغِنٌّ.