الأنف
للإنسان
وغيره. والجمع
آنُفٌ
وأُنوفٌ وآنافٌ.
وأَنْفُ كلِّ
شيءٍ: أوّله.
وأَنفُ النابِ:
طَرَفُه حين
يطلُع. وأَنفُ
الجبل: نادرٌ يشخصُ
منه. وأَنفُ
البرد:
أَشَدُّه.
ويقال: جاء
يعدو أَنفَ
الشَدِّ، أي
أشدّ
العَدْوِ. قال:
والأُنافيُّ:
الع
الأنف
للإنسان
وغيره. والجمع
آنُفٌ
وأُنوفٌ وآنافٌ.
وأَنْفُ كلِّ
شيءٍ: أوّله.
وأَنفُ النابِ:
طَرَفُه حين
يطلُع. وأَنفُ
الجبل: نادرٌ يشخصُ
منه. وأَنفُ
البرد:
أَشَدُّه.
ويقال: جاء
يعدو أَنفَ
الشَدِّ، أي
أشدّ
العَدْوِ. قال:
والأُنافيُّ:
العظيمُ
الأَنفِ.
والأنوف: المرأة
الطيبة ريح
الأنف
وأَنَفْتُ
الرجلَ: ضربتُ
أَنْفَهُ.
ويقال:
آنَفَهُ
الماءُ بلغ أَنْفَهُ،
وذلك إذا نزلَ
في النهر.
وروضة أُنُفٌ
بالضم، أي لم
يَرْعَها أحد.
قال: وأَنَفَتِ
الإِبِلُ،
إذا وطئتْ
كلأً أُنفاً،
وهو الذي لم
يُرْعَ.
وآنَفتُها
أنا فهي
مؤْنَفَةٌ إذا
تتبَّعتَ بها
أَنْفَ
المرعى. قال:
وقال الطائي:
أرضٌ
أَنيفَةُ
النبتِ، إذا
أَسْرَعَتِ
النباتَ. وتلك
أرضٌ آنَفُ
بلادِ الله.
وكأسٌ أُنُفٌ:
لم يُشْرَبْ
بها قبلَ ذلك،
كأنَّه استؤْنِفَ
شربُها، مثال
روضةٍ أُنُفٍ.
ويقال أيضاً:
آتيك من ذي
أُنُفٍ، كما
يقال من ذي قُبُلٍ،
أي فيما
يُسْتَقْبَلُ.
وأَنِفَ من
الشيء
يأْنَفُ
أَنَفاً
وأَنَفَةً،
أي اسْتَنْكَفَ.
يقال: ما رأيت
أحْمى
أَنْفاً ولا
آنَفَ، من
فلان. وأَنِفَ
البعير، أي
اشتكى
أَنْفَهُ من
البُرَةِ،
فهو أَنِفُ.
وتقول:
آنَفْتُهُ أنا
إينافاً، إذا
جعلتَه يشتكي
أَنْفَهُ. والاستِئناف:
الابتداءُ،
وكذلك
الائْتِنافُ.
وقلت كذا
آنِفاً
وسالفاً.
والتَأْنيفُ:
تحديدُ طرف
الشيء.