معنى باع نقدا بدين في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
بَدَنُ
الإنسان:
جسَدُه. وقوله
تعالى: " فاليومَ
نُنَجّيِكَ
بِبَدَنِكَ"
قالوا: بجسدٍ
لا روحَ فيه.
ورجلٌ
بَدَنٌ، أي
مُسِنٌّ. قال
الأسود ابن يعفر:
هل لشبابٍ
فاتَ من
مَطْلَبِ
أم ما
بُكاءُ
البَدَنِ الأشـيب
بَدَنُ
الإنسان:
جسَدُه. وقوله
تعالى: " فاليومَ
نُنَجّيِكَ
بِبَدَنِكَ"
قالوا: بجسدٍ
لا روحَ فيه.
ورجلٌ
بَدَنٌ، أي
مُسِنٌّ. قال
الأسود ابن يعفر:
هل لشبابٍ
فاتَ من
مَطْلَبِ
أم ما
بُكاءُ
البَدَنِ الأشـيبِ
ووَعِلٌ
بَدَنٌ مثله.
والَبدَنُ:
الدرعُ القصيرة.
والبَدَنَةُ:
ناقة أو بقرة
تُنحَر بمكة،
سمِّيت بذلك
لأنَّهم
كانوا
يُسَمِّنُونَها،
والجمع
بُدُنٌ.
والبُدُنُ
أيضاً: السِمَنُ
والاكتِناز،
وكذلك
البُدْنُ،
مثل عُسُرٍ
وعُسْرٍ.
تقول منه:
بَدَنَ الرجل
بالفتح
يَبْدُنُ
بُدْناً، إذا
ضَخُمَ. وكذلك
بَدُنَ بالضم
يَبْدُنُ
بَدانَةً،
فهو بادِنٌ،
وامرأةٌ
بادِنٌ أيضاً
وبَدينٌ.
وبَدَّنَ، أي
أَسَنَّ. قال
حُمَيدٌ الأرقط:
وكنتُ
خِلْتُ
الشَيبَ
والتَبْدينا
والهَمَّ
مما
يُذْهِلُ القَرينـا
وفي
الحديث: "إني
قد بَدُنْتُ
فلا تبادروني
بالركوع
والسجود"، أي
كبِرتُ
وأسنَنْتُ.
معنى
في قاموس معاجم
أبو
عبيد:
الدَيْنُ:
واحد الديونِ.
تقول: دِنْتُ
الرجل
أقرضته، فهو
مدينٌ
ومَدْيونٌ.
ودانَ فلان
يَدينُ
دَيْناً: استقرض
وصار عليه
دَيْنٌ، فهو
دائِنٌ. وأنشد
الأحمر:
نَدينُ
ويَقْضي
الله عنا وقد
نَرى
مصارع
أبو
عبيد:
الدَيْنُ:
واحد الديونِ.
تقول: دِنْتُ
الرجل
أقرضته، فهو
مدينٌ
ومَدْيونٌ.
ودانَ فلان
يَدينُ
دَيْناً: استقرض
وصار عليه
دَيْنٌ، فهو
دائِنٌ. وأنشد
الأحمر:
نَدينُ
ويَقْضي
الله عنا وقد
نَرى
مصارع
قومٍ لا
يَدينونَ ضُيَّعِ
ورجلٌ
مَدْيونٌ:
كثُر ما عليه
من الدَيْنِ.
وقال:
مُسْتَأْرِبٍ
عَضَّهُ
السلطانُ
مَدْيون
ومِدْيانٌ،
إذا كان
عادتُه أن
يأخذ بالديْنِ
ويستقرض.
وأَدانَ فلان
إدانَةً، إذا
باعَ من القوم
إلى أجلٍ فصار
له عليهم
دَيْنٌ. تقول
منه: أَدِنِّي
عشرة دراهم.
قال أبو ذؤيب:
أَدَانَ
وأَنْبَـأَهُ
الأَوَّلـونَ
بأَنَّ
المُدانَ
مَليءٌ
وَفيُّ
وادَّانَ:
استقرض، وهو
افتعل. وفي
الحديث: "ادَّانَ
مُعْرِضاً"،
أي اسْتَدانَ،
وهو الذي
يعترض الناس
فيَسْتَدينُ
ممّن أمكنه.
وتَدايَنوا:
تبايعوا
بالدَيْنِ. واسْتَدانوا:
استقرضوا.
ودايَنْتُ
فلاناً، إذا
عامَلتَه
فأعطيت
دَيْناً
وأخذت
بدَيْنٍ. وتَدايَنَّا،
كما تقول
قاتلته
وتقاتلنا. وبِعْتُهُ
بدِينَةٍ، أي
بتأخير.
والدينُ
بالكسر: العادةُ
والشأن.
ودانَهُ
ديناً، أي
أذلًّه واستعبده.
