العَسْفُ:
الأخذُ على
غير الطريق،
وكذلك التَعَسُّفُ
والاعتِسافُ.
والعَسْفُ
أيضاً: القَدَحُ
الضخمُ.
والعَسوفُ:
الظلومُ. قال
أبو يوسف:
ناقةٌ
عاسِفٌ، إذا
أشرفت على
الموت من
الغدّة وجعلت
تتنفَّس. قال
الأصمعيّ: قلت
لرجل من أهل
البادية: ما
ال
العَسْفُ:
الأخذُ على
غير الطريق،
وكذلك التَعَسُّفُ
والاعتِسافُ.
والعَسْفُ
أيضاً: القَدَحُ
الضخمُ.
والعَسوفُ:
الظلومُ. قال
أبو يوسف:
ناقةٌ
عاسِفٌ، إذا
أشرفت على
الموت من
الغدّة وجعلت
تتنفَّس. قال
الأصمعيّ: قلت
لرجل من أهل
البادية: ما
العُسافُ?
قال: حين
تَقْمُصُ
حَنجرته، أي
ترجف من
النَفَس. قال
عامر بن
الطفيل في
قُرْزِلٍ
يومَ
الرَقَمِ:
ونِعْم
أخو
الصعلوكِ
أمْسِ
تركتُه
بتَضْرُعَ
يَمْري
باليدين ويَعْسِفُ
والعَسيفُ:
الأجيرُ،
والجمع
عُسَفاءُ.
معنى
في قاموس معاجم
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون ع
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون عليه.
وربَّما
استعمل بمعنى
الباء، قال
زيد الخيل:
ويركب
يوم
الرَوْعِ
فيهـا
فـوارسٌ
بَصيرون
في طعن
الأباهر
والكُلى
أي
بطعن الأباهر
والكُلى.