إِن تَحْضُرُوا ذَاتَ الأَثَافِي فَإِنَّكُمْ ... بِهَا أَحَدَ الأَيامِ عُظْمُ الْمَصَائِبِ أ خ ف
أُخَيْفٌ كزُبَيْرٍ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وصاحبُ اللِّسَانِ وهكذا ضَبَطَه أَصْحابُ الحَدِيثِ منهم ابنُ الْبَرْقِيِّ وابنُ قانِعٍ وأَهلُ المعرفَةِ بالأَنْسَابِ ورجَّحَه الأَمِيرُ ابنُ مَاكُولاَ وقال : صَرَّح به شَبَابٌ في طبقاتِه فالهمزة إِذا أَصْليَّةٌ أَصالتهَا في أُسَيْدٍ وأُمَيْن أَو هو كأَحْمَدَ كما ذكَره الدَّارَقُطْنِيُّ فيما حَكَاهُ عن شَبَاب وحِينَئذٍ فمَوْضِعُه الْخَاءُ مع الفاءِ والأَوَّلُ أَصْوَبُ كما قاله الصَّاغَانيُّ قالوا هو اسْمُ مُجْفِرِ بْنِ كَعْبِ بْنِ الْعَنْبَرِ بن عَمْرو ابن تَمِيمٍ ومن ذًرِّيَّتهِ الخَشْخَاشُ بنُ مالك الْعَنْبَرِيُّ الصَّحابِيُّ وغيره