الإبْرَةُ:
واحدة
الإبَرِ.
وإبْرَةُ
الذراعِ:
مُسْتَدَقُّها.
وَأَبَرْتُ
الكلبَ: أطعمتْهُ
الإبرةَ في
الخُبز. وفي
الحديث:
"المؤمن
كالكلب
المَأْبورِ".
وأَبَرَ
فلانٌ نَخْلَه،
أي لقَّحه
وأصلحه. ومنه
سِكَّةٌ
مَأْبورَةٌ.
وأَبَرَتْهُ
العقربُ:
الإبْرَةُ:
واحدة
الإبَرِ.
وإبْرَةُ
الذراعِ:
مُسْتَدَقُّها.
وَأَبَرْتُ
الكلبَ: أطعمتْهُ
الإبرةَ في
الخُبز. وفي
الحديث:
"المؤمن
كالكلب
المَأْبورِ".
وأَبَرَ
فلانٌ نَخْلَه،
أي لقَّحه
وأصلحه. ومنه
سِكَّةٌ
مَأْبورَةٌ.
وأَبَرَتْهُ
العقربُ:
لدغَتْه، أي
ضربتْه
بإبرتها. وفي
عرقوبَيِ
الفرسِ
إبْرَتان وهما
حَدُّ كلِّ
عَرْقوبٍ من
ظاهرٍ.
وتَأْبيرُ النخلِ:
تلقيحه. يقال:
نخلةُ
مُؤبَّرَةٌ
مثل مَأْبورَةٍ.
والاسم منه
الإبارُ.
يقال:
تَأبَّرَ الفسيلُ،
وإذا قبِلَ
الإبارَ.
ويقال ائْتَبَرْتُ،
إذا سألْتَ
غيرك أنْ
يَأْبُرَ لك
نخْلك أو
زرْعك. قال
طرفة:
وليَ
الأصلُ الذي
في مثله
يُصْلِحُ
الآبِرُ
زَرْعَ
المُؤتَبِرْ
والمآبِرُ
واحدتها
مِئْبَرٌة،
وهي النميمةُ
وإفسادُ ذاتِ
البين.