معنى حرر من الأغلال في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الحَرُّ:
ضد البرد.
والحَرارةُ:
ضد البُرودة. والحَرَّةُ:
أرضٌ ذاتُ
حجارة سودٍ
نخرةٍ كأنَّها
أحرِقَتْ
بالنار.
والجمع
الحِرارُ والحَرَّاتُ،
وربَّما جمع
بالواو
والنون فقيل
حَرُّونَ،
كما قالوا
أَرَضون؛
وإحَرُّونَ
أيضاً،
كأنَّه جمع
إحَرَّةٍ.
الحَرُّ:
ضد البرد.
والحَرارةُ:
ضد البُرودة. والحَرَّةُ:
أرضٌ ذاتُ
حجارة سودٍ
نخرةٍ كأنَّها
أحرِقَتْ
بالنار.
والجمع
الحِرارُ والحَرَّاتُ،
وربَّما جمع
بالواو
والنون فقيل
حَرُّونَ،
كما قالوا
أَرَضون؛
وإحَرُّونَ
أيضاً،
كأنَّه جمع
إحَرَّةٍ.
وبعير حَرِّيٌّ:
يرعى في
الحَرَّةِ.
والحِرَّةُ
بالكسر: العطَش.
ومنه قولهم:
أشدُّ العطش
حِرَّةٌ على قِرَّةٍ،
إذا عطِش في
يوم بارد.
ويقال: إنما
كسروا
الحِرَّةَ
لمكان
القِرَّة.
والحَرَّانُ:
العطشانُ،
والأنثى
حَرَّى، مثل
عطشى. والحِرارُ:
العِطاش.
والحُرُّ
بالضم: خلاف
العبد. وحُرُّ
الرمل وحَرُّ
الدار: وسطها.
وحُرُّ الوجه:
ما بدا من
الوَجْنَةِ.
يقال: لطمه
على حُرِّ
وجهه.
والحُرُّ: فرخ
الحمامة،
وولد الظَبْية،
وولد الحيّة
أيضاً. وساق
حُرٍّ: ذكر القَمارِيّ.
وأَحْرارُ
البقول: ما
يؤكل غيرَ مطبوخ
ويقال أيضاً:
ما هذا منك
بِحُرٍّ، أي
بحسنٍ ولا
جميل. قال
طرَفة:
لا يكنْ
حبُّكِ داءً
قـاتـلاً
ليسَ
هذا منك
ماوِيَّ
بِحُرّْ
والحُرَّةُ:
الكريمة.
يقال: ناقة
حُرَّةٌ. وسَحابة
حرّة، أي
كثيرة المطر.
قال عَنترة:
جادتْ
عليها كل
بِكرٍ
حُرَّة
فتركنَ
كلَّ قرارة
كالدِرهم
والحُرَّةُ:
خلاف الأَمَة.
وحُرَّةُ
الذِفْرى:
موضِع مَجال
القُرط منها.
وطينٌ حُرٌّ:
لا رمْلَ فيه.
ورملة
حُرَّةٌ، أي
لا طينَ فيها،
والجمع
حَرائِرُ.
وقولهم: باتت
فلانةُ
بليلةِ حُرَّةٍ،
إذا لم يَقدِر
بعلُها على
افتضاضها. قال
النابغة:
شُمُس
مَوانعُ
كلِّ ليلةِ
حُرَّةٍ
يُخْلِفْنَ
ظنَّ الفاحش
المِغْيارِ
والحَريرةُ:
واحدة
الحَريرِ من
الثياب والحَريرةُ:
دقيقٌ
يُطْبَخ بلبن.
والحَريرُ:
المَحرورُ
الذي
تداخلَتْه
حَرارَة
الغيظ وغيرهِ.
ويقال: إنِّي
لأجد لهذا الطعام
حَرورَةً في
فمي، أي
حَرارَةً
ولذعاً.
والحَرورُ:
الريح
الحارَّة،
وهي بالليل
كالسَموم
بالنهار. وقال
أبو عبيدة:
الحَرورُ بالليل
وقد تكون
بالنَهار،
والسَمومُ
بالنهار وقد
تكون بالليل.
وحَرَّ العبد
يَحَرُّ حَراراً.
قال الشاعر:
وما رُدَّ
من بعد
الحَرارِ
عتيق
وحَرَّ
الرجل
يَحَرُّ
حُرِّيَةً،
من حُرِّيَةِ
الأصل وحَرَّ
الرجل
يَحَرُّ
حَرَّةً: عَطش.
وأمَّا حَرُّ
النهار ففيه
لغتان، تقول:
حَرَرْتَ يا
يوم بالفتح،
وحَرِرْتَ
بالكسر، فأنت
تَحَرُّ
وتَحُرُّ
وتَحِرُّ،
حَرّاً وحَرارَةً
وحُروراً.
وأَحَرَّ
النهارُ: لغةٌ
فيه. وأَحَرَّ
الرجلُ فهو
مُحِرٌّ، أي
صارت إبله حِراراً،
أي عطاشاً.
وحكى الفرّاء:
رجلٌ حُرٌّ
بيّن
الحَرُورِيَةِ.
