أَشارَ
إليه باليد:
أومأ. وأَشارَ
عليه بالرأي.
وشُرْتُ
العسلَ
واشْتَرَيْتُها،
أي
اجْتَنَيْتها.
وأَشَرْتُ
لغةٌ. وأنشد أبو
عمرو:
وسَماعٍ
يَأْذَنُ
الشَـيْخَ
لـه
وحديثٍ
مثلِ
ماذِيٍّ
مُشارِ
وأن
أَشارَ
إليه باليد:
أومأ. وأَشارَ
عليه بالرأي.
وشُرْتُ
العسلَ
واشْتَرَيْتُها،
أي
اجْتَنَيْتها.
وأَشَرْتُ
لغةٌ. وأنشد أبو
عمرو:
وسَماعٍ
يَأْذَنُ
الشَـيْخَ
لـه
وحديثٍ
مثلِ
ماذِيٍّ
مُشارِ
وأنكرها
الأصمعيُّ:
وكان يروي هذا
البيت مثل ماذِيِّ
مَشارِ.
بالإضافة
وفتح الميم.
قال: والمَشارُ:
الخلية
يُشْتارُ
منها.
والمَشاوِرُ:
المَحابِضُ،
الواحد
مِشْوَرٌ،
وهو عودٌ يكون
مع مُشْتارِ
العسل. ابن
السكيت:
الشَُِوارُ:
متاع البيت
ومتاع
الرَحْلِ
بالحاء. قال:
والشَوارُ
فَرْجُ
المرأة
والرجل. قال:
ومنه قيل
شَوَّرَ به، أي
كأنه أبدى
عورته. ويقال:
أبدى الله
شَوارَهُ، أي
عورته.
والشَوارُ
والشارَةُ:
اللِباس
والهيئة. قال
زهير:
مُقْوَرَّةٌ
تتبـارى لا
شَـوارَ
لـهـا
إلا
القُطوعُ
على
الأَجوازِ
والوُرُكُ
والمَشارَةُ:
الدَبْرَةُ
التي في
المزرعة. وشُرْتُ
الدابة
شَوْراً:
عرضتها على
البيع، أقبلْتُ
بها وأدبرْت.
والمكان الذي
تعرض فيه الدواب:
مِشْوارٌ.
يقال: إياك والخُطَبَ
فإنها:
مِشْوارٌ
كثير
العِثارِ. واشتارَتِ
الإبل، إذا
سمنتْ بعض
السِمَن. يقال:
جاءت الإبل
شِياراً، أي
سماناً
حِساناً. وقد
شارَ الفرسُ،
أي سَمِنَ
وحَسُنَ.
وفرسٌ شَيِّرٌ،
وخيلٌ شِيارٌ.
وكانت العرب
تسمِّي يوم السبت:
شِياراً
والمَشْوَرَةُ:
الشُورى. وكذلك
المَشُورَةُ
بضم الشين.
تقول منه:
شاورْتُهُ في
الأمر
واسْتَشَرْتُهُ،
بمعنىً. أبو
عمرو:
المُسْتَشيرُ:
السمين. وقد
اسْتَشارَ
البعيرُ مثل
اشْتارَ، أي
سَمِنَ.
وشَوَّرْتُ
الرجلَ
فتَشَوَّرَ،
أي أخجلْتُه
فخجل. وشَوَّرَ
إليه بيده، أي
أشارَ. ورجلٌ
حسنُ الصورة
والشُورةِ،
وإنه
لصَيِّرٌ
شَيِّرٌ، أي
حسن الصورة
والشارَةِ،
وهي الهيئةُ،
وفلان خَيِّرٌ
شَيِّرٌ، أي
يصلح
للمُشاوَرة.
معنى
في قاموس معاجم
البَشَرَةُ
والبَشَرُ:
ظاهرُ جلدِ
الإنسان.
وبَشَرَةُ
الأرضِ: ما
ظهر من
نباتها. وقد
أَبْشَرَتِ
الأرضُ، وما
أحسن بَشَرَتَها.
