معنى تعارفوا على أمر في قاموس عربي عربي: معجم مختار الصحاح
أ م ر : يقال أمر فلان مستقيم و أمورُهُ مستقيمة و أمَرَهُ بكذا والجمع الأوامِرُ و أَمَرَهُ أيضا كثره وبابهما نصر ومنه الحديث { خير المال
مهرة مَأمورةٌ أو سكة مأبورة } أي مهرة كثيرة النتاج والنسل وآمَرَهُ أيضا بالمد أي كثره و أَمِرَ هو كثر وبابه طرب فصار ن
أ م ر : يقال أمر فلان مستقيم و أمورُهُ مستقيمة و أمَرَهُ بكذا والجمع الأوامِرُ و أَمَرَهُ أيضا كثره وبابهما نصر ومنه الحديث { خير المال مهرة مَأمورةٌ أو سكة مأبورة } أي مهرة كثيرة النتاج والنسل وآمَرَهُ أيضا بالمد أي كثره و أَمِرَ هو كثر وبابه طرب فصار نظير علم وأعلمته قال يعقوب ولم يقل أحد غير أبي عبيدة أمَرَهُ من الثلاثي بمعنى كثره بل من الرباعي حتى قال الأخفش إنما قيل مأمورة للازدواج وأصله مؤمرة كمخرجة كما قال للنساء ارجعن مأزورات غير مأجورات للازدواج وأصله موزورات من الوزر وقوله تعالى { أمرنا مترفيها } أي أمرناهم بالطاعة فعصوا وقد يكون من الإمارةِ قلت لم يذكر في شيء من أصول اللغة والتفسير أن أمرنا مخففا متعديا بمعنى جعلهم أمراء و الإمْرُ كالإصر الشديد وقيل العجب ومنه قوله تعالى { لقد جئت شيئا إمرا } و الأَمِيرُ ذو الأمر وقد أمَرَ يأمر بالضم إمْرةً بالكسر صار أميرا والأنثى أميرة بالهاء و أَمُر أيضا يأمر بضم الميم فيهما إمارَةً بالكسر أيضا و أمَّرَهُ تَأمِيراً جعله أميرا و تأمَّر عليهم تسلط و آمَرَهُ في كذا مُؤامَرَة شاوره والعامة تقول وأمره و أتَمَرَ الأمر أي امتثله وأتمروا به وإذا هموا به وتشاوروا فيه و الائْتِمارُ و الاستِثْمارُ المشاورة وكذا التَّآمُرُ كالتفاعل قلت قوله تعالى { وأتمروا بينكم بمعروف } أي ليأمر بعضكم بعضا بالمعروف و الأَمَارَةُ و الأَمَارُ أيضا بفتحتين الوقت والعلامة
معنى
في قاموس معاجم
ع ر ف : عَرَفَهُ يعرفه بالكسر مَعْرِفةً و عِرْفاناً بالكسر و العَرْفُ الريح طيبة كانت أو منتنة و المَعْرُوفُ ضد المنكر و العُرْفُ ضد
النكر يقال أولاه عرفا أي معروفا والعُرْف أيضا الاسم من الإعتراف والعُرْفُ أيضا عُرْف الفرس وقوله تعالى { والمرسلات عُرْفا
ع ر ف : عَرَفَهُ يعرفه بالكسر مَعْرِفةً و عِرْفاناً بالكسر و العَرْفُ الريح طيبة كانت أو منتنة و المَعْرُوفُ ضد المنكر و العُرْفُ ضد النكر يقال أولاه عرفا أي معروفا والعُرْف أيضا الاسم من الإعتراف والعُرْفُ أيضا عُرْف الفرس وقوله تعالى { والمرسلات عُرْفا } قيل هو مستعار من عرف الفرس أي يتتابعون كعرف الفرس وقيل أُرسلْتُ بالعُرْف أي بالمعروف و المَعْرَفَةُ بفتح الراء الموضع الذي ينبت عليه العرف و الأَعْرَافُ الذي في القرآن قيل هو سور بين الجنة والنار ويقال يوم عَرَفَةَ غير منون ولا تدخله الألف واللام و عَرَفَاتٌ موضع بمنى وهو اسم في لفظ الجمع فلا يجمع قال الفراء لا واحد له بصحة وقول الناس نزلنا عَرَفة شبيه بمولد وليس بعربي محض وهو معرفة وإن كان جمعا لأن الأماكن لا تزول فصار كالشيء الواحد وخالف الزيدين تقول هؤلاء عرفات حسنة بنصب النعت لأنه نكرة وهي مصروفة قال الله تعالى { فإذا أفضتم من عرفات } قال الأخفش إنما صرفت لأن التاء صارت بمنزلة الياء والواو في مسلمين ومسلمون لأنه تذكيره وصار التنوين بمنزلة النون فلما سمي به تُرك على حاله كما يترك مسلمون على حاله إذا سمي به وكذا القول في أذرعات وعانات وعريتنات و العَارِفَةُ المعروف و العَرِيفُ و العَارِفُ بمعنى كالعليم والعالم و العَرِيفُ أيضا النقيب وهو دون الرئيس والجمع عُرَفاءُ وبابه ظرف إذا صار عريفا وإذا باشر ذلك مدة قلت عَرَف مثل كتب و التَّعْرِيفُ أيضا الوقوف بعرفات و المُعَرَّفُ الموقف و الاعْتِرَافُ بالذنب الإقرار به وربما وضعوا اعْتَرَفَ موضع عَرَف وبالعكس و تَعَ { َّفَ ما عند فلان أي طلبه حتى عرفه و تَعَارَفَ القوم عرف بعضهم بعضا