الخُوطُ
الغُصْنُ الناعِمُ وقيل الغُصن لِسَنةٍ وقيل هو كلُّ قَضِيبٍ ما كان عن أَبي حنيفة
والجمع خِيطانٌ قال لَعَمْرُكَ إِنّي في دِمَشْقَ وأَهْلِها وإِن كنتُ فيها
ثاوِياً لغَرِيبُ أَلا حَبَّذا صَوْتُ الغَضَا حِينَ أَجْرَسَتْ بِخِيطانِه بَعْدَ
المَنامِ
الخُوطُ
الغُصْنُ الناعِمُ وقيل الغُصن لِسَنةٍ وقيل هو كلُّ قَضِيبٍ ما كان عن أَبي حنيفة
والجمع خِيطانٌ قال لَعَمْرُكَ إِنّي في دِمَشْقَ وأَهْلِها وإِن كنتُ فيها
ثاوِياً لغَرِيبُ أَلا حَبَّذا صَوْتُ الغَضَا حِينَ أَجْرَسَتْ بِخِيطانِه بَعْدَ
المَنامِ جَنُوبُ وقال الشاعر سَرَعْرَعاً خُوطاً كغُصْنٍ نابِت يقال خُوطُ بانٍ
الواحدة خُوطةٌ والخُوطُ من الرجال الجسيمُ الخَفِيفُ كالخَوْطِ وجارية
خُوطانِيَّةٌ مُشَبَّهة بالخُوط ابن الأَعرابي خُطْ خُطْ إِذا أَمرته أَن يَخْتِلَ
إِنساناً برُمْحِه وفي النوادر تَخَوّطْتُ فلاناً وتَخَوَّتُّه تَخَوُّطاً
وتَخَوُّتاً إِذا أَتيتَه الفَيْنةَ بعد الفينةِ أَي الحِينَ بعد الحِين