المطا
مقصورٌ:
الظهرْ؛ والجمع
الأمْطاءُ.
والمَطِيَّةُ:
واحدة
المَطِيِّ
واحدٌ وجمعٌ،
يذكَّر ويؤنث.
قال أبو زيد
لربيعة بن
مقرومٍ
الضّبّي:
ومَطِيَّةٍ
مَلَثَ
الظلامِ
بَعَـثْـتُـهُ
يشكو
الكَلالَ
إلَيَّ
المطا
مقصورٌ:
الظهرْ؛ والجمع
الأمْطاءُ.
والمَطِيَّةُ:
واحدة
المَطِيِّ
واحدٌ وجمعٌ،
يذكَّر ويؤنث.
قال أبو زيد
لربيعة بن
مقرومٍ
الضّبّي:
ومَطِيَّةٍ
مَلَثَ
الظلامِ
بَعَـثْـتُـهُ
يشكو
الكَلالَ
إلَيَّ دامي
الأظْلَلِ
والمَطايا
فَعالى،
وأصله
فَعائِلُ،
إلا أنه فعل
به ما فعل
بخطايا. والتَمَطِّي:
التبختر
ومدُّ اليدين
في المشي. ويقال:
التَمَطِّي
مأخوذ من
المَطيطَةِ،
وهو الماء
الخاثر في
أسفل الحوض،
لأنه
يَتَمَطَّطُ
أي يتمدد.
والمُطَواءُ
من
التَمَطِّي.
والمَطْوُ:
المدّ. يقال:
مَطَوْتُ
بالقوم
مَطْواً، إذا
مددتَ بهم في
السير. قال
الأصمعي: المَطِيَّةُ:
التي تَمُطُّ
في سيرها. قال:
وهو مأخوذ من
المَطْوِ، أي
المد. قال أبو
زيد: يقال منه:
امْتَطَيْتُها،
أي اتَّخذتها
مَطِيَّةً. وقال
الأموي:
امْتَطَيْناها،
أي جعلناها مَطايانا.
والمِطْوُ:
عذق النخلة،
والجمع مطاءٌ.
ومِطْوُ
الشيء: نظيره
وصاحبه. وقال:
نادَيْتُ
مِطْوي وقد
مال النهار
بهمْ
وعَبْرَةُ
العَينِ
جارٍ
دَمْعُها سَجِـمُ
وقال
رجلٌ من أسد
السَراة يصف
برقاً:
فظَلْتُ
لدى البيتِ
العتيق
أخيلهُ
ومِطوايَ
مشتاقانِ
لهْ أرِقانِ
أي
صاحبايَ.