الشِّرْوالُ بالكَسْرِ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ وصاحِبُ اللِّسانِ وقالَ ابنُ الأَنْبَارِيِّ : قالَ السِّجِسْتَانِيُّ : هي لُغَةٌ في السِّرْوالِ بالسِّينِ هكذا سَمِعْتُهُ مِنَ الأَعْرابِ قالَ : كَأَنَّهُ سَمِعَهُ بالفَارِسِيَّةِ وهو لا يَعْرِفُهُ فحَكَاهُ . قلتُ : وهيَ لُغَةٌ عَامِّيَّةٌ مُبْتَذَلَةٌ ومنهمْ مَنْ يَقولُ : شَلْوار ويَفْتَحُ الشِّينَ