الأَهْلُ:
أَهْلُ
الرجل،
وأَهْلُ
الدار؛ وكذلك
الأَهْلَةُ.
قال الشاعر:
وأَهْلَةِ
ودٍّ قد
تَـبَـرّيْتُ
ودَّهُـمْ
وأَبْلَيْتُهُمْ
في الحمد
جَهْدي
ونائِلي
أي
رُبَّ من هو
أَهْلٌ
للوُدّ قد
تعرّضتُ
الأَهْلُ:
أَهْلُ
الرجل،
وأَهْلُ
الدار؛ وكذلك
الأَهْلَةُ.
قال الشاعر:
وأَهْلَةِ
ودٍّ قد
تَـبَـرّيْتُ
ودَّهُـمْ
وأَبْلَيْتُهُمْ
في الحمد
جَهْدي
ونائِلي
أي
رُبَّ من هو
أَهْلٌ
للوُدّ قد
تعرّضتُ له
وبذلتُ له في ذلك
طاقتي من
نائلي. والجمع
أَهْلاتٌ،
وأَهَلاتٌ،
وأَهالٍ. وقد
جاء في الشعر
آهالٌ وأنشد الأخفش:
وَبَلْدَةً
ما الإنْسُ
ما آهالِها
ومنزلٌ
آهِلٌ، أي به
أَهْلُهْ.
والإهالةُ: الوَدَكُ.
والمُسْتَأْهِلُ:
الذي يأخذ
الإهالَةَ،
أو يأكلها.
وتقول: فلان
أَهْلٌ لكذا،
ولا تقل:
مُسْتَأْهِلٌ.
وقد أَهَلَ
فلان
يَأْهُلُ
ويَأْهِلُ أُهولاً،
أي تزوَّجَ؛
وكذلك
تأَهَّلَ.
وأَهَّلْتُ
بالرجل، إذا
آنستَ به.
وقولهم:
مرحباً وأَهْلاً،
أي أتيت سعةً
وأتيت أهلاً،
فاستأنسْ ولا
تستوحشْ. قال
أبو زيد: آهَلَكَ
الله في الجنة
إيهالاً، أي
أدخلكَها وزوّجكَ
فيها.
وأَهَّلَكَ
الله للخير
تَأهيلاً.
معنى
في قاموس معاجم
هل:
حرف استفهام،
فإذا جعلته
اسماً، شددته.
أبو عبيدة في
قوله تعالى:
"هلْ أتى على
الإنسانِ حينٌ
من الدَهْرِ"
قال: معناها
قد أتى. وهل قد تكون
بمعنى ما،
قالت ابنةُ
الحُمارِسِ:
هل
هي إلاَّ
حِظَةٌ أو
تطْليقْ
أي
ما هي، فلهذا
هل:
حرف استفهام،
فإذا جعلته
اسماً، شددته.
أبو عبيدة في
قوله تعالى:
"هلْ أتى على
الإنسانِ حينٌ
من الدَهْرِ"
قال: معناها
قد أتى. وهل قد تكون
بمعنى ما،
قالت ابنةُ
الحُمارِسِ:
هل
هي إلاَّ
حِظَةٌ أو
تطْليقْ
أي
ما هي، فلهذا
أدخلت إلاَّ.