معنى تتحلب له الأفواه في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الحَلَبُ
بالتحريك:
اللبن
المحلوب.
والحَلَبُ
أيضاً: مصدر
حَلَبَ
الناقة
يَحْلُبُها
حلباً،
واحتلبها،
فهو حالِبٌ
وقوم حلَبَةٌ.
والحَلوبُ: ما
يُحْلَبُ.
وقال كعب بن
سعدٍ الغَنَويِّ
يرثي رجلاً:
يَبيتُ
النَدى يا
أمَّ عمروٍ
ضجيعَه
الحَلَبُ
بالتحريك:
اللبن
المحلوب.
والحَلَبُ
أيضاً: مصدر
حَلَبَ
الناقة
يَحْلُبُها
حلباً،
واحتلبها،
فهو حالِبٌ
وقوم حلَبَةٌ.
والحَلوبُ: ما
يُحْلَبُ.
وقال كعب بن
سعدٍ الغَنَويِّ
يرثي رجلاً:
يَبيتُ
النَدى يا
أمَّ عمروٍ
ضجيعَهُ
إذا لم يكن
في
المُنْقِياتِ حَلوبُ
وكذلك
الحَلوبَةُ.
واستحلبَ
اللبنَ:
استدرَّه.
والحليب:
اللبن
المحلوب.
وحلبت الرجل،
أي حلبت له،
تقول منه:
احْلُبْني،
أي اكْفِني الحَلَبَ،
وأَحْلِبْني
بقطع الألف،
أي أَعِنِّي
على الحَلَبِ.
وأَحْلَبْتُ الرجلَ،
إذا جعلت له
ما يحلُبُهُ.
وأحلبَ الرجلُ،
إذا نُتِجَتْ
إبله إناثاً.
والإحْلابَة:
أن تَحْلُبَ
لأهلك وأنت في
المرعى تبعث
به إليهم.
تقول منه:
أَحْلَبْتُ
أهلي.
والمُحْلِبُ:
الناصر.
وحالَبْتُ
الرجلَ، إذا
نَصَرْتَهُ
وعاونته. وهم
يَحْلِبونَ
عليك، أي
يجتمعون
ويتألَّبون
من كل أَوْبٍ.
والمِحْلَبُ
بالكسر:
الإناء
يُحْلَبُ فيه.
وحَبُّ
المَحْلَبُ بالفتح:
دواءٌ من
الأفاويهِ،
وموضعه
المَحْلبيَّةُ.
وناقة
حَلْبانَةٌ،
أي ذاتُ لبنٍ.
والحالبان:
عِرقانِ
مُكْتَنِفانِ
للسُّرَّةِ.
وتَحَلَّبَ
العرقُ
وانحلب، أي
سال. والحَلْبَةُ
بالتسكين: خيل
تجمع للسباق
من كل أَوْبٍ،
لا تخرج من
إصطبل واحد،
كما يقال
للقوم إذا
جاءوا من كلِّ
أوبٍ
للنُصْرَةِ:
قد أحلبوا.
والحَلَبُ
أيضاً من
الجِبايَةِ:
ما لا تكون
وظيفةً معلومةً.
والحُلْبَةُ:
حَبٌّ معروف.
والحُلَّبُ:
نَبْتٌ
تعتاده
الظباء. قال
الأصمعي: هي
بَقْلَةٌ
جَعْدَةٌ
غبراءُ في
خُضْرَةٍ، تنبسط
على الأرض،
يسيل منها
اللّبن إذا
قطِع منها
شيءْ. وسِقاءٌ
حُلَّبِيٌّ:
دُبِغَ بالحُلَّبِ.
وأسود
حُلْبوبٌ، أي
حالكٌ.
معنى
في قاموس معاجم
الأفْواهُ:
ما يُعالَجُ
به الطيبُ،
كما أنَّ التوابل
ما تُعالَجُ
به الأطعمة.
يقال فوهٌ وأفْواهٌ،
ثم أفاويُه.
والفوهُ أصلُ
قولنا فَمٌ،
لأنَّ الجمع
أفْواهٌ إلا
أنهم
استثقلوا اجتماع
الهاءين في
قولك: هذا
فوهُهُ
بالإضافة،
فحذفوا منها
الهاء فقا
الأفْواهُ:
ما يُعالَجُ
به الطيبُ،
كما أنَّ التوابل
ما تُعالَجُ
به الأطعمة.
يقال فوهٌ وأفْواهٌ،
ثم أفاويُه.
والفوهُ أصلُ
قولنا فَمٌ،
لأنَّ الجمع
أفْواهٌ إلا
أنهم
استثقلوا اجتماع
الهاءين في
قولك: هذا
فوهُهُ
بالإضافة،
فحذفوا منها
الهاء فقالوا:
هذا فوهُ وفو
زيدٍ، ورأيت
فا زيدٍ،
ومررت بفي
زيدٍ، وإذا
أضفتَه إلى
نفسك قلت: هذا
فِيَّ، يستوي
فيه حال الرفع
والنصب
والخفض،
لأنَّ الواو
تُقْلَبُ ياءً
فتُدْغَم.
وقولهم:
كَلَّمْتُهُ
فاهُ إلى
فِيِّ، أي
مُشافِهاً،
ونُصب فوهُ
على الحال. وإذا
أفردوا لم
تحتمل الواو
التنوين
فحذفوها
وعوّضوا من
الهاء ميماً
فقالوا هذا
فَمٌ وفَمانِ
وفَمَوانِ،
ولو كانت
الميم
عِوَضاً من
الواو لما
اجْتَمَعَتا.
أبو زيد: فاها
لِفيكَ،
ومعناه
الخيبةُ لك.
والفَوَهُ
بالتحريك: سعةُ
الفَمِ. ورجلٌ
أفْوَهُ
وامرأةٌ
فَوْهاءُ،
بَيِّنا
الفَوَهِ. وقد
فَوِهَ
يَفْوَهُ. ويقال:
الفَوَهُ
خروجُ
الثنايا
العُلى وطولها.
وأفْواهُ
الأزقّة
والأنهار
واحدتها فُوَّهَةٌ.
ويقال:
اقْعُدْ على
فُوَّهَةِ
الطريق،
والجمع
أفْواهٌ على
غير قياس.
ويقال أيضاً: إن
رَدَّ
الفُوَّهَةِ
لشديدٌ، أي
القالَة، وهو من
فُهْتُ
بالكلام.
ومَحالَةٌ
فَوْهاءُ، إذا
كانت أسناتها
التي يجري
الرَشاءُ
بينها طِوالاً.
وفوَّهَهُ
الله: جعله
أفْوَهَ.
وفاهَ بالكلام
يَفوهُ: لفَظَ
به. يقال: ما
فُهْتُ بكلمة
وما
تَفَوَّهْتُ،
بمعنًى، أي ما
فتحت فمي بها.
والمُفَوَّهُ:
المِنْطيقُ.
واسْتَفاهَ الرجلُ
فهو
مُسْتَفيهُ،
إذا اشتدَّ
أكله بعد ضَعْفٍ
وقلة.
والفَيِّهُ:
الأكول،
وأصله فَيْوَهٌ
فأُدغم، وهو
المنطيق
أيضاً،
والمرأةُ
فَيهَّةٌ.