تصارعَ يتصارع، تصارُعًا، فهو مُتصارِع
• تصارعَ الرَّجلان: اصطرعا؛ حاول كلّ منهما أن يصرع الآخرَ "تصارعتِ الآراءُ- تصارع الجيشُ مع الحكومة"| تصارعتِ الأفكارُ: تعارضت....
تصارعَ يتصارع، تصارُعًا، فهو مُتصارِع
• تصارعَ الرَّجلان: اصطرعا؛ حاول كلّ منهما أن يصرع الآخرَ "تصارعتِ الآراءُ- تصارع الجيشُ مع الحكومة"| تصارعتِ الأفكارُ: تعارضت.
معنى
في قاموس معاجم
صَرَعَهُ
ـَ صَرْعاً، ومَصْرَعاً: طرحَهُ على الأرض. ويقال: صَرَعَتْهُ المنية، وصَرَعَتِ الريح الزرع. فهو مصروع، وصريع. وـ الباب: جعله ذا مصراعين.( صُرِعُ ) فلان: أصابه الصَّرْع. فهو مَصروعٌ.( صارَعَهُ ) مُصارَعَةً، وصِراعاً: غالبه في المصارعة.( صَرَّعَهُ ): صرعهُ شديداً. وـ ...
ـَ صَرْعاً، ومَصْرَعاً: طرحَهُ على الأرض. ويقال: صَرَعَتْهُ المنية، وصَرَعَتِ الريح الزرع. فهو مصروع، وصريع. وـ الباب: جعله ذا مصراعين.( صُرِعُ ) فلان: أصابه الصَّرْع. فهو مَصروعٌ.( صارَعَهُ ) مُصارَعَةً، وصِراعاً: غالبه في المصارعة.( صَرَّعَهُ ): صرعهُ شديداً. وـ البابَ: صَرَعَه. وـ البيت من الشِّعْر: جعل شطريه متفقين في التقفية.( اصْطَرَعَ ) القومُ: تصارعوا.( تَصارَعَ ) الرَّجلان: حاول كل منهما أن يصرع الآخر.( الصَّرْعُ ): عِلَّةٌ في الجهاز العصبي تصحبها غيبوبة وتشنج في العضلات. والصَّرْعانِ: الطرفان. يقال: للأمر صَرْعانِ. وجئتُه صَرْعَيِ النهارِ: غُدْوَة وعَشِيَّة. وهو ذو صَرْعَين: ذو لونين.( الصِّرْعُ ): المِثْل. وـ الضرب والفن من الشيء. ويقال: ما أدري على أي صِرْعَيْ أمرِه هو: لم يتبيَّن لي أمره. ( الجمع ) صُرُوع. وـ المصارع. يقال: هما صرعان.( الصُّرْعَةُ ): من يَصْرَعه الناسُ كثيراً.( الصُّرَعَةُ ): الغَلاَّب في المصارعة. يقال: رجل صُرَعَةٌ، وقومٌ صُرَعة.( الصَّريعُ ): المَصْروعُ. يقال: باتَ صريعَ الكأس. وـ المجنونُ. ( الجمع ) صَرْعَى.( المُصَارَعَةُ ): رياضة بدنية عنيقة تجري بين اثنين يحاول كل منهما أن يصرع الآخر على أُصول مقرَّرة. ( محدثة ).( المِصْراعُ ): مِصراعُ الباب: أحدُ جزأيه؛ وهما مصراعان أحدهما إلى اليمين والآخر إلى اليسار. وـ من بيت الشعر: نصفه. وهما مصراعان يسمى الأول الصَّدْر والآخر العجُز. ( الجمع ) مصاريع.
