النَسْرُ:
طائرٌ. وجمع
القلَّة
أَنْسُرٌ، والكثير:
نسورُ. ويقال:
النَسْرُ لا
مخلب له، وإنَّما
له ظفرٌ كظفر
الدجاجةِ
والغرابِ
والرَخَمَةِ.
والنَسْرُ
أيضاً: لحمةٌ
يابسة في بطن
الحافر،
كأنَّها
نواةٌ أو
حَصاة. وفي
النجوم
النَسْر الطائر،
والن
النَسْرُ:
طائرٌ. وجمع
القلَّة
أَنْسُرٌ، والكثير:
نسورُ. ويقال:
النَسْرُ لا
مخلب له، وإنَّما
له ظفرٌ كظفر
الدجاجةِ
والغرابِ
والرَخَمَةِ.
والنَسْرُ
أيضاً: لحمةٌ
يابسة في بطن
الحافر،
كأنَّها
نواةٌ أو
حَصاة. وفي
النجوم
النَسْر الطائر،
والنسْرُ
الواقع.
والنَسْرُ:
نتف البازي اللحمَ
بمِنْسَرِهِ.
وقد نَسَرَهُ
يَنْسِرُهُ
نَسْراً.
والمِنْسَرُ
لسباع الطير،
بمنزلة
المنقار
لغيرها.
والمِنْسَرُ
أيضاً: قطعة
من الجيش
تمرُّ أمام
الجيش الكبير.
قال لبيد يرثي
قتلى هَوازن:
سَمالَهَمُ
ابنُ
الجَعْدِ حتَّى
أصابَهمْ
بذي
لَجَبٍ
كالطَّوْدِ
ليس
بمِنْسَرِ
والمَنْسِرُ:
لغةٌ فيه.
واسْتَنْسَرَ
البغاث، إذا
صار كالنسْرِ.
وفي المثل:
"إنَّ البغاثَ
بأرضنا
يَسْتَنْسِرُ"،
أي أنَّ
الضعيف يصير
قويًّا.
والناسورُ
بالسين
والصاد
جميعاً: عِلَّةٌ
تحدث في مآقي
العين،
يَسْقي فلا
ينقطع. وقد
يحدث أيضاً في
حوالي
المَقعَدة
وفي اللِثَة.
وهو معرَّب.
والناسورُ:
العِرْقُ
الغَيِرُ
الذي لا
ينقطع.
معنى
في قاموس معاجم
السورُ:
حائط
المدينة،
وجمعه
أَسْوارٌ
وسيرانٌ.
والسورُ
أيضاً: جمع
سورَةٍ، وهي
كلُّ منزِلة
من البِناء.
ومنه سورَةُ
القرآن،
لأنَّها
منزلةٌ بعد
منزلةٍ
مقطوعةٍ عن
الأخرى. والجمع
سُوَرٌ بفتح
الواو. قال
الشاعر:
سودُ
المَحاجِرِ
ل
السورُ:
حائط
المدينة،
وجمعه
أَسْوارٌ
وسيرانٌ.
والسورُ
أيضاً: جمع
سورَةٍ، وهي
كلُّ منزِلة
من البِناء.
ومنه سورَةُ
القرآن،
لأنَّها
منزلةٌ بعد
منزلةٍ
مقطوعةٍ عن
الأخرى. والجمع
سُوَرٌ بفتح
الواو. قال
الشاعر:
سودُ
المَحاجِرِ
لا
يَقْرَأْنَ
بالسُوَرِ
ويجوز
أن تجمع على
سُوراتٍ
وسوراتٍ. وقول
النابغة:
أَلَمْ
تَرَ أنَّ
اللهَ
أَعْطاكَ
سُورَةً
تَرى
كُلَّ
مَلْكٍ
دُونَها
يَتَذَبْذَبُ
ويريد
شَرَفاً
ومنزلةً.
والسِوارُ:
سِوارُ المرأة؛
والجمع
أَسْوِرَةٌ،
وجمع الجمع
أَساوِرٌ.
وقرئ: "فلَولا
أُلْقِيَ
عَلَيه
أَساوِرَةٌ
من ذَهَبٍ"،
وقد يكون جمع
أَساوِرَ. قال
تعالى:
"يُحَلَّوْنَ
فيها من
أَساوِرَ من
ذَهَبٍ". وقال
أبو عمرو بن
العلاء:
واحدها
إسْوارٌ وسَوَّرْتُهُ،
أي ألبسته
السِوارَ،
فتَسَوَّرَهُ.
وتَسَوَّرَ
الحائطَ:
تسلَّقَه.
وسار إليه
يسور
سُؤُوراً:
وَثبَ. قال
الأخطل يصف
خمراً:
لَمَّا
أَتَوْها
بِمِصْبـاحٍ
ومِـبْـزَلِـهـمْ
سارتْ
إليهم
سُؤؤورُ
الأَبْجَلِ
الضاري
وساوَرَهُ،
أي واثَبَهُ.
ويقال: إنَّ
لغضبه
لَسَوْرَةً.
وهو
سَوَّارٌ، أي
وَثَّابٌ معربدٌ.
وسَوْرَةُ
الشرابِ:
وُثوبُه في
الرأس، وكذلك
سَوْرَةُ
الحُمَةِ.
وسَوْرَةُ
السلطانِ:
سطوتُه
واعتداؤهُ.