وقول
علي رضي الله
عنه:
أَكِيلُكُمْ
بالسَيفِ
كَيْلَ
السَنْدَرَه
يقال:
هو مكيالٌ
ضَخْم
كالقَنْقَلِ
والجُرافِ.
كالسَنْدَريُّ:
ضَرْبٌ من
السهام
مَنْسُوبٌ
إلى
السَنْدَرة،
وهي شجرة....
وقول
علي رضي الله
عنه:
أَكِيلُكُمْ
بالسَيفِ
كَيْلَ
السَنْدَرَه
يقال:
هو مكيالٌ
ضَخْم
كالقَنْقَلِ
والجُرافِ.
كالسَنْدَريُّ:
ضَرْبٌ من
السهام
مَنْسُوبٌ
إلى
السَنْدَرة،
وهي شجرة.
معنى
في قاموس معاجم
نَدَرَ
الشيءُ
يَنْدُرُ
نَدْراً: سقط
وشذّ، ومنه
النوادِرُ.
وأنْدَرَهُ
غيره، أي
أسقطه. يقال:
أَنْدَرَ من
الحساب كذا.
وضرب يدَه
بالسيف
فأَنْدَرَها.
وقولُ الشاعر:
وإذا
الكُماةُ
تَنادَروا
طَعْنَ
الكُلـى
نَدَرَ
الشيءُ
يَنْدُرُ
نَدْراً: سقط
وشذّ، ومنه
النوادِرُ.
وأنْدَرَهُ
غيره، أي
أسقطه. يقال:
أَنْدَرَ من
الحساب كذا.
وضرب يدَه
بالسيف
فأَنْدَرَها.
وقولُ الشاعر:
وإذا
الكُماةُ
تَنادَروا
طَعْنَ
الكُلـى
نَدْرَ
البِكارةِ
في الجزاءِ
المُضْعَفِ
يقول:
أهدرت
دماؤهُمْ كما
تُنْدَرُ
البِكارةُ في
الدِيَةِ،
وهي جمع
بَكْرٍ من
الإبل. وقولهم:
لقيته في
النَدْرَةِ
والنَدَرَةِ،
أي فيما بين
الأيام،
وكذلك لقيته
في النَدَرى،
بالتحريك.
وإنْ شئت:
لقيته في
نَدَرى، بلا
ألف ولام.
والأَنْدَرُ:
البَيْدَرُ،
والجمع الأَنادِرُ.
معنى
في قاموس معاجم
الدارُ
مؤنَّثةٌ.
وإنَّما قال
الله تعالى: "ولَنِعْمَ
دارُ
المُتَّقين"
فذُكِّر على
معنى
المَثْوى
والموضِعِ
كما قال:
"نِعْمَ الثَوابُ
وحَسُنَتْ
مُرْتَفَقا"
فأنّثَ على المعنى.
والدارَةُ:
أَخَصُّ من
الدار. قال
أميَّةُ بن أبي
الصَلت يمدح
عبد
الدارُ
مؤنَّثةٌ.
وإنَّما قال
الله تعالى: "ولَنِعْمَ
دارُ
المُتَّقين"
فذُكِّر على
معنى
المَثْوى
والموضِعِ
كما قال:
"نِعْمَ الثَوابُ
وحَسُنَتْ
مُرْتَفَقا"
فأنّثَ على المعنى.
والدارَةُ:
أَخَصُّ من
الدار. قال
أميَّةُ بن أبي
الصَلت يمدح
عبد الله بن
جُدْعان:
لَهُ
داعٍ
بِمَكَّةَ
مُشْمَعِـلٌّ
وآخَرُ
فَوْقَ
دارَتِهِ
يُنادي
والدارَةُ:
التي حَوْلَ
القمر، وهي
الهالَةُ.
ويقال: ما بها
دُوريٌّ وما
بها
دَيَّارٌ، أي
أَحَدٌ. وهو
فَيْعالٌ من
دُرْتُ،
وأصله دَيْوارٌ.
ودارَ الشيءُ
يَدورُ
دَوْراً
ودَوَراناً.
وأَدارَهُ
غيره ودَوَّرَ
به. وتدوير
الشيء:
جَعْلُهُ
مُدَوَّراً. والمُداوَرَةُ
كالمُعالجَةِ.
قال الشاعر:
ونَجَّذَني
مُداوَرَةُ
الشُؤُونِ
والدَوَّاريُّ:
الدَهْرُ
يدور
بالإنسانِ أَحْوالاً.
والدارِيُّ:
العَطَّارُ،
وهو مَنْسوبٌ
إلى دارينَ:
فُرْضَةٌ
بالبحرَيْنِ
فيها سوقٌ كان
يُحْمَل
إليها مِسْكٌ
من ناحية
الهِنْد. وفي
الحديث:
"مَثَلُ
الجَليسِ
الصالِحِ مثل
الدارِيِّ
إنْ لم
يُحْذِكَ من
عِطْرِهِ
عَلِقَكَ من رِيحِه".
قال الشاعر:
إذا
التاجِـرُ
الـدارِيُّ
جـاء
بـفَـأرَةٍ
من
المِسْكِ
راحَتْ في مَفارِقِها
تَجْري
والداريُّ
أيضاً: رَبُّ
النَعَم؛
سُمِّيَ بذلك
لأنه مُقيمٌ
في دارِه،
فَنُسِبَ
إليها. والدائرة:
واحدةُ
الدوائر. يقال
في الفرس ثماني
عشرة دائرة
والدائرة
الهزيمة
يقال:: عليهم دائرةُ
السَوءِ.
والمُدارَةُ:
جِلْدٌ
يُدارُ ويُخْرَزُ
على هيئة
الدَلْوِ
فيستقي بها.
ودُوارٌ
بالضم:
صَنَمٌ، وقد يفتح.
وقال امرؤ
القيس:
فَعَنَّ
لنا سِربٌ
كأنَّ
نِعـاجَـهُ
عَذارى
دُوارٍ في
مُلاءٍ
مُذَيَّلِ
والدُوارُ
أيضاً من
دُوارِ الرأس.
يقال: دِيرَ
بالرجل،
وأُديرَ به.
ودَيْرُ
النصارى، أصله
الواو،
والجمع
أَدْيارٌ.
والدَيْرانيُّ:
صاحب
الدَيْرِ.
وقال ابن
الأعرابي: يقال
للرجل إذا
رَأَسَ
أصحابه: هو
رَأْسُ الدَيْر.