معنى
في قاموس معاجم
الصَرْعُ
الطَّرْحُ بالأَرض وخَصَّه في التهذيب بالإِنسان صارَعَه فصَرَعَه يَصْرَعُه
صَرْعاً وصِرْعاً الفتح لتميم والكسر لقيس عن يعقوب فهو مصروعٌ وصرِيعٌ والجمع صَرْعَى
والمُصارَعةُ والصِّراعُ مُعالَجَتُهما أَيُّهُما يَصْرَعُ صاحِبَه وفي الحديث
مثَلُ ا
الصَرْعُ
الطَّرْحُ بالأَرض وخَصَّه في التهذيب بالإِنسان صارَعَه فصَرَعَه يَصْرَعُه
صَرْعاً وصِرْعاً الفتح لتميم والكسر لقيس عن يعقوب فهو مصروعٌ وصرِيعٌ والجمع صَرْعَى
والمُصارَعةُ والصِّراعُ مُعالَجَتُهما أَيُّهُما يَصْرَعُ صاحِبَه وفي الحديث
مثَلُ المؤمِن كالخامةِ من الزَّرْعِ تَصْرَعُها الريحُ مرة وتَعْدِلُها أُخْرى
أَي تُمِيلُها وتَرْمِيها من جانب إِلى جانب والمَصْرَعُ موضِعٌ ومَصْدَرٌ قال
هَوْبَرٌ الحارثيّ بمَصْرَعِنا النُّعْمانَ يومَ تأَلَّبَتْ علينا تَمِيمٌ من
شَظًى وصَمِيمِ تَزَوَّدَ مِنّا بَيْنَ أُذْنَيْه طَعْنةً دَعَتْه إِلى هابِي
التُّرابِ عَقِيمِ ورجل صَرّاعٌ وصَرِيعٌ بَيِّنُ الصّراعةِ وصَرِيعٌ شَدِيد
الصَّرْع وإِن لم يكن معروفاً بذلك وصُرَعةٌ كثير الصَّرْع لأَقْرانِه يَصْرَعُ
الناسَ وصُرْعةٌ يُصْرَعُ كثيراً يَطَّرِدُ على هذين بابٌ وفي الحديث أَنه صُرِعَ
عن دابَّة فجُحِشَ شِقُّه أَي سقَطَ عن ظهرها وفي الحديث أَيضاً أَنه أَردَفَ
صَفِيّةَ فَعَثَرَتْ ناقتُه فصُرِعا جميعاً ورجُلٌ صِرِّيعٌ مثال فِسِّيقٍ كثير الصَّرْع
لأَقْرانه وفي التهذيب رجل صِرِّيعٌ إِذا كان ذلك صَنْعَتَه وحالَه التي يُعْرَفُ
بها ورجل صَرّاعٌ إِذا كان شديد الصَّرْعِ وإِن لم معروفاً ورجل صَرُوعُ
الأَقْرانِ أَي كثير الصَّرْع لهم والصُّرَعة هم القوم الذين يَصْرَعُون من
صَارَعُوا قال الأَزهري يقال رجل صُرَعةٌ وقوم صُرَعةٌ وقد تَصارَعَ القومُ
واصْطَرَعُوا وصارَعَه مُصارَعةً وصِراعاً والصِّرْعانِ المُصْطَرِعانِ ورجل
حَسَنُ الصِّرْعةِ مثل الرِّكْبةِ والجِلْسةِ وفي المَثلِ سُوءُ الاسْتِمْساكِ
خَيْر من حُسْنِ الصِّرْعةِ يقول إِذا اسْتَمْسَكَ وإِن لم يُحْسِنِ الرّكْبةَ فهو
خير من الذي يُصْرَعُ صَرْعةً لا تَضُرُّه لأَن الذي يَتماسَكُ قد يَلْحَقُ والذي
يُصْرَعُ لا يَبْلُغُ والصَّرْعُ عِلّة مَعْرُوفة والصَّريعُ المجنونُ ومررت
بِقَتْلى مُصَرَّعِين شُدِّد للكثرة ومَصارِعُ القوم حيث قُتِلُوا والمَنِيّةُ
تَصْرَعُ الحيوانَ على المَثل والصُّرَعةُ الحلِيمُ عند الغَضَبِ لأَن حِلْمَه
يَصْرَعُ غَضَبَه على ضِدّ معنى قولهم الغَضَبُ غُولُ الحِلْمِ وفي الحديث
الصُّرَعةُ بضم الصاد وفتح الراء مثل الهُمَزةِ الرجلُ الحليمُ عِندَ الغَضَب وهو
المبالغ في الصِّراعِ الذي لا يُغْلَبُ فَنَقَلَه إِلى الذي يَغْلِبُ نفسه عند
الغضب ويَقْهَرُها فإِنه إِذا مَلَكها كان قد قَهَرَ أَقْوى أَعْدائِه وشَرَّ
خُصُومِه ولذلك قال أَعْدَى عَدُوٍّ لك نفسُك التي بين جَنْبَيْكَ وهذا من
الأَلفاظ التي نقَلها اللغويون
