جَهِلت
القِدرُ ـَ جَهْلاً: اشتدَّ غليانها، وهو نقيض تَحَلَّمَت. وـ فلانٌ على غيره، جَهْلاً، وجَهَالَة: جفا وتسافَه. وفي التنزيل العزيز: ( قالوا أتتَّخذنا هُزُواً قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين ). وـ الشيءَ وبه: لم يعرفْه. وفي التنزيل العزيز: {إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ ...
القِدرُ ـَ جَهْلاً: اشتدَّ غليانها، وهو نقيض تَحَلَّمَت. وـ فلانٌ على غيره، جَهْلاً، وجَهَالَة: جفا وتسافَه. وفي التنزيل العزيز: ( قالوا أتتَّخذنا هُزُواً قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين ). وـ الشيءَ وبه: لم يعرفْه. وفي التنزيل العزيز: {إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ}. وـ الحقَّ: أضاعه. فهو جاهل. ( الجمع ) جُهَّال، وجَهَلَة، وجُهَّل، وجُهَلاء. وهو جَهُول. ( الجمع ) جُهُل. والمفعول مجهول.أجهَله: جعله جاهلاً. وـ وجده جاهلاً.جهَّلَه: نسبه إلى الجهل. وـ أوقعه فيه. وفي الحديث: ( إنَّكم لتُجَهِّلون وتُبَخِّلون وتُجَبِّنون ).جاهَله: سافهه.اجتَهَلَه) الغضبُ والأَنَفَةُ: حملاه على الجهل. وفي حديث الإفك: ( ولكن اجْتَهَلَتْه الحمِيَّة ).تَجَاهل: أظهر أنَّه جاهل، وليس به.اسْتَجْهَلَه: عدَّه جاهلاً. وـ وجده جاهلاً. وـ حمله على الجهل. وفي حديث ابن عباس: ( من استجهل مؤمنا فعليه إثمه ). وـ استخفَّه. وـ الريحُ الغصنَ: حرَّكته فاضطرب.الجاهل: الأسد.الجاهِليَّة: ما كان عليه العرب قبل الإسلام من الجَهالة والضَّلالة. وفي التنزيل العزيز: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى}. وـ زمان الفترة بين رسولين.الجَهْلُ: ( في اصطلاح أهل الكلام ): اعتقاد الشيء على خلاف ما هو عليه.والجَهل البسيط: تعبيرٌ أُطلِقَ على من يُسَلِّم بجهله. والجهل المركَّب: تعبيرٌ أُطلِقَ على من لا يُسَلِّم بجهله، ويدَّعي ما لا يعلم.الجَيْهَل: خشبة يُحرَّك بها الجمْر. وـ الصَّخرة العظيمة.الجَيْهَلَة: خشبة يحرك بها الجمر.المِجْهَال من النوق: التي تخِفُّ في سيرها.المَجْهَل: المفازة لا أعلام فيها. ويقال: أرض مَجْهَل: لا يُهْتَدَى فيها. ( الجمع ) مجَاهِل.المِجْهَل: الجَيْهَلَة.المَجْهَلَة: ما يحمل الإنسان على الجَهْل. وفي الحديث: ( الولد مَبْخَلَة مَجْبَنَة مَجْهَلَة ).المِجْهَلَة: الجيهلة.المجْهولة من النُّوق: ما لم تَحمل. وـ من الأرض: ما خَلَت من الأعلام والجبال.