معنى تلاعب بالألفاظ في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
اللَعِب
معروف
واللَّعْبُ
مثله. وقد
لَعِبَ يلعَب.
وتلعَّب: لعِب
مرَّةً بعد
أخرى. ورجلٌ
تِلْعابَةٌ:
كثير اللَعِب.
والتَلعاب
بالفتح:
المصدر. وجاريةٌ
لَعوب.
والأُلْعوبة:
اللَعِب.
والمَلْعَبُ:
موضع اللعِب.
واللُعْبَةُ
بالضم: لُعْبَةُ
الشِطر
اللَعِب
معروف
واللَّعْبُ
مثله. وقد
لَعِبَ يلعَب.
وتلعَّب: لعِب
مرَّةً بعد
أخرى. ورجلٌ
تِلْعابَةٌ:
كثير اللَعِب.
والتَلعاب
بالفتح:
المصدر. وجاريةٌ
لَعوب.
والأُلْعوبة:
اللَعِب.
والمَلْعَبُ:
موضع اللعِب.
واللُعْبَةُ
بالضم: لُعْبَةُ
الشِطرنج
والنَرْد.
وكلُّ ملعوبٍ
فهو لُعْبَةٌ،
لأنَّه اسم.
ومنه قولهم:
اقْعُدْ حتَّى
أفرغ من هذه
اللُعْبَةِ.
قال ثعلب: من هذه
اللَعِبَةِ
بالفتح
أجودُ، لأنه
أراد المرة
الواحدة من
اللَعِبِ.
واللِعْبَةُ
بالكسر: نوع
من اللعَبِ،
مثل الركبة
والجِلسة.
تقول: فلان
حَسَنُ
اللِعْبَةِ،
كما تقول:
حَسَنُ الجِلسة.
ولاعبتُ
الرجلَ
مُلاعَبَةً.
ومُلاعِبُ
ظِلِّهِ:
طائر،
وربَّما قيل
خاطِفُ ظِلِّهِ.
واللُعابُ: ما
يسيل من الفم.
ولُعابُ النحل:
العسل.
ولَعَبَ
الصبيُّ،
بالفتح:
يلعَبُ لَعْباً،
إذا سال
لُعابُهُ. قال
لبيد:
لَعَبْتُ
على
أكْتافِهِمْ
وحجورِهِمْ
وَليداً
وسَمُّوني
مُفيداً
وعاصِما
وأَلْعَبَ
الصبيُّ، إذا
صار له لُعابٌ
يسيل من فيه.
وثغرٌ ملعوبٌ،
أي ذو لُعابٍ.
ولُعابُ
الشمس: ما
تراه في شدَّة
الحرّ مثل نسج
العنكبوتِ،
ويقال هو السَراب.
معنى
في قاموس معاجم
لَفَظْتُ
الشيءَ من فمي
ألْفِظُهُ
لَفْظاً: رميته،
وذلك الشيء
لُفاظَةٌ. قال
امرؤ القيس
يصف حماراً:
يُوارِدُ
مجهولاتِ
كلِّ
خَـمـيلَةٍ
يَمُجُّ
لُفاظَ
البَقْلِ في
كل مَشْرَبِ
ولَفَظْتُ
بالكلام
و
لَفَظْتُ
الشيءَ من فمي
ألْفِظُهُ
لَفْظاً: رميته،
وذلك الشيء
لُفاظَةٌ. قال
امرؤ القيس
يصف حماراً:
يُوارِدُ
مجهولاتِ
كلِّ
خَـمـيلَةٍ
يَمُجُّ
لُفاظَ
البَقْلِ في
كل مَشْرَبِ
ولَفَظْتُ
بالكلام
وتَلَفَّظْتُ
به، أي تَكَلَّمْتُ
به. واللفْظُ:
واحدُ
الألفاظِ، وهو
في الأصل
مصدرٌ.
وقولهم:
"أسْمَحُ من
لافِظَةٍ"،
يقال هي
العنزُ، لأنها
تُشلى للحلب
وهي تجترُّ،
فتَلْفِظُ
بِجِرَّتِها
وتُقْبِلُ
فرحاً منها
بالحلب. ويقال:
هي التي
تَزُقُّ
فرخَها من
الطير لأنها
تُخرِج ما في
حوصلتها
وتُطعمه. قال
الشاعر:
تَجودُ
فَتُجْزِلُ
قبل
السُؤالِ
وكَفُّكَ
أسْمَحُ من لافِظَهْ
ويقال:
هي الرحى،
ويقال: هو الديك،
ويقال: هو
البحرُ لأنه
يَلْفِظُ
بالعنبر
والجواهر،
والهاء فيه
للمبالغة.