معنى تكلم على المكشوف في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
عَلى:
حرفٌ خافضٌ،
وقد يكون
اسماً يدخل
عليه حرف جر.
قال مُزاحم:
غَدَتْ
مِنْ
عَلَيْهِ
بعد ما تَمَّ
ظِمْؤُها
تَصِلُّ
وعن قَيْضِ
بزيزاءَ
مَجْهَلِ
وقال
آخر:
غَدَتْ
مِن
عَلَيْهِ
عَلى:
حرفٌ خافضٌ،
وقد يكون
اسماً يدخل
عليه حرف جر.
قال مُزاحم:
غَدَتْ
مِنْ
عَلَيْهِ
بعد ما تَمَّ
ظِمْؤُها
تَصِلُّ
وعن قَيْضِ
بزيزاءَ
مَجْهَلِ
وقال
آخر:
غَدَتْ
مِن
عَلَيْهِ
تَنْفُضُ
الطَلَّ بعد ما
رأت حاجب
الشمس استوى
فَتَرَفَّعا
أي
غدت من فوقه؛
لأنَّ حرف
الجر لا يدخل
على حرف الجر.
وقولهم: كان
كذا على عهد
فلان، أي في عهده.
وقد توضع في
موضع عن وكذلك
عامّة حروف الخفض.
وقد توضع
موضعَ مِنْ،
كقوله تعالى:
"إذا اكتالوا
على الناس
يَسْتَوفون"
أي من الناس. وتكون
بمعنى الباء،
قال أبو ذؤيب:
يَسَرٌ
يفيض على
القِداحِ
ويَصْدَعُ
أي
بالقداح.
وتقول:
عَلَيَّ
زيداً
وعَليَّ بزيدٍ،
معناه أعطني
زيداً.
معنى
في قاموس معاجم
كَشَفْتُ
الشيء
فانْكَشَفَ
وتَكَشَّفَ.
يقال:
تَكَشَّفَ
البرقُ، إذا
ملأ السماء.
وكاشَفَهُ
بالعداوة، أي
بادأه بها.
ويقال: "لو
تكاشَفْتُمْ
ما تدافنتم"،
أي لو
انْكَشَفَ
عيبُ بعضكم
لبعض. والكَشوفُ:
الناقة التي
يضربها الفحل
وهي حامل. وقد كَشَ
كَشَفْتُ
الشيء
فانْكَشَفَ
وتَكَشَّفَ.
يقال:
تَكَشَّفَ
البرقُ، إذا
ملأ السماء.
وكاشَفَهُ
بالعداوة، أي
بادأه بها.
ويقال: "لو
تكاشَفْتُمْ
ما تدافنتم"،
أي لو
انْكَشَفَ
عيبُ بعضكم
لبعض. والكَشوفُ:
الناقة التي
يضربها الفحل
وهي حامل. وقد كَشَفَتِ
الناقةُ
كِشافاً. وقال
الأصمعيّ: فإنْ
حمل عليها
الفحل سنتين
متواليتين
فذلك الكِشافُ،
والناقةُ
كَشوفٌ. قال
زهير:
وتَلْقَحْ
كِشافاً
ثمَّ
تُنْتَجْ
فتُتْئِمِ
وأَكْشَفَ
القوم، أي
كَشَفَتْ
إبلهم.
والكَشَفُ بالتحريك:
انقلابٌ من
قُصاصِ
الناصية
كأنَّها
دائرة، وهي
شُعيرات
تنبُت
صُعُداً؛
والرجلُ
أَكْشَفَ،
وذلك الموضع
كَشَفَةٌ.
والكَشَفُ في
الخيل:
التواءٌ في
عسيب
الذَنَبِ. والأكْشَفُ:
الرجل الذي لا
تُرْس معه في
الحرب.
معنى
في قاموس معاجم
الكَلامُ:
اسم جنسٍ يقع
على القليل
والكثير.
والكَلِمُ لا
يكون أقلّ من
ثلاث كلمات؛
لأنَّه جمع
كَلِمَةٍ،
مثل نَبِقَةٍ
ونَبِقٍ.
ولهذا قال
سيبويه: هذا
بابُ علم ما
الكَلِمُ من
العربية، ولم
يقل: ما الكلامُ،
لأنَّه أراد
نفس ثلاثة
أشياء: الاسم
الكَلامُ:
اسم جنسٍ يقع
على القليل
والكثير.
والكَلِمُ لا
يكون أقلّ من
ثلاث كلمات؛
لأنَّه جمع
كَلِمَةٍ،
مثل نَبِقَةٍ
ونَبِقٍ.
ولهذا قال
سيبويه: هذا
بابُ علم ما
الكَلِمُ من
العربية، ولم
يقل: ما الكلامُ،
لأنَّه أراد
نفس ثلاثة
أشياء: الاسم
والفعل
والحرف، فجاء
بما لا يكون
إلا جمعاً، وترك
ما يمكن أن
يقع على
الواحد
والجماعة. وتميمٌ
تقول: هي
كَلِمَةٌ
بكسر الكاف.
وحكى الفراء
فيها ثلاث
لغات:
كَلِمَةٌ،
وكِلْمَةٌ،
وكَلْمَةٌ.
والكَلِمَةُ
أيضاً:
القصيدة
بطولها. والكَليمُ:
الذي
يُكَلِّمُكَ.
يقال: كَلَّمْتُهُ
تَكْليماً
وكَلاماً.
وتَكَلَّمْتُ
كِلْمَةً
وبكِلْمَةٍ.
وكالَمْتُهُ،
إذا جاوبته.
وتَكالَمْنا
بعد التهاجر.
ويقال: كانا
مُتَصارِمَيْنِ
فأصبحا
يَتَكالَمانِ،
ولا تقل يَتَكَلَّمانِ.
وما أجد
مُتَكَلَّماً،
أي موضعَ
كَلامٍ.
والكَلمانِيُّ:
المِنْطيق.
والكَلْمُ:
الجراحة،
والجمع
كُلومٌ
وكِلامٌ. تقول:
كَلَمْتُهُ
كَلْماً. وقرأ
بعضهم:
"دابَّةً من
الأرض
تَكْلِمُهُمْ"،
أي تجرحُهم
وتَسِمُهُمْ.
والتَكْليمُ:
التجريح. قال
عنترة:
إذ
لا أزالُ على
رِحالَةِ
سابحٍ
نَهْدٍ
تَعاوَرَهُ
الكُماةُ مُكَـلَّـم