اسم مؤنث معنى اسم جميلة هو حسنة المظهر او الأخلاق.اصل اسم جميلة: عربيمن مشاهير هذا الاسم: جميلة بوحيرد:
جميلة بوحيرد (1935 - في حي القصبة، الجزائر العاصمة) هي مجاهدة جزائرية من أكبر المناضلات اللائي ساهمن بشكل مباشر في الثورة الجزائرية على الاستعمار الفرنسي لها، في منتصف القرن الماضي. كان الطلاب الجزائريون يرددون في طابور الصباح فرنسا أُمُنا لكنها كانت تصرخ وتقول: الجزائر أًمُنا، فأخرجها ناظر المدرسة الفرنسي من طابور الصباح وعاقبها عقاباً شديداً لكنها لم تتراجع وفي هذه اللحظات ولدت لديها الميول النضالية. انضمت بعد ذلك الي جبهة التحرير الجزائرية للنضال ضد الاستعمار الفرنسي ونتيجة لبطولاتها أصبحت الأولى على قائمة المطاردين حتى أصيبت برصاصة عام 1957 وألقي القبض عليها. من داخل المستشفى بدأ الفرنسيون بتعذيب المناضلة، وتعرضت للصعق الكهربائي لمدة ثلاثة أيام كي تعترف على زملائها، لكنها تحملت هذا التعذيب، وكانت تغيب عن الوعي وحين تفيق تقول الجزائر أُمُنا. حين فشل المعذِّبون في انتزاع أي اعتراف منها، تقررت محاكمتها صورياً وصدر بحقها حكماً بالإعدام عام 1957، وتحدد يوم 7 مارس 1958 لتنفيذ الحكم، لكن العالم كله ثار واجتمعت لجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، بعد أن تلقت الملايين من برقيات الاستنكار من كل أنحاء العالم. تأجل تنفيذ الحكم، ثم عُدّل إلى السجن مدى الحياة، وبعد تحرير الجزائر عام 1962، خرجت جميلة بوحيرد من السجن، وتزوجت محاميها الفرنسي جاك فيرجيس الذي دافع عن مناضلي جبهة التحرير الوطني خاصة المجاهدة جميلة بوحيرد و الدي اسلم و اتخد منصور إسما له.
جميلة بوباشا:
جميلة بوباشا ( ولدت في 9 فبراير 1938 في بولوغين، الجزائر العاصمة) هي مناضلة ومقاومة جزائرية من النساء الائي ساهمن بشكل مباشر في الثورة الجزائرية على الاستعمار الفرنسي. أبوها اسمه عبد العزيز بن محمد وأمها زبيدة عماروش حيث ترعرعت في عائلة متوسطة الحال وكانت تدرس في دالي إبراهيم قبل أن تجندها جبهة التحرير سنة 1959 كفدائية لزرع القنابل والمتفجرات في مناطق المعمرين الفرنسيين وقاموا بتسميتها خليدة إلى أن تم توقيفها في 06 فبراير 1960 وهي متلبسة بعملية فدائية ووضعت في السجن العسكري وتم تعذيبها بكل الوان العذاب ولكنها كانت صامدة كالخشب رغم أنوثتها. تعاطف العالم كله مع جميلة بوباشا وفي مقدمتهم الكاتب الفرنسي جون بول سارتر والصحفي سيمون دي بوفوار والرسام العالمي بابلو بيكاسو الذي رسمها في لوحة رائعة والكاتب لويس أراغون وتطوع الكثير من المحامين للدفاع عنها في مقدمتهم جيزال حليمي وحتى الرئيس الأمريكي جون اف كنيدي والزعيم الصيني ماوتسي تونغ. أعجب الرسام العالمي بابلو بيكاسو بجميلة بوباشا خصوصا صلابتها وشجاعتها وقام برسمها في بورتريه لكتاب المحامية جيزيل حليمي وسيمون دي بوفوار سنة 1962.
جميلة (مغنية):
جميلة (15 أكتوبر 1988 -)، مغنية مغربية. مقيمة في الإمارات العربية المتحدة بدأت نشاطها عندما شاركت في عام 2010 في برنامج «نجم الخليج» وحازت على مرتبة متقدمة في البرنامج لكنها لم تفوز باللقب، ثم قدمت عدد من الأغاني المنفردة أولها في يونيو 2012 بفيديو كليب حمل اسم «يا ويل حالي»، شارك بالإضافة لجلسات خليجيات اهما «جلسات وناسة» وقدمت أغنتين هما متيم وعطني ورور من الفلكور العراقي وحصلت أغنية «عطني ورور» الذي قامت بغنائها على أعلى نسبة مشاهدة في الشرق الأوسط على موقع اليوتيوب بواقع 13 مليون مشاهدة، وفي أكتوبر 2013 طرحت فيديو كليب «يقولوا يقولوا». كما شاركت في «مهرجان الجمل السابع» بالمغرب من نفس العام.
جميلة إسماعيل:
جميلة إسماعيل، مواليد 6 إبريل 1966م، إعلامية وسياسية مصرية ومقدمة برامج تليفزيونية مصرية وعضو بلجنة المئة بحزب الدستور الذي يتزعمه الدكتور محمد البرادعي، قادت حملة قوية داخل وخارج مصر من أجل الإفراج عن زوجها وللحفاظ على كيان حزب الغد كما ألقت خطاب أمام البرلمان الأوربي للتعريف بقضية زوجها. كانت جميلة إسماعيل من اوائل الداعيات للتغير في عهد الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك و قد شاركت في العديد من الحركات الاحتجاجية ضد مشروع التوريث.