( * قوله « نقلها اللغويون إلخ كذا بالأصل والذي في النهاية نقلها عن وضعها اللغوي
والمتبادر منه أن اللغوي ضفة للوضع وحينئذ فالناقل النبي صلى الله عليه وسلم
ويؤيده قول المؤلف قبله فنقله الى الذي يغلب نفسه ) عن وضعها لِضَرْبٍ من
التَّوَسُّع والمجاز وهو من فصيح الكلام لأَنه لما كان الغضبانُ بحالة شديدة من
الغَيْظِ وقد ثارَتْ عليه شهوة الغضب فَقَهَرها بحلمه وصَرَعَها بثباته كان
كالصُّرَعَةِ الذي يَصْرَعُ الرجالَ ولا يَصْرَعُونه والصَّرْعُ والصِّرعُ
والضِّرْعُ الضرْبُ والفَنُّ من الشيء والجمع أَصْرُعٌ وصُرُوعٌ وروى أَبو عبيد
بيت لبيد وخَصْمٍ كَبادِي الجِنّ أَسْقَطْتُ شَأْوَهُمْ بِمُسْتَحْوذٍ ذِي مِرّةٍ
وصُرُوعِ بالصاد المهملة أَي بِضُروبٍ من الكلام وقد رواه ابن الأَعرابي بالضاد
المعجمة وقال غيره صُرُوعُ الحبل قُواه ابن الأَعرابي يقال هذا صِرْعُه وصَرْعُه
وضِرْعُه وطَبْعُه وطَلْعُه وطِباعُه وطِبَيعُه وسِنُّه وضَرْعُه وقَرْنُه
وشِلْوُهُ وشُلَّتُه أَي مِثْلُه وقول الشاعر ومَنْجُوبٍ له منْهُنَّ صِرْعٌ
يَمِيلُ إِذا عَدَلْتَ بهِ الشّوارا هكذا رواه الأَصمعي أَي له مِنْهُنَّ مثل قال
ابن الأَعرابي ويروى ضِرْعٌ بالضاد المعجمة وفسره بأَنه الحَلْبة والصَّرْعانِ إِبلان
تَرِدُ إِحداهما حين تَصْدُر الأُخرى لكثرتها وأَنشد ابن الأَعرابي مِثْل البُرامِ
غَدا في أصْدةٍ خَلَقٍ لم يَسْتَعِنْ وحَوامِي المَوْتِ تَغْشاهُ فَرَّجْتُ عنه
بِصَرْعَيْنا لأَرْملةٍ وبائِسٍ جاءَ مَعْناهُ كَمَعْناه قال يصف سائلاً شَبَّهَه
بالبُرام وهو القُراد لم يَسْتَعِنْ يقول لم يَحْلِقْ عانته وحَوامِي الموت
وحَوائِمُهُ أَسبابُه وقوله بصَرْعَيْنا أَراد بها إِبلاً مختلفة التِّمْشاء تجيء
هذه وتذهب هذه لكثرتها هكذا رواه بفتح الصاد وهذا الشعر أَورده الشيخ ابن بري عن
أَبي عمرو وأَورد صدر البيت الأَول ومُرْهَق سالَ إِمْتاعاً بأصْدتِه والصِّرْعُ
المِثْلُ قال ابن بري شاهِدُه قول الراجز إِنَّ أَخاكَ في الأَشاوٍي صِرْعُكا
والصِّرْعانِ والضِّرْعانِ بالكسر المِثْلانِ يقال هما صِرْعانِ وشِرْعانِ
وحِتْنانِ وقِتْلانِ كله بمعنى والصَّرْعانِ الغَداةُ والعشِيُّ وزعم بعضهم أَنهم
أَرادوا العَصْرَيْنِ فقُلِبَ يقال أَتيتُه صَرْعَى النهارِ وفلان يأْتينا
الصَّرْعَيْنِ أَي غُدْوةً وعَشِيَّةً وقيل الصَّرْعانِ نصف النهار الأَول ونصفه
الآخر وقول ذي الرمة كأَنَّني نازِعٌ يَثْنِيهِ عن وَطَنٍ صَرْعانِ رائحةً عَقْلٌ
وتَقْيِيدُ أَراد عَقْلٌ عَشِيّةً وتَقْيِيدٌ غُدْوةً فاكتفى بذكر أَحدهما يقول
كأَنني بعير نازعٌ إِلى وَطَنِه وقد ثناه عن إِرادته عَقْلٌ وتَقْيِيدٌ فَعَقْلُه
بالغداةِ ليَتَمَكَّنَ في المَرْعَى وتقييدُه بالليل خوفاً من شِرادِه ويقال
طلبْتُ من فلان حاجة فانصَرَفْتُ وما أَدرِي على أَيّ صِرْعَيْ أَمرِه هو أَي لم
يتبين لي أَمرُه قال يعقوب أَنشدني الكلابي فَرُحْتُ وما ودَّعْتُ لَيْلى وما
دَرَتْ على أَيِّ صِرْعَيْ أَمرِها أَتَرَوَّحُ يعني أَواصلاً تَرَوَّحْتُ من
