الرَّكل ضَرْبُك
الفرسَ برِجْلِك ليَعْدُوَ والرَّكْل الضرب برجلْ واحدة رَكَلَهُ يَرْكُله رَكْلاً
وقيل هو الركض بالرِّجل وتَرَاكَلَ القومُ والمِركَل الرِّجْل من الراكب
والمَرْكَل الطريق والمَرْكَل من الدابة حيث تُصيب برِجْلك الجوهري مَراكِلُ
الدابة حيث
الرَّكل ضَرْبُك
الفرسَ برِجْلِك ليَعْدُوَ والرَّكْل الضرب برجلْ واحدة رَكَلَهُ يَرْكُله رَكْلاً
وقيل هو الركض بالرِّجل وتَرَاكَلَ القومُ والمِركَل الرِّجْل من الراكب
والمَرْكَل الطريق والمَرْكَل من الدابة حيث تُصيب برِجْلك الجوهري مَراكِلُ
الدابة حيث يَرْكُلها الفارس برجله إِذا حركه للرَّكْض وهما مَرْكَلان قال عنترة
وحَشِيَّتي سَرْجٌ على عَبْل الشَّوَى نَهْدٍ مراكِلُه نَبِيلِ المحْزِم أَي أَنه
واسع الجوف عظيم المراكل والمَرْكَلانِ من الدابة هما موضعا القُصْرَيَيْن من
الجنبين ولذلك يقال فَرَس نَهْدُ المَراكِل والتَّرَكُّل كما يَحْفِر الحافر
بالمِسْحاة إِذا تَرَكَّل عليها برِجْله وأَرض مُرَكَّلة إِذا كُدَّت بحوافر
الدواب ومنه قول امرئ القيس يصف الخيل مِسَحٌّ إِذا ما السابحاتُ على الوَنَى
أَثرْنَ الغُبارَ بالكَدِيد المُرَكَّل وفي الحديث فرَكَله برجله أَي رَفَسه وفي
حديث عبد الملك أَنه كتب إِلى الحَجّاج لأَرْكُلَنَّكَ رَكْلة وتَرَكَّل الحافرُ
برِجْله على المِسْحاة تَوَرَّك عليها بها قال الأَخطل يصف الخَمْر رَبَتْ ورَبَا
في كَرْمها ابنُ مَدِينة يَظَلُّ على مِسْحاته يَترَكَّل وتَرَكَّل الرجُلُ
بِمِسْحاته إِذا ضربها برِجْله لتدخل في الأَرض والرَّكْل الكُرَّاث بلغة عبد
القيس قال أَلا حَبَّذا الأَحساءُ طِيبُ ترابها ورَكْلٌ بها غادٍ علينا ورائح
وبائعه رَكَّال ومَرْكَلانُ موضع