ومّما يُسْتَدْرَكُ عليه : والتُّوفَةُ بِالضَّمِّ : الغَيْرَةُ نَقَلَهُ الخاَزْرَنْجِيُّ وفي اللِّسَانِ : ما في أَمْرِهِمْ تَوِيفَةٌ أَي : كسَفِينَةٍ أو جُهَيْنَة : أَي تَوَانٍ وقال عَرّامٌ : تَافَ عنِّي بَصَرُ الرَّجُلِ : إِذا تَخَطَّى فصل الثاءِ مع الفاءِ ث ح ف
الثِّحْفُ بالمُهْمَلَةِ مَكْسُورَةً والثَّحِفُ كَكِتِفٍ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وصاحبُ اللِّسَانِ وقال أَبو عمرو : هما لُغَتَانِ في الفَحْثِ والحَفِثِ وهُمَا ذَاتُ الطَّرِيقِ هكذا في النُّسَخ والصَّوابُ : ذاتُ الطَّرِائِقِ من الْكَرِشِ كأَنَّها أَطْبَاقُ الْفَرْثِ ج : أَثْحَافٌ كما في العُبَابِ والتَّكْمِلَةِ