عندها أَو قاطعاً ويقال إِنه لَيَفْعَلُ ذلك على كلِّ صِرْعةٍ
( * قوله « على كل صرعة هي بكسر الصاد في الأصل وفي القاموس بالفتح ) أَي يَفْعَلُ
ذلك على كلّ حال ويقال للأَمر صَرْعان أَي طَرَفان ومِصْراعا البابِ بابان منصوبان
ينضمان جميعاً مَدْخَلُهما في الوَسَط من المِصْراعَيْنِ وقول رؤبة إِذْ حازَ
دُوني مِصْرَعَ البابِ المِصَكّْ يحتمل أَن يكون عندهم المِصْرَعُ لغة في
المِصْراعِ ويحتمل أَن يكون محذوفاً منه وصَرَعَ البابَ جعَل له مِصْراعَيْنِ قال
أَبو إِسحق المِصْراعانِ بابا القصيدة بمنزلة المِصْراعَيْنِ اللذين هما بابا
البيت قال واشتِقاقهما الصَّرْعَيْنِ وهما نصفا النهار قال فمن غُدْوةٍ إِلى
انتصاف النهار صَرْعٌ ومن انتصاف النهار إِلى سقوط القُرْص صَرْع قال الأَزهري
والمِصْراعانِ من الشعْر ما كان فيه قافيتان في بيت واحد ومن الأَبواب ما له بابان
منصوبان ينضَمّان جميعاًمَدْخَلُهما بينهما في وسط المصراعين وبيتٌ من الشعْر
مُصَرَّعٌ له مِصْراعانِ وكذلك باب مُصَرَّعٌ والتصريعُ في الشعر تَقْفُِهُ
المِصْراعِ الأَول مأْخوذ من مِصْراعِ الباب وهما مُصَرَّعانِ وإِنما وقع التصريعُ
في الشعر ليدل على أَنّ صاحبه مبتدِئٌ إِما قِصّةً وإِما قصِيدة كما أَن إِمّا
إِنما ابْتُدِئَ بها في قولك ضربت إِما زيداً وإِمّا عمراً ليعلم أَن المتكلم شاكّ
فمما العَرُوضُ فيه أَكثر حروفاً من الضرب فَنَقَصَ في التصريعِ حتى لحق بالضرب
قَوْلُ امرِئِ القَيْسِ لِمَنْ طَلَلٌ أَبْصَرْتُه فَشَجَاني كَخَطِّ زَبُورٍ في
عَسِيبِ يَماني ؟ فقوله شَجاني فعولن وقوله يماني فعولن والبيت من الطويل وعروضه
المعروف إِنما هو مفاعلن ومما زِيد في عروضه حتى ساوَى الضرْبَ قول امرئ القيس
أَلا انْعِمْ صَباحاً أَيُّها الطَّلَلُ البالي وهل يَنْعَمَنْ مَن كان في
العُصُرِ الخالي ؟ وصَرَّعَ البيتَ من الشعر جعلَ عَرُوضه كضربه والصرِيعُ
القضِيبُ من الشجر يَنْهَصِرُ إِلى الأَرض فيسقط عليها وأَصله في الشجرة فيبقى
ساقطاً في الظل لا تُصِيبُه الشمس فيكون أَلْيَنَ من الفَرْعِ وأَطيَبَ رِيحاً وهو
يُسْتاكُ به والجمع صُرُعٌ وفي الحديث أَن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعجبه أَن
يَسْتاكَ بالصُّرُعِ قال الأَزهري الصَّرِيعُ القضِيبُ يَسْقُطُ من شجر البَشام
وجمعه صِرْعانٌ والصَّريعُ أَيضاً ما يَبِسَ من الشجر وقيل إنما هو الصَّرِيفُ
بالفاء وَقيل الصَّرِيعُ السوْطُ أَو القَوْسُ الذي لم يُنْحَتْ منه شيء ويقال
الذي جَفَّ عُوده على الشجرة وقول لبيد منها مَصارِعُ غايةٍ وقِيامُها
( * في معلقة لبيد منه مصرَّعُ غابةٍ وقيامها )
قال المَصارِعُ جمع مَصْرُوعٍ من القُضُب يقول منها مَصْرُوعٌ ومنها قائم والقياس
مَصارِيعُ وذكر الأَزهري في ترجمة صعع عن أَبي المقدام السُّلَمِيّ قال تَضَرَّعَ
الرجلُ لصاحبه وتَصَرَّعَ إِذا ذَلَّ واسْتَخْذَى
معنى
في قاموس معاجم
صارَعْتُهُ
فَصَرَعْتُهُ
صَرْعاً
وصِرْعاً.
