لمَن الدِّيَارُ ببُرْقَةِ الأَثْمادِ ... فالجَلْهَتَيْنِ إِلى قِلاَتِ الوَادِي ثمعد
المُثْمَعِدُّ كمُضْمَحِلٍّ أَهمله الجوهريّ وقال ابن الأَعرابيّ : هوالمُمتلىءُ المُخْصِب أَوردَه الأَزهريّ عنه وأَنشد :
فِيهنّ خَوْدٌ تَشْعَفُ الفُؤادَا ... قد اثْمعَدَّ خَلْقُهَا اثمعْدَادَ والمُثْمَعِدُّ مَنَ الوُجُوه : الظَّاهِرَةُ البَشَرَةش كذا في النُّسخ والصّواب الظَّاهِرُ البَشرة كما في التكملة الحَسَن السَّحْنَة أَي اللَّون . وغُلامٌ ثَمْعَدٌ كجعفر : سَمينٌ . والذّي قالَه النضْرُ بن شُميل هو المُثْمَعِدّ والمُثْمَئِدّ : الغلامُ الرَّيَّان النّاهِدُ السَّمِينُ