الصَلّة:
الأرض
اليابسة.
والصَلَّةُ:
الجِلْدُ.
يقال خُفٌّ
جيّدُ
الصَلَّةِ.
وقد صَللْتُ الخُفَّ.
والصَلَّةُ
أيضاً: واحدة
الصِلالِ،
وهي القطع من
الأمطار
المتفرِّقة،
يقع منها
الشيء بعد
الشيء. والصِلالُ
أيضاً:
العُشبُ،
سمِّي باسم
المطر الم
الصَلّة:
الأرض
اليابسة.
والصَلَّةُ:
الجِلْدُ.
يقال خُفٌّ
جيّدُ
الصَلَّةِ.
وقد صَللْتُ الخُفَّ.
والصَلَّةُ
أيضاً: واحدة
الصِلالِ،
وهي القطع من
الأمطار
المتفرِّقة،
يقع منها
الشيء بعد
الشيء. والصِلالُ
أيضاً:
العُشبُ،
سمِّي باسم
المطر المتفرِّق.
والصِلُّ
بالكسر:
الحيَّةُ
التي لا تنفع
منهخا
الرُقْية.
يقال: إنَّها
لَصِلُّ
صَفاً، إذا
كانت
مُنْكَرَةً
مثل الأفعى.
ويقال للرجل
إذا كان
داهياً
مُنْكَراً:
إنّه لَصِلُّ
أَصلالٍ، أي
حيّةٌ من
الحيّات
شُبِّه الرجل
بها. قال
النابغة
الذبيانيّ:
ماذا
رُزِئْنا
مـن حَـيّةٍ
ذَكَـرٍ
نَضْناضَةٍ
بالرَزايا
صَلِّ
أَصْلالِ
والصِلُّ
أيضاً: نبتٌ.
والصِلِّيانُ:
بَقْلةٌ،
الواحدة
صِلِّيانةٌ.
ويقال للرجل
إذا أسرعَ
الحَلِفَ ولم
يتتعتع:
جَذّها جَذّ
العَيْرِ
الصِلِّيانَةَ.
وذلك أنّ
العيرُ ربّما
اقتلع
الصِلِّيانَةَ
من أصلها إذا
ارتعاها.
وصَلَّ
اللحمُ
يَصِلُّ بالكسر
صُلولاً، أي
أنْتَنَ،
مطبوخاً كان
أو نيِّئاً.
قال الحطيئة:
ذاك
فَتىً
يَبْـذُلُ
ذا
قِـدْرِهِ
لا
يُفْسِدُ
اللحمَ لديه
الصُلولُ
وأَصَلَّ
مثله.
وصَلَّلَتِ
اللِحامُ،
شدد للكثرة.
وصَلَّ
المسمارُ
وغيره
يَصِلُّ صَليلاً،
أي صوّتَ.
وطينٌ صَلالٌ
ومِصْلالٌ،
أي يصوّت كَما
يصوِّتُ
الفخَّار
الجديد. وجاءت
الخيلُ
تَصِلُّ
عطشاً، وذلك
إذا سمعْتَ
لأجوافها
صَليلاً، أي
صوتاً. ويقال:
صَلْتُهُم الصالّةُ
تَصُلُّهُمْ
بالضم، أي
أصابَتْهم الداهيةُ.
معنى
في قاموس معاجم
الصَلاةُ:
الدعاء. قال
الأعشى:
وقابلها
الريحُ في
دَنِّـهـا
وصَلَّى
على دَنِّها
وارْتَسَمْ
والصَلاة
من الله
تعالى:
الرحمة.
والصلاةُ:
واحدة الصَلَواتِ
المفروضة،
وهو اسم يوضع
موضعَ المصدر.
تقول:
الصَلاةُ:
الدعاء. قال
الأعشى:
وقابلها
الريحُ في
دَنِّـهـا
وصَلَّى
على دَنِّها
وارْتَسَمْ
والصَلاة
من الله
تعالى:
الرحمة.
والصلاةُ:
واحدة الصَلَواتِ
المفروضة،
وهو اسم يوضع
موضعَ المصدر.
تقول:
صَلّيْتُ
صَلاةً، ولا
تقل
تَصْلِيَةً.
وصَلَّيْتُ
على النبي صلى
الله عليه
وسلم. والمُصَلَّى:
تالي السابق.
يقال: صَلّى
الفرسُ، إذا
جاء
مُصَلِّياً،
وهو الذي يتلو
السابق،
لأنَّ رأسَه
عند صَلاهُ.
والصَلا: ما
عن يمين الذنب
وشِماله؛
وهما
صَلَوانِ.
وأَصْلَتِ
الفرس، إذا
استرخى
صَلَواها،
وذلك إذا قرب
نِتاجُها.
وقوله تعالى:
"وبِيَعٌ
وصَلَواتٌ"،
قال ابن عباس
رضي الله
عنهما: هي
كنائس اليهود،
أي مواضع
الصلوات.
معنى
في قاموس معاجم
وصلتُ
الشيءَ
وَصْلاً
وَصِلَةً.
ووَصَلَ إليه
وُصُولاً، أي
بلغ.
وأوْصَلَهُ
غيره. ووَصَلَ
بمعنى
اتَّصَلَ، أي
دَعا دعوى
الجاهليَّة،
وهو أن يقول
يا لفلان. قال
تعالى: "إلا
الذين
يَصِلونَ إلى
قومٍ" أي
يَتَّصِلونَ.
والوَصْلُ:
ضدُّ
الهِجرانِ
وصلتُ
الشيءَ
وَصْلاً
وَصِلَةً.
ووَصَلَ إليه
وُصُولاً، أي
بلغ.