وتَحْريرُ
الكتابِ وغيرِه:
تقويمه.
وتَحْريرُ
الرقَبة:
عِتْقُها. وتَحريرُ
الولد: أن
تُفْرِده
لطاعة الله
وخدمةِ
المسجد.
واسْتَحَرَّ
القتل
وحَرَّ، بمعنىً،
أي اشتد.
معنى
في قاموس معاجم
الغَلَّةُ:
واحد
الغَلاَّت.
والغَلَلُ:
الماء بين
الأشجار
والجمع
الأغلالُ.
وقال أبو عمرو:
الغلل الماء
الذي ليس له
جِريَةٌ،
وإنَّما يظهر
على وجه الأرض
ظهوراً
قليلاً،
فيخفى مرّةً
ويظهر مرّةً.
والغَلَلُ:
المِصفاةُ.
والغالُّ:
أرضٌ مطمئنّة ذ
الغَلَّةُ:
واحد
الغَلاَّت.
والغَلَلُ:
الماء بين
الأشجار
والجمع
الأغلالُ.
وقال أبو عمرو:
الغلل الماء
الذي ليس له
جِريَةٌ،
وإنَّما يظهر
على وجه الأرض
ظهوراً
قليلاً،
فيخفى مرّةً
ويظهر مرّةً.
والغَلَلُ:
المِصفاةُ.
والغالُّ:
أرضٌ مطمئنّة ذات
شجر، ومنابتُ
السَلَمِ
والطَلْحِ.
والغالُّ
أيضاً: نبتٌ،
والجمع
غُلاَّنٌ
بالضم. وبعيرٌ
غَلاَّنُ
بالفتح: شديد
العطش، وكذلك
المُغْتَلُّ.
ويقال: نِعْمَ
غَلولُ الشيخ
هذا، أي
الطعام الذي
يدخِلُه
جوفَه، على
فَعولٍ بفتح
الفاء.
والغِلالَةُ:
شِعارٌ يلبس
تحت الثوب
وتحت الدِرع
أيضاً.
والغِلُّ
بالكسر: الغشُّ
والحِقدُ
أيضاً. وقد
غلّ صدره
يَغِلُّ بالكسر
غِلاًّ، إذا
كان ذا غش أو
ضِغْنٍ وحقدٍ.
والغُلُّ
بالضم: واحد
الأغْلال.
يقال: في رقبته
غُلٌّ من
حديد. ومنه
قيل للمرأة
السيِّئة الخلق:
غُلٌّ قَمِلٌ.
وأصله أن
الغُلَّ كان
يكون من
قِدٍّ، وعليه
شعرٌ،
فَيَقْمَلُ.
وغَلَلْتُ
يده إلى عنقه،
وقد غُلَّ فهو
مَغْلولٌ. يقال:
ما له أُلَّ
وغُلَّ.
والغُلُّ
أيضاً والغُلَّةُ:
حرارة العطش،
وكذلك
الغَليلُ. تقول
منه: غُلَّ
الرجلُ
يُغَلُّ
غَلَلاً، فهو
مَغْلولٌ،
على ما لم
يسمّ فاعله.
والغَليلُ: الضِغْنُ
والحقدُ، مثل
الغُلِّ.
والغَليلُ: النوى
يخلط
بالقَتِّ،
تعلُفه
الناقة.
وغَلَّهُ
فانْغَلَّ،
أي أدخله
فدخل. قال بعض
العرب: ومنها
ما يُغَلُّ،
يعني من
الكباش، أي
يدخل قضيبه من
غير أن يرفع
الألْيَةَ.
وغَلَّ أيضاً:
دخل، يتعدَّى
ولا يتعدَّى.
يقال: غَلَّ
فلانٌ
المفاوزَ، أي
دخلها
وتوسّطها.
وغلَّ من المَغْنَمِ
غُلولاً، أي
خان. وأغَلَّ
مثله. وغَلَّ
الماء بين
الأشجار، إذا
جرى فيها،
يَغُلُّ بالضم
في جميع ذلك.
قال أبو عبيد:
الغُلولُ في
المغنمِ
خاصَّةً، ولا
نراه من
الخيانة ولا
من الحقد،
وممَّا
يبيِّن ذلك
أنَّه يقال من
الخيانة
أغَلَّ
يُغِلُّ، ومن
الحقد غَلَّ
يَغِلُّ
بالكسر، ومن
الغُلولِ
غَلَّ يَغُلُّ
بالضم. وغَلَّ
البعير أيضاً:
إذا لم يقض رِيَّه.
وأغَلَّ
الرجلُ: خان.
قال النمر:
جزى
الله عنا
حمزَةَ
ابنةَ نوفلٍ
جزاءَ
مُغِلٍّ
بالأمانة كـاذبِ
وفي
الحديث: "لا
إغْلالَ ولا
إسْلالَ"، أي
لا خيانة ولا
سرقة، ويقال:
ولا رشوة.
وأغَلَّتِ الضياع:
من الغلةِ.
وأغَلَّ
القومُ: إذا
بلغتْ غَلَّتُهُمْ.
