الشِلْوُ:
العُضو من
أعضاء اللحم.
وأشْلاءُ الإنسان:
أعضاؤه بعد
البلى
والتفرُّق.
وبنو فلانٍ
أَشْلاءٌ في بني
فلان، أي
بقايا فيهم.
قال ثعلب:
وقول الناس:
أَشْلَيْتُ
الكلب على
الصيد، خطأ.
وقال أبو زيد:
أَشْلَيْتُ
الكلب: دعوته.
قال زياد الأعجم
الشِلْوُ:
العُضو من
أعضاء اللحم.
وأشْلاءُ الإنسان:
أعضاؤه بعد
البلى
والتفرُّق.
وبنو فلانٍ
أَشْلاءٌ في بني
فلان، أي
بقايا فيهم.
قال ثعلب:
وقول الناس:
أَشْلَيْتُ
الكلب على
الصيد، خطأ.
وقال أبو زيد:
أَشْلَيْتُ
الكلب: دعوته.
قال زياد الأعجم:
أَتَيْنا
أبا عمروٍ
فأَشْلى
كِلابَهُ
علينا
فكِدْنَا
بينَ
بَيْتَيْهِ نُؤْكَلُ
واسْتَشْلاه
واشْتَلاهُ،
أي استنقذه.
وكلُّ مَن
دعوتَه حتَّى
تخرجه
وتنجِّيه من
موضع هَلَكةٍ
فقد
أاستَشْلَيْتَهُ
وأَشْتَلَيْتَهُ.
قال القطاميّ
يمدح رجلاً:
قَتَلْتَ
بَكْراً
وكلْباً
واشْتَلَيْتَ
بنـا
فقد
أَرَدْتَ
بأن
يَسْتَجْمِعَ
الوادي
أبو
زيد: ذهبتْ
ماشية فلان
وبقيتْ له
شَلِيَّةٌ؛
وجمعها
شلايَا، ولا
يقال إلا في
المال.