وأوْصَلَهُ
غيره. ووَصَلَ
بمعنى
اتَّصَلَ، أي
دَعا دعوى
الجاهليَّة،
وهو أن يقول
يا لفلان. قال
تعالى: "إلا
الذين
يَصِلونَ إلى
قومٍ" أي
يَتَّصِلونَ.
والوَصْلُ:
ضدُّ
الهِجرانِ. والوَصْلُ:
وَصْلُ
الثوبِ
والخُفِّ.
ويقال: هذا وَصْلُ
هذا، أي مثله.
وبينهما
وُصْلَةٌ، أي
اتِّصالٌ
وذريعةٌ. وكل
شيء اتَّصلَ
بشيء فما بينهما
وُصْلَةٌ،
والجمع
وُصَلٌ.
والأوْصالُ:
المفاصِلُ.
والوَصيلَةُ
التي كانت في
الجاهليَّة،
هي الشاةُ تلد
سبعة أبطُنٍ
عَناقَيْنِ
عَناقَيْنِ:
فإن ولدت
الثامنة
جَدْياً ذبحوه
لآلهتهم، وإن
ولدت جَدْياً
وعَناقاً، قالوا:
وَصَلَتْ
أخاها. فلا
يذبحونَ
أخاها من أجلها،
ولا يشرب
لبنها
النساءُ وكان
للرجال، وجرت
مجرى
السائِبة.
والوَصيلَةُ:
العِمارَةُ والخِصْبُ.
والوَصيلَةُ:
الأرضُ
الواسعةُ. والوَصائِلُ:
ثيابٌ
مخطَّطةٌ
يمانِيَّةٌ.
وفي الحديث:
"لعن الله
الواصِلَةَ
والمُسْتَوْصِلَةَ".
فالواصلةُ:
التي تصل
الشعر.
والمُستوصِلةُ:
التي يفعل بها
ذلك.
وتَوَصَّلَ
إليه، أي
تلطَّف في
الوُصولِ
إليه.
والتَواصُلُ:
ضد التصارُمِ.
ووَصَّلَهُ
تَوْصيلاً،
إذا أكثر من
الوصل.
وواصَلَهُ
مُواصَلَةً
ووِصالاً. ومنه
المُواصَلَةُ
في الصوم
وغيره.
ومَوْصِلُ
البعير: ما
بين عجزه
وفخذه.
والمَوْصِلُ:
ما يُوصَلُ من
الحَبل.
معنى
في قاموس معاجم
صَلَيْتُ
العصا بالنار،
إذا
ليَّنْتَها
وقوّستها.
وقال قيس بن
زُهير
العبسيّ:
فلا
تَعْجَلْ
بأمرك
واسْتَدِمْهُ
فما
صَلَّى
عَصاكَ
كمُسْتَديمِ
أي
قَوَّمَ.
والصَلايَةُ:
الفِهْرُ. قال
أميّة يصف
صَلَيْتُ
العصا بالنار،
إذا
ليَّنْتَها
وقوّستها.
وقال قيس بن
زُهير
العبسيّ:
فلا
تَعْجَلْ
بأمرك
واسْتَدِمْهُ
فما
صَلَّى
عَصاكَ
كمُسْتَديمِ
أي
قَوَّمَ.
والصَلايَةُ:
الفِهْرُ. قال
أميّة يصف
السماء:
سَراةُ
صَلايَةٍ
خَلْقاءَ
صيغَتْ
تُزِلُّ
الشمسَ ليس
لها رِئَابُ
وإنَّما
قال امرؤ
القيس:
مَداكَ
عَروسٍ أو
صَلايَةً
حَنْظَلِ
فأضافها
إليه لأنَّه
يُفلَّق بها
إذا يبس. والصَلاءَةُ
بالهمز مثله.
وصلَيْتُ
اللحم وغيره
أَصْليهِ
صَلْياً، إذا
شويته. وفي
الحديث أنّه
عليه السلام
أُتِيَ بشاةٍ
مصلّيةٍ، أي مشويّةٍ.
ويقال أيضاً:
صَلَيْتُ الرجل
ناراً، إذا
أدخلته النار
وجعلته يَصْلاها.
فإن ألقيته
فيها إلقاءً
كأنَّك تريد
إحراقه قلت:
أَصْلَيْتُهُ
بالألف،
وصَلَّيْتُهُ
تَصْلِيَةً.
وقرئ:
"ويُصَلَّى
سعيراً" ومن
خفَّف فهو من
قولهم: صَلِيَ
فلان النار
بالكسر
يَصْلَى
صُلِيّاً:
احترق. قال
الله تعالى: "أَوْلى
بها
صُلِيّاً".
قال الزفيان:
تاللهِ
لولا النارُ
أنْ
نَصْلاها
ويقال
أيضاً: صلِيَ
بالأمر، إذا
قاسى حرّه وشدَّته.
قال الطهويّ:
ولا
تَبْلى
بَسالَتُهُـمْ
وإنْ هُـمْ
صَلوا
بالحرب
حيناً بعد
حينِ
واصْطَلَيْتُ
بالنار
وتَصَلِّيْتُ
بها. وفلانٌ
لا يُصْطَلى
بناره، إذا
كان شجاعاً لا
يُطاق.
وصَلَيْتُ لفلانٍ،
إذا عمِلت له
في أمرٍ تريد
أن تمحل به
فيه وتوقعه في
هَلَكةٍ؛
ومنه
المَصالي وهي
الأشراك
تُنصَب للطير
وغيرها.
والصِلاءُ:
الشِواء؛
لأنَّ يُصْلى
بالنار.
والصِلاءُ:
أيضاً: صِلاءُ
النار، فإن
فتحت الصادَ
قصرت وقلت
صَلا النار.