يقال:
دِنْتُهُ
فدانَ. وفي
الحديث:
"الكَيِّسُ
من دانَ نفسَه
وعَمِل لما
بعد الموت". والدينُ:
الجزاءُ
والمكافأةُ.
يقال: دانَهُ
ديناً، أي
جازاه. يقال:
كما تَدينُ
تُدانُ، أي كما
تُجازي
تُجازى، أي
تُجازى بفعلك
وبحسب ما
عملت. وقوله
تعالى:
"أَءِنَّا
لَمَدينونَ"
أي مجزيُّون
محاسَبون.
ومنه
الدَيَّانُ
في صفة الله
تعالى. وقومٌ
دينٌ، أي
دائنونَ. وقال:
وكان
الناس إلاَّ
نحنُ دينا
والمَدينُ:
العبدُ.
والمَدينَةُ:
الأَمَةُ، كأنَّهما
أذلّهما
العمل.
الفراء: يقال:
دَيَّنْتُهُ:
مَلَّكْتُهُ.
وأنشد
للحطيئة يهجو
أُمّه:
لقد
دُيِّنْتِ
أمرَ بَنيكَ
حتّى
تَرَكْتِهِمُ
أَدَقَّ من
الطحينِ
يعني
مُلِّكْتِ.
وناسٌ يقولون:
ومنه سمي المِصْرُ
مَدينَةً.
والدينُ:
الطاعةُ.
ودانَ له، أي
أطاعه. قال
عمرو بن
كلثوم:
وأيّامٍ
لنا ولـهـم
طِـوالٍ
عَصَيْنا
المَلْكَ
فيها أَنْ
نَدينا
ومنه
الدينُ؛
والجمع
الأدْيانُ.
يقال: دانَ بكذا
دِيانَةً
وتَدَيَّنَ
به، فهو
دَيِّنٌ ومُتَدَيِّنٌ.
ودَيَّنْتُ
الرجل
تَدْييناً،
إذا
وكَلْتَهُ
إلى دينِه.
وقول ذي
الإصبع:
لاهِ
ابْنُ
عَمِّكَ لا
أَفْضَلْتَ
في حَسَبٍ
عَنِّي
ولا أنت دَيَّاني فَتَخْـزونـي
قال
ابن السكيت:
أي ولا أنت
مالِكُ أمري
فتسوسَني.حرف
الذال
معنى
في قاموس معاجم
نَقَدْتُهُ
الدراهمَ،
ونَقَدْتُ له الدراهمَ،
أي أعطيته،
فانْتَقَدَها،
أي قبضها.
ونَقَدْتُ
الدراهم
وانْتَقَدْتُها،
إذا أخرجتَ
منها
الزَيْفَ.
والدرهم
نَقْدٌ، أي
وازِنٌ
جيِّدٌ.
وناقَدْتُ
فلاناً، إذا
ناقشته في
الأمر.
والنَقَدُ
بالتحريك:
ج
نَقَدْتُهُ
الدراهمَ،
ونَقَدْتُ له الدراهمَ،
أي أعطيته،
فانْتَقَدَها،
أي قبضها.
ونَقَدْتُ
الدراهم
وانْتَقَدْتُها،
إذا أخرجتَ
منها
الزَيْفَ.
والدرهم
نَقْدٌ، أي
وازِنٌ
جيِّدٌ.
وناقَدْتُ
فلاناً، إذا
ناقشته في
الأمر.
والنَقَدُ
بالتحريك:
جِنسٌ من الغنم
قِصار الأرجل
قِباحُ
الوجوه تكون
بالبحرين، الواحدة
نَقَدَةٌ.
ويقال: أذلُّ
من النَقَدِ.
قال الأصمعيّ:
أجودُ الصوفِ
صوفُ
النَقَدِ. والنَقَدُ
أيضاً:
تقشُّرٌ في
الحافر
وتأكُّلٌ في
الأسنان. تقول
منه: نَقِدَ
الحافر
بالكسر. ونَقِدَتْ
أسنانه. قال
الشاعر:
عاضَها
اللهُ
غلاماً
بَـعْـدَمـا
شابَتِ
الأصْداغُ
والضِرْسُ
نَقِدْ
وربَّما
قيل للقَميءِ
من الصِبيان
الذي لا يكاد
يَشِبُّ:
نَقَدٌ.
والنُقْدَةُ
بالضم: ضربٌ
من الشجر.
ويقال
للقُنْفُذِ:
أَنْقَدُ،
وهي معرفةٌ
كما قيل للأسد
أسامة، ومنه
قولهم: باتَ
فلانٌ بلَيلِ
أنْقَدَ؛
لأنَّ القنفذ
لا ينام
الليلَ كلَّه.
وما زال فلانٌ
يَنْقُدُ
بَصَرَه إلى
الشيء، إذا لم
يزل ينظر
إليه.