إ ذ : إذْ كلمة تدل على ما مضى من الزمان وهو اسم مبني على السكون وحقه أن يكون مضافا إلى جملة تقول جئتك إذ قام زيد وإذ زيد قائم وإذ زيد يقوم
فإذا لم تضف تؤنث قال أبو ذؤيب نهيتك عن طلابك أم عمرو بعافية وأنت إذ صحيح أراد حينئذ كما تقول يومئذ وليلتئذ وهو من
إ ذ : إذْ كلمة تدل على ما مضى من الزمان وهو اسم مبني على السكون وحقه أن يكون مضافا إلى جملة تقول جئتك إذ قام زيد وإذ زيد قائم وإذ زيد يقوم فإذا لم تضف تؤنث قال أبو ذؤيب نهيتك عن طلابك أم عمرو بعافية وأنت إذ صحيح أراد حينئذ كما تقول يومئذ وليلتئذ وهو من حروف الجراء إلا أنه لا يجازى به إلا مع ما تقول إذ ما تأتني آتك وقد تكون للشيء توافقه في حال أنت فيها ولا يليه إلا الفعل الواجب تقول بينما أنا كذا إذ جاء زيد كذا ذَكَر في باب الذال وقال في باب الألف اللينة بعد الكلام على إذا الآتي ما نصه وأما إذ فهي لما مضى من الزمان وقد تكون للمفاجأة مثل إذا ولا يليها إلا الفعل الواجب كقولك بينما أنا كذا إذ جاء زيد وقد يزازان جميعا في الكلام كقوله تعالى { وإذ واعدنا موسى } أي وواعدنا وقول الشاعر حتى إذا أسلكوهم في قتائده شلا كما تطرد الجملة الشردا أي حيث أسلكوهم لأنه آخر القصيدة أو يكون قد كف عن خبره لعلم السامع ا
معنى
في قاموس معاجم
م ا : ما على تسعة أوجه الاستفهام نحو ما عندك والخبر نحو رأيت ما عندك والجزاء نحو ما تفعل أفعل والتعجب نحو ما أحسن زيدا وما مع الفعل في تأويل
المصدر نحو بلغني ما صنعت أي صنيعك ونكرة يلزمها النعت نحو مررت بما معجب لك أي بشيء معجب لك وزائدة كافة عن العمل نح
م ا : ما على تسعة أوجه الاستفهام نحو ما عندك والخبر نحو رأيت ما عندك والجزاء نحو ما تفعل أفعل والتعجب نحو ما أحسن زيدا وما مع الفعل في تأويل المصدر نحو بلغني ما صنعت أي صنيعك ونكرة يلزمها النعت نحو مررت بما معجب لك أي بشيء معجب لك وزائدة كافة عن العمل نحو ما خرج زيد وما زيد خارجا وقال الله تعالى { ما هذا بشرا } وتجيء محذوفة منها الألف إذا ضممت إليها حرفا نحو لِمَ وبِمَ وعَمَّ يتساءلون قال أبو عبيدة تنسب القصيدة التي قوافيها على ما ماوية وقول الشاعر إما تري يعني إن تري وتدخل بعدها النون الخفيفة والثقيلة كقولك إما تقومن أقم ولو حذفت ما لم تقل إلا إن تقم أقم ولم تنون قلت يريد ولم تدخل النون المؤكدة قال وتكون إما في معنى المجازاة لإنها إن زيد عليها ما وكذا مهما فيها معنى الجزاء وزعم الخليل أن مهما أصلها ما ضُمَّت إليها ما لغوا وأبدلوا الألف هاء وقال سيبويه يجوز أن تكون مه كإذ ضم إليها ماماءٌ في م و ه