والمَصْرَعُ:
مكانٌ ومصدرٌ.
قال الشاعر:
بمَصْرَعِنا
النُعْمانَ
يومَ
تَأَلَّبَتْ
علينا
تَميمٌ من
شَظىً
وصَميمِ
والصِرْعَةُ
مثال
الرِكْبَةِ
والجِلسةِ،
صارَعْتُهُ
فَصَرَعْتُهُ
صَرْعاً
وصِرْعاً.
والمَصْرَعُ:
مكانٌ ومصدرٌ.
قال الشاعر:
بمَصْرَعِنا
النُعْمانَ
يومَ
تَأَلَّبَتْ
علينا
تَميمٌ من
شَظىً
وصَميمِ
والصِرْعَةُ
مثال
الرِكْبَةِ
والجِلسةِ، يقال:
سوءُ
الاستمساكِ
خيرٌ من حُسْنِ
الصِرْعَةِ.
ورجلٌ
صُرَعَةٌ، أي
يَصْرَعُ
الناس كثيراً
ورجلٌ
صِرِّيعٌ،
كثيرُ الصَرْعِ
لأقرانه.
والصَرْعُ:
عِلَّةٌ
معروفة
والصَرْعُ
أيضاً: واحد
الصُروعِ،
وهي الضُروبُ
والفنونُ.
ومررت
بقَتْلى
مُصَرَّعينَ،
شدِّد للكثرة.
والتَصْريعُ
في الشِعر:
تقفية المِصْراعِ
الأوَّل، وهو
مأخوذ من
مِصْراعِ
الباب، وهما
مِصْراعانِ.
والصَرْعانِ:
الغداةُ والعشيُّ،
من غُدْوَةَ
إلى انتصاف
النهار صَرْعٌ
بالفتح، ومن
انتصاف
النهار إلى
سقوط القرص
صَرْعٌ. يقال:
أتيته من
صَرْعى
النهارِ، أي
غُدْوَةً
وَعَشِيَّةً.
قال ذو الرمة:
كأنني
نازِعٌ
يَثْنيهِ عن
وَطَـنٍ
صَرْعانِ
رائحَةً
عَقْلٌ
وَتَقْييدُ.
والصَرْعانِ:
إبِلانِ
تَرِدُ
إحداهما حين تَصْدُرُ
الأخرى
لكثرتها.
والصِرْعانِ
بالكسر:
المِثْلانِ،
يقال: هما
صِرْعانِ،
وشِرْعانِ،
وحِتْنانِ
وقِتْلانِ،
كلُّه بمعنىً.
ويقال أيضاً:
طلبت من فلانٍ
حاجةً
فانصرفتُ وما
أدري على أيِّ
صِرْعَيْ أمره
هو? أي لم
يُبَيَّنْ لي
أمرُه. قال
يعقوب: وأنشدني
الكلابيُّ:
فرُحْتُ
وما
وَدَّعْتُ
لَيْلى وما
دَرَتْ
على أَيِّ
صِرْعَيْ
أَمْرِها أَتَرَوَّحُ
يعني
أَواصِلاً
تَرَوَّحْتُ
من عندها أم
قاطِعاً.
والصَريعُ:
السَوْطُ أو
القوسُ الذي
لم يُنْحَتْ
منه شيء،
ويقال الذي
جَفَّ عوده
على الشجر.