الرُؤْبَةُ
بالعين
تتعدَّى إلى
مفعول واحد وبمعنى
العلم تتعدى
إلى مفعولين.
يقال: رأى زيداً
عالِماً.
ورَأَى
رَأْياً
ورُؤْيَةً
وراءَةً، مثل
راعَةٍ.
والرَأْيُ
معروف، وجمعه
أرْآءٌ وآراءٌ
أيضاً مقلوب،
ورَئيٌّ على
فَعيلٍ. ويقال
أيضاً: به
رَئِي
الرُؤْبَةُ
بالعين
تتعدَّى إلى
مفعول واحد وبمعنى
العلم تتعدى
إلى مفعولين.
يقال: رأى زيداً
عالِماً.
ورَأَى
رَأْياً
ورُؤْيَةً
وراءَةً، مثل
راعَةٍ.
والرَأْيُ
معروف، وجمعه
أرْآءٌ وآراءٌ
أيضاً مقلوب،
ورَئيٌّ على
فَعيلٍ. ويقال
أيضاً: به
رَئِيٌّ من
الجن، أي
مَسٌّ. ويقال:
رأى في الفقه
رَأْياً. وقد
تركت العربُ
الهمزَ في
مستقبله
لكثرته في
كلامهم،
وربّما احتاجت
إليه
فهمزَتْه،
كما قال
الشاعر:
ومن
يَتَمَلَّ
العَيْشَ
يَرْءَ
ويسمعُ
وقال
سُراقة
البارقيّ:
أري
عَيْنَيَّ
ما لم
تَرْأَياهُ
كلانا
عالِمٌ بالتُرَّهاتِ
وربَّما
جاء ماضيه بلا
همز. قال
اسماعيل ابن بشّار:
صاحِ
هل رَيْتَ أو
سمعـتِ
بَـراعٍ
رَدَّ في
الضَرْعِ ما
قَرى في
الحِلابِ
ويروى:
في العِلابِ.
وكذلك قالوا
في أَرَأَيْتَ
وأَرْأَيْتَكَ:
أَرَيْتَ
وأَرَيْتَكَ
بلا همز. قال
أبو الأسود:
أَرَيْتَ
امْرَأً
كنتُ لم
أَبْلُهُ
أتاني
فقال
اتَّخِذْني
خليلا
وقال
آخر:
أَرَيْتَكَ
إنْ منعتَ
كلامَ
لَيْلى
أتمنعُني
على لَيْلى البُكاءَ
وإذا
أمرت منه على
الأصل قلت:
ارْءَ، وعلى
الحذف: رَأْ.
وقولهم: على
وجهه
رَأْوَةُ
الحمق، إذا
عرفت الحمق فيه
قبل أن
تُخْبِرَهُ.
وأَرَيْتُهُ
الشيء فرآهُ،
وأصله
أَرْأَيْتُهُ.
وارْتَآهُ:
افْتَعَلَ من
الرأي
والتدبير.
وأَرْأَتِ
الشاةُ: إذا
عظُم ضرعُها
قبل وِلادها،
فهي مُرْئٍ.
وفلانٌ
مُراءٍ وقومٌ
مُراءُونَ،
والاسم
الرِياءُ يقال:
فعلَ ذلك
رِياءً
وسُمعةً.
ويقال أيضاً:
قومٌ رِئاءٌ،
أي يقابل
بعضُهم بعضاً.
وكذلك بيوتهم
رِئاءٌ.
وتَراءى
الجمعان: رأى
بعضُهم بعضاً.
وتقول: فلان
يتراءى، أي
ينظُر إلى
وجهه في المرآة
أو في السيف.
وتَراءَى له
شيءٌ من الجن،
وللاثنين
تَراءَيا،
وللجمع:
تَراءَوْا.
وقال أبو زيد:
بعَيْنِ ما
أَرَيَنَّكَ،
أي اعْجَلْ
وكنْ كأنِّي
أنظرُ إليك.
وتقول من الرئاء:
يُسْتَرْأَى
فلانٌ، كما
تقول يُسْتَحْمَقُ
ويُسْتَعْقَلُ.
والرِئَةُ:
السَحْرُ،
مهموزة،
وتجمع على
رِئِينَ،
والهاء عوض من
الياء. تقول
منه:
رَأَيْتُهُ،
أي أصبت رئته.
والَترِيَّةُ:
الشيء
الخَفِيُّ
اليسير من الصُفْرة
والكُدرة
تراها
المرأةُ بعد
الاغتسال من
الحيض. وقوله
تعالى: "هم
أحْسَنُ
أثاثاً ورِئْياً"
مَنْ همزه
جعله من
المنظر من
رأَيْتُ، وهو
ما رأته العين
من حالٍ حسنةٍ
وكُسوةٍ ظاهرةٍ
سنيَّةٍ.
وأنشد أبو
عبيدةَ لمحمد
بنُ نُمير
الثَقَفيّ:
أشَاقَتْكَ
الظعائنُ
يوم بـانـوا
بِذي
الرِئْي
الجميلِ من
الأثاثِ
وتقول
للمرأة: أنتِ
تَرَيْنَ،
وللجماعة: أنتنّ
تَرَيْنَ.
وتقول: أنتِ
تَرَيْنَني،
وإن شئت أدغمت
وقلت
تَرِينِّي
بتشديد
النون، كما تقول
تَضْرِبنِّي.
والمِرْآةُ
بكسر الميم:
التي يُنظَر
فيها. وثلاث
مَراءٍ،
والكثير
مَرايا. قال
أبو زيد:
رَأْيْتُ
الرجل
تَرْئِيَةً،
إذا أمسكت له
المرآةَ
لينظر فيها.
والمَرْآةُ على
مَفْعَلةٍ:
المنظر الحسن.
يقال: امرأة
حسنة
المَرْآةِ
والمَرْأى،
كما يقال حسنة
المَنْظَرةِ
والمَنْظَرِ.
وفلانٌ حسنٌ
في مَرْآةِ العين،
أي في المنظر.
وفي المثل:
تخبر عن مجهوله
مَرْآتُهُ،
أي ظاهِرُهُ
يدلّ على
باطِنه. والرُواءُ
بالضم: حُسن
المنظر.
ويقال: راءَى
فلانٌ الناسَ
يُرائِيهِمْ
مُراءاةً،
ورايأَهُمْ
مُرايأَةً
على القلب
بمعنىً. ورأى
في منامه
رُؤْيا، على
فُعْلى، بلا
تنوين. وجمع
الرُؤْيا
رُؤى
بالتنوين.
وفلانٌ منّي
بمَرأىً ومسمعٍ،
أي حيث أراه
وأسمع قولَه.