التُّفُّ وسَخُ
الأَظْفارِ وفي المحكم وسَخ بين الظُّفُرِ والأَنْمُلةٍ وقيل هو ما يجتمع تحت
الظفر من الوسَخ والأُفُّ وسخُ الأُذن والتَّتْفِيفُ من التُّفِّ كالتَّأْفِيف من
الأُفِّ وقال أَبو طالب قولهم أُّفٌّ وأُّفَّةٌ وتُفٌّ وتُفّةٌ فالأُفُّ وسخُ
الأُذن
التُّفُّ وسَخُ
الأَظْفارِ وفي المحكم وسَخ بين الظُّفُرِ والأَنْمُلةٍ وقيل هو ما يجتمع تحت
الظفر من الوسَخ والأُفُّ وسخُ الأُذن والتَّتْفِيفُ من التُّفِّ كالتَّأْفِيف من
الأُفِّ وقال أَبو طالب قولهم أُّفٌّ وأُّفَّةٌ وتُفٌّ وتُفّةٌ فالأُفُّ وسخُ
الأُذن والتفّ وسخ الأَظْفار فكان ذلك يقال عند الشي يستقذر ثم كثر حتى صاروا
يستعملونه عند كل ما يتَأَذَّوْنَ به وقيل أُفٌّ له معناه قلَّةٌ له وتُفٌّ إتباع
مأْخوذ من الأَفَفِ وهو الشيء القليل ابن الأَعرابي تَفْتَفَ الرجلُ إذا تَقَذَّرَ
بعد تَنْظِيفٍ ويقال أَفَّ يَؤُفُّ ويَئِفُّ إذا قال أُف ويقال أُفَّةٌ له
وتُفَّةٌ أَي تَضَجُّر ويقال الأُفُّ بمعنى القلة من الأَفَفِ وهو القليل
والتُفَّة دُوَيْبَّةٌ تشبه الفأْر وقال الأَصمعي هذا غلط إنما هي دُوَيْبَّةٌ على
شَكْل جَرْو الكلب يقال لها عَناقُ الأَرض قال وقد رأَيته وفي المثل أَغْنى من
التُّفّةِ عن الرُّفّة وفي المحكم استغنت التُّفّةُ عن الرُّفّةِ والرُّفّةُ
دُقاقُ التِّبْن وقيل التبن عامّة وكلاهما بالتشديد والتخفيف والتُّفَفة دُودة
صغيرة تؤثر في الجلد والتَّفَّافُ الوَضِيعُ وقيل هو الذي يسأل الناسَ شاةً أَو
شاتين قال وصِرْمةٍ عشرين أَو ثلاثينْ يُغْنِينَنا عن مَكْسَبِ التَّفافِينْ