ضَنِنْتُ
بالشيء
أَضَنُّ به
ضِنًّا
وضَنانَةً،
إذا بخِلتَ
به، فأنا
ضنينٌ به. قال
الفراء:
وضَنَنْتُ
بالفتح
أَضِنُّ لغةٌ.
وقول قَعْنَبِ
بن أمّ صاحب:
مَهْلاً
أَعاذِلَ قد جرّبتِ
من خُلُقي
أنِّي
أجودُ
لأقو
ضَنِنْتُ
بالشيء
أَضَنُّ به
ضِنًّا
وضَنانَةً،
إذا بخِلتَ
به، فأنا
ضنينٌ به. قال
الفراء:
وضَنَنْتُ
بالفتح
أَضِنُّ لغةٌ.
وقول قَعْنَبِ
بن أمّ صاحب:
مَهْلاً
أَعاذِلَ قد جرّبتِ
من خُلُقي
أنِّي
أجودُ
لأقوامٍ
وإنْ ضَنِنـوا
يريد
ضَنُّوا،
فأظهر
التضعيفَ
ضرورةً. وفلانٌ
ضِنِّي من بين
إخواني، وهو
شبه الاختصاص.
وفي الحديث:
"إنّ الله
ضِنًّا من
خَلْقه يُحييهم
في عافية
ويُميتهم في
عافية". وهذا
عِلْقُ
مَضِنَّةٍ
ومَضَنَّةٍ،
أي نفيسٌ مما
يُضَنُّ به.
والمَضْنونُ:
الغالية.
معنى
في قاموس معاجم
وَمَضَ
البرقُ
يَمِضُ
وَمْضاً
ووَميضاً ووَمَضاناً،
أي لمع
لَمْعاً
خفيفاً ولم
يعترض في
نواحي الغيم.
قال امرؤ
القيس:
أصاحِ
تَرى
بَرْقاً أُريكَ
وَميضَهُ
كَلَمْعِ
اليدينِ في
حِبيٍّ مُكَلَّـلِ
وكذل
وَمَضَ
البرقُ
يَمِضُ
وَمْضاً
ووَميضاً ووَمَضاناً،
أي لمع
لَمْعاً
خفيفاً ولم
يعترض في
نواحي الغيم.
قال امرؤ
القيس:
أصاحِ
تَرى
بَرْقاً أُريكَ
وَميضَهُ
كَلَمْعِ
اليدينِ في
حِبيٍّ مُكَلَّـلِ
وكذلك
أَوْمَضَ
البرقُ
إيماضاً.
ويقال: أَوْمَضَتِ
المرأةُ، إذا
سارقت النظر.