الفَنُّ:
واحد الفنون،
وهي الأنواع.
والأفانينُ:
الأساليبُ،
وهي أجناس
الكلام وطرقه.
ورجلٌ
مُتَفَنِّنٌ،
أي ذو فنونٍ.
وافْتَنَّ
الرجل في
حديثه وفي
خطبته، إذا
جاء
بالأفانينِ،
وهو مثل
اشتقّ. والفَنُّ:
الطرد. تقول:
فَنَنْتُ
الإبل، أي
طردتها.
الفَنُّ:
واحد الفنون،
وهي الأنواع.
والأفانينُ:
الأساليبُ،
وهي أجناس
الكلام وطرقه.
ورجلٌ
مُتَفَنِّنٌ،
أي ذو فنونٍ.
وافْتَنَّ
الرجل في
حديثه وفي
خطبته، إذا
جاء
بالأفانينِ،
وهو مثل
اشتقّ. والفَنُّ:
الطرد. تقول:
فَنَنْتُ
الإبل، أي
طردتها. والفَنَنُ
جمعه
أفْنانٌ، ثم
أفانين، وهي
الأغصان.
وشجرةٌ
فَنَّاءُ، أي
ذات أفنانٍ،
وفَنْواءُ
أيضاً على غير
قياس.
والتَفْنينُ:
التخليطُ.
يقال: ثوبٌ
فيه
تَفْنينٌ،
إذا كانت فيه
طرائقُ ليست
من جنسه.
ورجلٌ
مِفَنٌّ: يأتي
بالعجائب؛
وامرأةٌ
مفَنَّةٌ.
معنى
في قاموس معاجم
أبو
زيد:
المَأْفونُ:
المَأْفوك.
والأَفَنُ، بالتحريك:
ضعف الرأي.
وقد أَفِنَ
الرجل بالكسر
أَفَناً،
وأُفِنَ
إفْناً، فهو
مَأْفونٌ وأَفينٌ.
وفي المثل:
إنَّ
الرِقينَ
تُغطِّي أَفْنَ
الأَفينِ.
وأَفَنَه
الله سبحانه
يَأْفِنُهُ
أَفْناً فهو
مَأْف
أبو
زيد:
المَأْفونُ:
المَأْفوك.
والأَفَنُ، بالتحريك:
ضعف الرأي.
وقد أَفِنَ
الرجل بالكسر
أَفَناً،
وأُفِنَ
إفْناً، فهو
مَأْفونٌ وأَفينٌ.
وفي المثل:
إنَّ
الرِقينَ
تُغطِّي أَفْنَ
الأَفينِ.
وأَفَنَه
الله سبحانه
يَأْفِنُهُ
أَفْناً فهو
مَأْفونٌ.
والجوز
المَأْفونُ: الحشَف
الفاسد.
والأَفْنُ:
النَقْص.
والمُتَأَفِّنُ:
المُتَنَقِّصُ.
وأَفَنَ
الفصيلُ ما في
ضَرع أُمِّه،
إذا شربَه
كلَّه.
وأَفَنَ الحالبُ،
إذا لم يَدَعْ
في الضَرع
شيئاً. ويقال:
الأَفْنُ
الحلب خلاف
التَحْيينِ،
وهو أن تحلُبها
أَنّى شئت من
غير وقتٍ
معلوم. قال
المخبَّل:
إذا
أُفِنَتْ
أَرْوى
عِيالَـكَ
أَفْـنُـهـا
وإنْ
حُيِّنَتْ
أَرْبى على
الوَطْبِ
حِينُها
وأَفِنَتِ
الناقة
بالكسر: قلّ
لبنُها، فهي أفِنَةٌ،
مقصورةٌ. أبو
عمرو: جاءنا
فلانٌ على
إفَّانِ ذلك،
أي على حين
ذلك.