أَبو زيد بيّشَ
اللَّه ودجهَه وسرَّجَه بالجيم أَي حسَّنه وأَنشد لمّا رأَيت الأَزرقَيْنِ أَرَّشا
لا حَسَنَ الوجْه ولا مبيَّشا قال أَزْرقين ثم قال لا حسن والبِيْشُ بكسر الباء
نَبْتٌ ببلاد الهند وهو سَمٌّ وبِيْش وبِيشَة موضعان قال الشاعر سَقَى جَدَثاً
أَ
أَبو زيد بيّشَ
اللَّه ودجهَه وسرَّجَه بالجيم أَي حسَّنه وأَنشد لمّا رأَيت الأَزرقَيْنِ أَرَّشا
لا حَسَنَ الوجْه ولا مبيَّشا قال أَزْرقين ثم قال لا حسن والبِيْشُ بكسر الباء
نَبْتٌ ببلاد الهند وهو سَمٌّ وبِيْش وبِيشَة موضعان قال الشاعر سَقَى جَدَثاً
أَعْراضُ غَمْرةَ دونَه وبِيْشة وَسْمِيُّ الربِيعِ ووَابِلُه
( * قوله « سقى جدثاً إلخ » كذا في الأَصل والصحاح وفي ياقوت اعراف بدل اعراض
وببيشة بباءين بدل وبيشة )
فأَما قوله قالوا أَبانُ فبَطْنُ بِيْشَةَ غِيم فَلَبِيْشُ قَلْبُك من هواء سَقِيم
فأَراد لَبيشَةُ فَرخَّم في غير النداء اضطراراً وقال القاسم بن عمر
( * قوله « القاسم بن عمر » الذي في الصحاح ابن معن ) بِئْشَة وزِئْنَة مهموزان
وهما أَرضان