وفلان
يُغِلُّ على
عياله، أي يأتيهم
بالغَلَّةِ.
وأغَلَّ
الجازرُ في
الإهاب، إذا
سلخ فترك من
اللحم
ملتزِقاً
بالإهاب.
وأغَلَّ
الوادي، إذا
أنبت
الغُلاَّنَ.
وأغَلَّ
الرجل بصره،
إذا شدَّد
النظر.
واسْتَغَلَّ
عبدَه، أي
كلَّفه أن يُغِلَّ
عليه.
واسْتِغلالُ
المُسْتَغَلاَّتِ:
أخْذُ
غَلَّتِها.
معنى
في قاموس معاجم
مَنْ
اسمٌ لمن
يصلُح أن
يخاطب، وهو
مبهَم غير متمكّن،
وهو في اللفظ
واحد ويكون في
معنى الجماعة،
كقوله تعالى:
"ومِنَ
الشياطينِ
مَنْ
يَغوصونَ له".
ولها أربعة
مواضع:
الاستفهام،
نحو مَنْ
عندك. والخبر،
نحو رأين مَنْ
عندك.
والجزاء، نحو
مَنْ يُ
مَنْ
اسمٌ لمن
يصلُح أن
يخاطب، وهو
مبهَم غير متمكّن،
وهو في اللفظ
واحد ويكون في
معنى الجماعة،
كقوله تعالى:
"ومِنَ
الشياطينِ
مَنْ
يَغوصونَ له".
ولها أربعة
مواضع:
الاستفهام،
نحو مَنْ
عندك. والخبر،
نحو رأين مَنْ
عندك.
والجزاء، نحو
مَنْ يُكرِمُني
أُكرِمه.
وتكون نكرةً
موصوفةً، نحو
مررت بمَنْ
مُحْسِنٍ، أي
بإنسانٍ
مُحْسِنٍ. وإذا
جعلت مَنْ
اسماً
متمكِّناً
شدَّدته لأنَّه
على حرفين.
كقول الراجز:
حتَّى
أنَخْناها
إلى مَنٍّ
ومَنْ
أي
أبركناها إلى
رجلٍ وأيِّ
رجل يريد بذلك
تعظيم شأنه.
و"مِنْ"
بالكسر: حرفٌ
خافضٌ، وهو لابتداء
الغاية:
كقولك: خرجت
مِنْ بغدادَ
إلى الكوفة.
وقد تكون
للتبعيض
كقولك: هذا
الدرهم مِنْ
الدراهم. وقد
تكون للبيان
والتفسير،
كقولك: لله
درّك مِنْ رجلٍ!
فتكون مِنْ
مفسِّرةً
للاسم
المكنَّى في
قولك درّك
وترجمةً عنه.
وقوله تعالى:
"ويُنَزِّلُ
مِنَ السماءِ
مِنْ جِبالٍ
فيها مِنْ
بَرَدٍ"،
فالأولى
لابتداء
الغاية،
والثانية للتبعيض،
والثالثة
للتفسير
والبيان. وقد
تدخل مِنْ
توكيداً
لغواً كقولك:
ما جاءني مِنْ
أحدٍ، وويحَهُ
مِنْ رجلٍ،
أكَّدتهما
بمِنْ. وقوله
تعالى:
"فاجتنبوا
الرِجْسَ
مِنَ
الأوثان"، أي
فاجتنبوا
الرِجْسَ
الذي هو
الأوثان.
وكذلك ثوبٌ
مِنْ خَزٍّ.
وقال الأخفش
في قوله
تعالى: "وتَرى
الملائكةَ
حافِّينَ
مِنْ حَوْلِ
العَرْش"
وقوله تعالى:
"ما جَعَلَ
اللهُ
لِرَجُلٍ
مِنْ
قَلْبَيْنِ
في جَوْفِهِ":
إنَّما أدخل
مِنْ
توكيداً، كما
تقول رأيت
زيداً نفسه.
وتقول العرب:
ما رأيته مِنْ
سنةٍ، أي منذ
سنة. قال
تعالى:
"لَمَسْجِدٌ
أُسِّسَ على
التَّقوى مِنْ
أوَّلِ يومٍ".
وقال زهير:
لِمَنِ
الديارُ
بقُنَّةِ
الحِـجْـرِ
أَقْوَيْنَ
من حِجَجٍ
ومِنْ
دَهْرِ
وقد
تكون بمعنى
على، كقوله
تعالى:
"ونَصَرْناهُ
مِنَ القوم"،
أي على القوم.
وقولهم في القَسَمِ:
مِنْ ربّي ما
فعلتُ، فمِنْ
حرف جرّ وضعت
موضع الباء
ههنا، لأنَّ
حروف الجر
ينوب بعضُها
عن بعض إذا لم
يلتبس المعنى.
ومن العرب من
يحذف نونه عند
الألف واللام
لالتقاء
الساكنين،
كما قال:
أبلغْ
أبا
دَخْتَنوسَ
مَـأْلُـكَةً
غير الذي
قد يقال
مِلْكَذَبِ