معنى أوقع البيع في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
بِعْتُ
الشيءَ:
شَرَيْتُهُ،
أَبيعُهُ
بَيْعاً
ومبيعاً، وهو
شاذٌ وقياسه
مَباعاً. وبعْتُهُ
أيضاً:
اشتريته، وهو
من الأضداد.
قال الفرزدق:
إنَّ
الـشَـبـابَ
لَـرابِـحٌ
مَـنْ
بـاعَـهُ
والشَيْبُ
ليس
لِبائ
بِعْتُ
الشيءَ:
شَرَيْتُهُ،
أَبيعُهُ
بَيْعاً
ومبيعاً، وهو
شاذٌ وقياسه
مَباعاً. وبعْتُهُ
أيضاً:
اشتريته، وهو
من الأضداد.
قال الفرزدق:
إنَّ
الـشَـبـابَ
لَـرابِـحٌ
مَـنْ
بـاعَـهُ
والشَيْبُ
ليس
لِبائِعهِ
تِجارُ يعني
من اشتراه.
وفي
الحديث: "لا
يَخْطُب
الرجلُ على
خِطْبَةِ
أخيه، ولا
يَبِعْ على
بَيْعِ
أخيه"، يعني لا
يشتري على
شراء أخيه،
فإنَّما وقع
النهيُ على
المشتري لا
على البائِعْ.
والشيءُ
مَبيعٌ ومَبْيوعٌ.
ويقال للبائع
والمشتري:
البَيِّعانِ.
وأَبَعْتُ
الشيءَ: عَرَضْتُهُ.
والابْتياعٌ:
الاشتراءُ.
تقول: بِيعَ
الشيءُ، على
ما لم يسمَّ
فاعله، إن شئت
كسرت الباء
وإن شئتَ
ضممتها.
وبايَعْتُهُ
من البَيْعِ
والبَيْعَةِ
جميعاً.
والتَبايُعُ مثله.
واسْتَبَعْتُهُ
الشيءَ، أي
سألته أن يَبيعَهُ
مني.
والبَيعَةُ
بالكسر
للنصارى. ويقال
أيضاً: إنه
لَحَسَنُ
البيعَةِ من
البَيْعِ.
معنى
في قاموس معاجم
الوَقْعَةُ:
صَدمةُ الحرب.
والواقِعَةُ
مثله.
والواقِعَةُ:
القيامةُ.
ومَواقِعُ
الغيثِ: مساقطه.
ويقال: وَقَعَ
الشيء
مَوْقِعة.
ومَوْقَعَةُ
الطائرِ بفتح
القاف: الموضع
الذي يَقَعُ
عليه.
ومِيقَعَةُ
البازي:
الموضع الذي
يألفه فيقَع
عليه.
والمي
الوَقْعَةُ:
صَدمةُ الحرب.
والواقِعَةُ
مثله.
والواقِعَةُ:
القيامةُ.
ومَواقِعُ
الغيثِ: مساقطه.
ويقال: وَقَعَ
الشيء
مَوْقِعة.
ومَوْقَعَةُ
الطائرِ بفتح
القاف: الموضع
الذي يَقَعُ
عليه.
ومِيقَعَةُ
البازي:
الموضع الذي
يألفه فيقَع
عليه.
والميقَعَةُ أيضاً:
خشبةُ
القصَّارِ
التي يدقُّ
عليها. والميقَعَةُ:
المطرقةُ.
ويقال:
الميقَعَةُ:
المِسَنُّ
الطويلُ.
والوَقْعُ
بالتسكين:
المكان
المرتفع من
الجبل.
والوَقَعُ
بالتحريك: الحجارةُ،
واحدتها
وَقَعَةٌ.
والوَقَعُ
أيضاً: الحَفى.
يقال: وَقِعَ
الرجلُ
يَوْقَعُ،
إذا اشتكى
لحمَ قدمِه من
غِلَظ الأرض
والحجارة. والوَقَعُ
أيضاً:
السحابُ
الرقيق.
