سَهَجَ القومُ
ليلتهم سَهْجاً ساروا سيراً دائماً قال الراجز كيفَ تَرَاها تَغْتَلي يا شَرْجُ
وقد سَهَجْناها فطالَ السَّهْجُ ؟ والسَّهُوجُ العُقابُ لدُؤُوبها في طيرانها
وسَهَجَتِ المرأَةُ طيبَها تَسْهَجُه سَهْجاً سحقته وقيل كلُّ دَقٍّ سَهْجٌ
وسَهَجَتِ ا
سَهَجَ القومُ
ليلتهم سَهْجاً ساروا سيراً دائماً قال الراجز كيفَ تَرَاها تَغْتَلي يا شَرْجُ
وقد سَهَجْناها فطالَ السَّهْجُ ؟ والسَّهُوجُ العُقابُ لدُؤُوبها في طيرانها
وسَهَجَتِ المرأَةُ طيبَها تَسْهَجُه سَهْجاً سحقته وقيل كلُّ دَقٍّ سَهْجٌ
وسَهَجَتِ الريحُ الأَرضَ قشرت وجهها قال منظور الأَسدي هل تَعْرِفُ الدَّارَ
لأُمِّ الحَشْرَجِ غيَّرَها سافي الرِّياحِ السُّهَّجِ ؟ وسَهَجَتِ الريحُ سَهْجاً
هَبَّتْ هُبُوباَ دائماً واشتدت وقيل مرت مروراً شديداً وريحٌ سَيْهَجٌ
وسَيْهَجَةٌ وسَهُوجٌ وسَيْهُوجٌ شديدة أَنشد يعقوب لبعض بني سَعْدَةَ يا دارَ
سَلْمى بين داراتِ العُوجْ جَرَّتْ عليها كلُّ ريحٍ سَيْهُوجْ الجوهري سَهَجْتُ
الطيب سحقته والمَسْهَجُ ممرُّ الريح قال الشاعر إِذا هَبَطْنَ مُسْتَحاراً
مَسْهَجا أَبو عمرو المِسْهَجُ الذي ينطلق في كل حق وباطل أَبو عبيد الأَسَاهِيُّ
والأَساهِيجُ ضروب مختلفة من السير وفي نسخة سير الإِبل الأَزهري خَطيب مِسْهَجٌ
ومِسْهَكٌ وريح سَيْهُوكٌ وسَيْهُوجٌ وسَيْهَكٌ وسَيْهَجٌ قال والسَّهْكُ والسَّهْجُ
مَرُّ الريح وزعم يعقوب أَن جيم سَيْهَج وسَيْهُوج بدل من كاف سيهك وسيهوك