والبَشَرُ:
الخلقُ.
ومُباشَرَةُ
المرأةِ:
ملامستُها.
والحِجْرُ
المُباشِرُ: التي
تَهُمُّ
بالفحلِ.
ومُباشَرَةُ
الأم
البَشَرَةُ
والبَشَرُ:
ظاهرُ جلدِ
الإنسان.
وبَشَرَةُ
الأرضِ: ما
ظهر من
نباتها. وقد
أَبْشَرَتِ
الأرضُ، وما
أحسن بَشَرَتَها.
والبَشَرُ:
الخلقُ.
ومُباشَرَةُ
المرأةِ:
ملامستُها.
والحِجْرُ
المُباشِرُ: التي
تَهُمُّ
بالفحلِ.
ومُباشَرَةُ
الأمورِ: أن
تليَها بنفسك.
وبَشَرْتُ
الأديمَ
أَبْشُرُهُ
بَشْراً، إذا
أخذْت
بَشَرَتَهُ.
وفلانٌ
مُؤْدَمٌ
مُبْشَرٌ،
إذا كان
كاملاً من الرجال،
كأنه جَمَعَ
لينَ
الأَدَمَةِ
وخُشونَةَ
البَشَرَةِ.
وبَشَرَ
الجرادُ
الأرضَ: أكَلَ
ما عليها.
والبَشْرُ
أيضاً:
المُباشَرَةُ.
وبَشَرْتُ
الرجلَ
أَبْشُرُهُ
بالضم
بَشْراً وبُشوراً،
من البُشرى.
وكذلك
الإِبْشارُ
والتَبْشيرُ،
ثلاثُ لغاتٍ،
والاسمُ
البِشارَةُ. والبُشارَةُ،
بالضم والكسر.
يقال:
بَشَرْتُهُ
بمولودٍ فأَبْشَرَ
إِبْشاراً،
أي سُرَّ.
وتقول: أَبْشِرْ
بخيرٍ، بقطعِ
الألف. ومنه
قوله تعالى: "وأَبْشِروا
بالجَنَّةِ".
وبَشِرْتُ
بكذا بالكسر،
أَبْشَرُ، أي
اسْتَبْشَرْتُ
به. وقال عطية
بن زيد
الجاهلي:
وإذا
رأَيْتَ
الباهِشينَ
إلى العُلى
غُبْراً
أكُفُّهُمُ
بقاعٍ
مُـمْـحِـلِ
فأَعِنْهُمُ
واْشَرْ بما
بَشَـرُوابـه
وإذا
هُمُ
نَزَلوا
بضَنْكٍ فانْـزِلِ
وأتاني
أَمْرٌ
بَشِرْتُ به،
أي سُرِرْتُ
به. وبَشَرَني
فلانٌ بوجهٍ
حسنٍ، أي
لقيني. وهو حَسَنُ
البِشْرِ
بالكسر، أي
طَلْقُ
الوجهِ. والبِشارَةُ
المطلقة لا
تكون إلاّ
بالخير، وإنَّما
تكون بالشر
إذا كانت
مقيَّدةً به،
كقوله تعالى:
"فبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ
أليمٍ". وتَباشَرَ
القَومُ، أي
بَشَّرَ
بعضُهم بعضاً.
والتَباشيرُ:
البُشْرى.
وتَباشيرُ
الصبحِ: أوائلُه،
وكذلك أوائلُ
كلِّ شيء.
والبَشيرُ: المُبَشِّرُ.
والمُبَشِّراتِ:
الرياحُ التي
تُبَشِّرُ
بالغيث.
والبَشيرُ:
الجميلُ.
وامرأةٌ بشيرةٌ
وناقةٌ
بَشيرَةٌ، أي
حسنةٌ.
والبشارَةُ،
بالفتح:
الجَمالُ. قال
الشاعر:
ورَأَتْ
بأنَّ
الشَيْبَ جا
نَبَهُ
البَشاشَةُ
والبَشارَهْ
والتُبُشِّر:
طائرٌ يقال هو
الصُفارِيَّةْ.