والحافرُ الوَقيعُ:
الذي أصابته
الحجارة
فرقَّقته.
والوَقيعُ من
السيوف: ما
شُحِذَ
بالحجر.
وسكِّينٌ وَقيعٌ،
أي حديدٌ
وُقِعَ
بالميقَعَةِ.
والوقائِعُ:
المناقِعُ.
والوَقيعَةُ
في الناس:
الغيبَةُ.
والوَقيعَةُ:
القتالُ؛
والجمع
الوَقائعُ.
وقال أبو
صاعد:الوَقيعَةُ:
نُقْرةٌ في متن
حجرٍ في سهلٍ
أو جبلٍ
يستنقِعُ
فيها الماء، وهي
تصغُر وتعظم
حتَّى تجاوز
حدَّ
الوَقيعةِ
فتكون
وَقيطاً.
ويقال:
كَوَيْتُهُ
وَقاعِ، مثل
قَطامِ. قال
أبو عبيد: هي
الدائرة على
الجاعِرتَين
وحيثما كانت،
لا تكون إلاَّ
إدارةً، يعني
ليس لها موضع
معلوم. وقال:
وكنتُ
إذا مُنيتُ
بخَصْمِ
سَوْءٍ
دَلَفْتُ
له
فَأَكْـويهِ وَقـاعِ
وَوَقَعْتُ
بالقوم في
القتال
وأَوْقَعْتُ بهم،
بمعنًى. ويقال
أيضاً: أوْقَعَ
فلانٌ بفلانٍ
ما يسوءه.
وأوْقَعوهُمْ
في القتال
مُواقَعَةً
ووِقاعاً.
ووقعْتُ من كذا
وعن كذا
وَقْعاً.
ووقَعَ الشيء
وُقوعاً: سقط،
وأوْقَعَهُ
غيره. ويقال:
وَقَعَ
رَبيعٌ بالأرض،
ولا يقال: سقط.
ووَقَعْتُ
السكِّين:
أحددْتُها.
وحافرٌ
مَوْقوعٌ،
مثل وَقيعٍ.
ووَقَعَ في
الناس
وَقيعَةً، أي
اغتابهم. وهو
رجلٌ وَقَّاعٌ
ووَقَّاعَةٌ:
يغتاب الناس.
ووَقَعَ الطائرُ
وُقوعاً،
وإنَّه
لحَسَنُ
الوِقْعَةِ
بالكسر.
والنَسْرُ
الواقِعُ:
نجمٌ. وتَوَقَّعْتُ
الشيءَ
واسْتَوْقَعْتُهُ،
أي انتظرت
كونَه.
والتَوْقيعُ:
ما يوَقَّعُ
في الكتاب. يقال:
السرورُ
تَوْقيعٌ
جائزٌ. وطريقٌ
مُوَقَّعٌ،
أي مذلَّلٌ.
ويقال: رجلٌ
مُوَقَّعٌ؛
للذي أصابته
البلايا.
وكذلك البعير.
قال الشاعر:
فما
منكُمُ
أفْناءَ
بكرِ بن
وائلٍ
لِغارتِنا
إلاَّ
ذَلولٌ مُـوَقَّـعُ
والتَوْقيعُ
أيضاً: إقبالُ
الصَيْقلِ
على السيف
بميقَعَتِهِ
يحدِّده.
وسكِّينٌ
مُوَقَّعٌ،
أي محدَّدٌ. ومِرْماةٌ
مُوَقَّعَةٌ.
والتَوْقيعُ:
الدَبَرُ.
وإذا كثُر
بالبعير
الدَبَرُ قيل:
إنَّه لمُوَقَّعُ
الظهرِ. وأنشد
ابن الأعرابي:
مثلُ
الحمارِ
المُوَقَّعِ
الظَهْرِ لا
يُحْسِنُ
مشياً إلاَّ
إذا ضُرِبـا
والتَوقيعُ
أيضاً: تَظَنِّي
الشيءِ
وتوهُّمُه.
يقال:
وَقِّعْ، أي
الْقِ ظنَّك
على الشيء.