رجلٌ
أَحَصُّ
بيِّن
الحَصَصِ، أي
قليلُ شعرِ
الرأسِ. وقد
حَصَّتِ
البيضةُ
رأسَه. قال
أبو قيس ابنُ
الأسلت:
قد
حَصَّتِ البَيْضَةُ
رأسي فَما
أَطْعَمُ
نَوْماً
غَيْرَ تَهْـجـاعِ
وسَنَةٌ
حَصَّاءُ، أي
جر
رجلٌ
أَحَصُّ
بيِّن
الحَصَصِ، أي
قليلُ شعرِ
الرأسِ. وقد
حَصَّتِ
البيضةُ
رأسَه. قال
أبو قيس ابنُ
الأسلت:
قد
حَصَّتِ البَيْضَةُ
رأسي فَما
أَطْعَمُ
نَوْماً
غَيْرَ تَهْـجـاعِ
وسَنَةٌ
حَصَّاءُ، أي
جرداءُ لا
خيرَ فيها. قال
جرير:
يَأْوي
إليكم بلا
مَـنٍّ ولا
جَـحَـدٍ
مَنْ
ساقَهُ
السَنَةُ
الحَصَّاءُ
والذِيبُ.
كأنه
أراد أن يقول
والضَبُعُ،
وهي السنة المجْدِبَةُ،
فوضع الذيبَ
موضعه لأجل
القافية.
والحاصَّةُ:
الداء الذي يتناثر
منه الشعر.
وانْحَصَّ
شعرهُ
انْحِصاصاً،
أي تناثر.
وطائرٌ
أَحَصُّ
الجناحِ. والأَحَصَّانِ:
العبدُ
والحمارُ،
لأنَّهُما يماشيان
أثمانهما
حتَّى
يَهرَما
فيُنْتَقَص أثمانهما
ويموتا.
والحِصَّةُ:
النصيبُ. وأَحْصَصْتُ
الرجلَ، أي
أعطيتهُ
نصيبَه.
وتحاصَّ
القومُ
يَتَحاصُّونَ،
إذا اقتسموا
حِصَصاً. وكذلك
المُحاصَّةُ.
والحُصُّ
بالضم:
الوَرْسُ، ويقال
الزعفرانُ.
قال عمرو ين
كُلثُوم:
مُشَعْشَعَةً
كأنَّ
الحُصَّ
فيها
إذا ما
الماءُ
خالَطَها
سَخينا
والحُصاصُ
بالضم: شدّةُ
العَدْوِ
وسرعتُه. وقد
حَصَّ
يَحُصُّ
حَصَّاً.
معنى
في قاموس معاجم
الحِصْنُ:
واحد الحُصونِ.
يقال حِصْنٌ
حَصِينٌ
بيِّن
الحَصانَةِ.
وقول زهير:
وما
أَدْري ولست
إخالُ
أَدْري
أَقَوْمٌ
آلُ حِصْنٍ
أم نـسـاءُ
يريد
حِصْنَ بن
حذيفة
الفزازيّ.
وحَصَّلْتُ القريةَ،
إذا بن
الحِصْنُ:
واحد الحُصونِ.
يقال حِصْنٌ
حَصِينٌ
بيِّن
الحَصانَةِ.
وقول زهير:
وما
أَدْري ولست
إخالُ
أَدْري
أَقَوْمٌ
آلُ حِصْنٍ
أم نـسـاءُ
يريد
حِصْنَ بن
حذيفة
الفزازيّ.
وحَصَّلْتُ القريةَ،
إذا بنيت
حولَها.
وتَحَصَّنَ
العدوّ.
وأَحْصَنَ
الرجل، إذا
تزوَّج، فهو
مُحْصَنٌ
بفتح الصاد.
وأَحْصَنَتِ
المرأة:
عَفّتْ.
وأَحْصَنَها زوجها،
فهي
مُحْصَنَةٌ
ومُحْصِنَةٌ،
وكل امرأة
متزوِّجة
مُحْصَنَةٌ
بالفتح لا
غير، وقال:
أَحْصَنوا
أُمَّهُمُ
من
عَبْدِهِم
تلك
أفعالُ
القِزامِ
الوَكَعَهْ
أي
زَوَّجوا.
وقرئ: "فإذا
أُحْصِنَّ"
على ما لم
يسمّ فاعله، أي
زُوِّجْنَ.
وحَصُنَتِ
المرأة بالضم
حُصْناً، أي
عفَّتْ، فهي
حاصِنٌ
وحَصانٌ
بالفتح، وحَصْناءُ
أيضاً بيِّنة
الحَصانَةِ.
وفرسٌ حِصان
بالكسر،
بيِّن
التَحْصِينِ
والتَّحَصُّنِ.
ويقال: إنَّه
سمّي حِصاناً
لأنه ضُنَّ
بمائه فلم
يُنْزَ إلا
على كريمة.
ثمَّ كثُر ذلك
حتى سمَّوا
كلَّ ذَكَرٍ
من الخيل
حِصاناً. وأبو
الحُصَيْنِ:
كنية الثعلب.